|
|
 جبتو الخروف وحاجتو زي كدا؟#
|
طبعا العبد لله السنه دي ضابح وكدا لازوم تاكيد مسألة أني مسلم ملتزم بأهداب الدين وتعليمه و بالاضافة للوجاهة الاجتماعة والقدرة المالية في زمن حكومة أفقار الكل والغني ليها وتعرفوا السنةدي طبعا طلعت فتاوي كتيرة أهمها ممكن تضحي بالدين والتقسيط وفي جماعة أجتهدت في قصة أضوحية المشاركة بين الاشقاء في البيت الواحد والاب والابناء وأن يشارك الجار جاره في ضحيه واحدة ,
والغربيه ما جابو سيرة بنات حوا في موضوع الضحية دا خالص وأعلانو ذكورية الضحية فهما وممارسة وكذلك أن المفدي عنه كان ذكرا اللهم بارك في علماءنا الذكور متعهم بفهم سليم لدين الاسلام
دا موضوعنا تعرف أن قلت من الاشياء المهمة جدا الشطه والشربوت ذلك المشروب الوطني المدهش الذي يحدث نشوة الهضم وبهجة تجعلنا نتكلم طوال أيام العيد بحرية خصوصا لو تمت عمليات خلط ليهو مع منتجات أخري ذات قوي كحولية ضاربة زي الضربت مجمع اليرموك وأحدثت ضجيج وضوضاء وخلت الخرطوم شاغلة تخمين من وزير الدفاع ومدير جهاز الامن لحدي الكضاداب والي الخرطوم المهم قامت أشتريت بلح من أنتاج عام النكسة 1989 بقي دقيق بلح حاجة عجيبه جدا المهم أن محتفظ بريحة البلح عناصرو بدأت عملية الدمج والاحلال والابدال بس الطعم لسه ما ظهر الي الان لكين اللون معقول والريحه مذهلة جداوممكن جدا خلال يومين يكون حاجة فنانه تذكر في تاريخ الصناعات البيتية خلال الالفية القادمة كان في ذواقة وناس منصفين وكلام قديم قالوا ربنا خلق الموية لكين الانسان صنع الخمر طبعا
ما سوف يرد للثقافة يا شباب لانو معظم الناس ما عندهم فكرة عن الخمرة المذكور في الادب العربي القديم والمعاصر
أسماء أوقات الشرب :
الصَبوحْ : الشرب قبل طلوع الفجر
القَيْلْ : شرب نصف النهار
الغَبوقْ : شرب العشى
التخية : شرب المغرب إلى العشاء
الجاشِرية : شرب آخر الليل
مقدار الشراب : يقول عبد الله بن إدريس : إشرب ما لا يشربك .
ترتيب السُكر :
إذا شربَ اإنسانُ فهو نشوانُ ، فإذا دَب فيهِ الشراب فهو ثُمَلٌ ، فإذا بلغ الحد فهو سكران ، فإذا زادَ وإمتلأ فهو سكرانٌ طافح ، فإذا كان لا يتماسكُ ولا يتمالكُ فهو مُلتَخٌ ، فإذا كانَ لا يَعقلُ شيئاً من امرهِ ولا ينطلقُ لِسانُهُ فهو سكرانُ باتٌ وسكران ما يَبُتُ وما يَبِتُ . فمن أي الأنواع أنت ياعزيزي الموضوع ذكوري جدا؟ .
وسمي رفيق الشارب بالنديم ، من الندامة ، لآن مُعاقر الخمر والكأس إذا سكر تكلم بما يندم عليه ، فقيل لمن شارب رجلاً : نادمهُ ، لأنه فعل مثل فعلهِ ، والمفاعلة لا تكون إلا بإثنين ، يقول الشاعر :
ألا تعلما أن النديمينِ ما صفا - وَدادهما أو أنصفا أُخوانِ
وأنَ رضاعَ الكأس أوجبَ حرمةً - وحقاً علينا من رضاعَ لبانِ
وقال محمد بن الكاتب في عدد الندماء :
ثلاثةٌ في مجلس طيب ..... وصاحب المنزل والضاربُ
فإن تجاوزت إلى ستةٍ ........ أتاكَ منهم شغب ، شاغِبُ
وقال إسحاق الموصلي في عدد الندماءْ : الواحد غمٌ ، والإثنان هم ، وثلاثةُ قِوامٌ ، وأربعةٌ تمامٌ ، وخمسةٌ زحامٌ ، وستةٌ جيشٌ لهام . المهم أنا نعست وح أواصل بكرة
ليله سعيدة أنشالله
|
|
  
|
|
|
|
زهير عثمان حمد
Abdlaziz Eisa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست