هيثم مصطفى: يعتدي بالضرب على لاعب مصري في تدريب الهلال

Quote: على الزميل فيصل الرشيد .. أن يأتي لنا بالفيديو الآخر والذي يعقب هذا الفيديو .. الفلم دا خاشنو قبل كدا نحن .. كمان خشينا الدور التاني . بس عشان الأوروبي دا يعرف حاجة .. وما يشبكنا هضربة ساكت .. اهو جانا فيصل الرشيد بي شحمو ولحمـو .. احسن زول بيشتل في هيثم مصطفى .. والله عمل ليهو جنينة عديل من الشتلات .؟..

الم يعلم تمبس وصحبه ان البطولات والكوؤس لا يحملها الا رجال امثال كمال عبد الغني وعيسي صباح الخير ؟
الم يقرأ تمبس وزمرته من اولئك الذين ضلوا طريق الرياضه الي درك الهلال فاصبحوا يمشون في الارض وكأن علي رؤسهم الطير؟ الم يقرأوا التاريخ ؟؟
الم يتعلم تمبس ومن معه ان المريخ كوكب احمر كلون دماء السودانين لا يماثله شي وان اصابته بعض النكبات ؟؟
الم يفهم تمبس انه والي ان تقوم الساعه سيظل هلاله المهلهل هذا يحمل صفرا كبيرا والله لو وزعوه علي كل جماهيره المخذولة دوما لكفاهم احباطا وبؤسا علي بؤس
الم يعلم تمبس انه بدفاعه عن صاحب القارورة والذي يعرف قلة ادبه القاصي والداني انه بذلك انما يجعل من نفسه اضحوكة تسير بها الركبان
الم تعي يا تمبس ان هيثمكم هذا لن يحمل كأسا خارجيا في حياته وان بقي يلعب الكرة الي يوم الدين ؟

اقول هذا وانا اعلم ما تكابدونه من صبر لتمر الايام لتنسوا خذلانكم العظيم غير اني استغرب من اناس اعتادوا الهزائم تلو الهزائم ان يكونوا محبطيا وكان الامر جديد ؟؟
أرجو ان تنشغلوا بمصائبكم لوحدكم ولا تقحمو المريخ في صراعاتكم وتجعلوا من الاساءة للمريخ وجمهوره ولاعبيه (مراقة) من سيكاتكم المتواليه ..
والله ان معركة جوليبا لهي ( سيك في قبولكم ) وانتم لا تختشون..

لهذا لا نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل ..

قال الله - عز وجل: { الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175) }[آل عمران]