إذلال الإنقاذ للصادق المهدي : عجبني للمرقوت ....

Quote: قالوا مشينا لندن تغطية ... صحى اذا ساءت فعل المرء ساءت ظنونه ... انا مشيت لتلاتة محاضرات وندوات .... واما موضوع مصر ... فالمصريين كسروا حاجز الخوف ... وقام بيناتهم حاجز ثقة ... والطرفين يتكلموا معانا وما بتكلموا مع بعض ... طرف بتكلم معانا بثوب الاسلام وطرف بتكلم معانا بثوب الديموقراطية ... وزمان حزب الامة بحاحى مصر من السودان ... لانو كانت الذهنية الخديوية تتحدث عن السيادة المصرية على السودان ... الان الوضع مختلف .. همنا ومصيرنا واحد ومشترك نحنا وجنوب السودان واثيوبيا ودول حوض النيل ... بعدين كيفن ما نهتم ؟ دى حلة نحنا شادينها ... ادارة البديل بعد هزيمة الطغاة .. حلة نحنا شادينها ودايرنها تنجض .... وما نجحنا كتير ... بس عملنا نداء لتغيير مكان التظاهر يوم السبت حتى لا يحدث صدام فى موضوع قوش ... فى اقلام موتورة دايره تستخدم كلامنا لادانة او اتهام قوش .. والحقيقة انو جانى اخر ايامو فى المستشارية وداير يقول لى كلام يقنعنى يالمشاركة فى الحوار لكن مؤسساتنا رفضت ... ولم يحدث اى اتصال بيتى وبينه بعد المستشارية ، وربط كلامى بمحاولات ادانتو ما موضوعى ... وحيطلع بيان من المجموعة الاتقال معاها الكلام عشان يوضح الكلام دا...... وقبل كدا جانى نميرى ومن بعده البشير للمشاركة معهم فى الجكم وانا قلت ليهم التالى .. نظام فيهو حريات .. غفير بشتغل معاكم ... نظام فيهو قمع .. رئيس ما عاوز معاكم .... طيب السودان الى اين ؟ الى فجر جديد ... ونظام جديد .. حتما باذن الله .. والدليل ما يحدث الان لهذا النظام ... كلى ماشغالة ... قلب واقف .. شرايين مسدودة ... دا نظام عندو .. سل ... العجز والفشل عناصر مكتملة لهذا النظام .... وكل القوى السياسية قاعدة تتفق الان على البديل وهو البوصلة الهادية ... الاغلبية فى مؤتمرهم الاخير محتجة وناس الوطنى وناس الجيش مواطنين شايفين الحاصل دا وشايفين بلدهم ماشة وين ... فطبيعى انهم يتحركوا ... ليه ما يتحركوا وهم شايفين الحاصل دا .... 24 مارس 2011 قدمت اقتراح للرئيس ... نتفق على حكومة انتقالية وبرنامج متفق عليه ورئيس وفاقى .... والحالة الان فى النظام ... كريتية .... من كريت ... التسوى كريت ... وحيتحقق الاتفاق على البوصلة ... بعداك السفينة دى تمشي ولا سبيل لمنع الحروب المتوقعة الا تغيير هذا النظام بالكااااااامل ... ونعمل اقتراح ابراهيم الشيخ والقيادات تنزل تعتصم مع الجماهير ....