|
Re: لك الله يا بلد (Re: الطيب الجاك)
|
رجع البشير، تمايزت الصفوف داخلهم، توافقوا علي كبش فداء. لكنه لم يكن كبشاً واحداً.
كل متنفذ إختار كبش، عملو لسته، إعتقلو من في اللسته.
كانت مسرحيه سئية الإخراج عنوانها (دق القراف خلي الجمل يخاف).
دقو القراف و خافت الجمال و إنقطع سيل الإشاعات من داخلهم.
فسكتت و كترت تراقيعا.
|
|
|
|
|
|