انفجارات الشجرة ... فيديو

Quote: والقادمة لعلها الأخيرة التفاصيل نشر بتاريخ الخميس, 25 تشرين1/أكتوير 2012 13:00 >.. والمشهد هو : مناظرة أوباما وخصمه أمس الأول تنتهي دون شيء.. والبحث عمَّا يدعم موقف أوباما ينطلق. >.. وديك تشيني مدير مخابرات كلينتون يقصُّ في كتابه (العاصفة) أن مصنع الشفاء في الخرطوم ضُرب لتحسين موقف كلينتون في الانتخابات بعد فضيحة مونيكا. > وضربة مثلها تنطلق في الخرطوم. >.. والضربة تجد أن الإعداد يكتمل. > وأن الحكومة السودانية تفقد الجدار الأول.. الدفاع الشعبي «والخبر أمس الأول يقول: كتائب الدفاع الشعبي تجمع جلود الأضاحي». > وتفقد الجدار الثاني.. الشرطة التي تتآكل «ووزير الداخلية يعلن هذا». > وتفقد الأمن الاجتماعي. > .. وأخبار تدفق الأسلحة تصبح شيئاً يومياً. > وأخبار تزوير العملة. > .. وكلها أعمال استخبارية. > ووزير المالية (يعلن) أن الاقتصاد عربة دون دواليب و.. >.. و.. (2) > ونهار السبت الماضي أحد قادة الغرب يحدث نافع عن البحث المجنون لشراء قادة القبائل العربية.. وموسى هلال يرفض وعبد الله مسار يرفض و.. >.. ويحدثهم عن أن المخطط هو ليس ضرب كادوقلي.. بل.. (الأبيض).. الهدف الحقيقي. >.. أو شيء ضد سد مروي. > وأن بعض السفارات الغربية تحدث عن أن اتفاقية أديس هي الشبكة التي تبسط ليدخلها الأسد.. بعدها الأسد يتدلى من شجرة..!! > .. ويحدثهم عن.. وعن.. (3) > ونحدث هنا أمس الأول عن أن أسلوب (يوم الإثنين الأسود) في الخرطوم يثبت للعدو أنه لا يصلح.. وأسلوب خليل لا يصلح. > وأن أسلوباً (جديداً) يقترب.. نقول هذا حرفياً. > .. والضربة تأتي (طائرات دون طيار). > وأمس الأول نحدث عن خلايا في الخرطوم تعمل للتمرد = ولا والله ما تبرع أحد بسؤالنا!! >.. والأسلوب الجديد هو : تقطيع الخرطوم.. > وتجربة احتلال جزء منه.. ليصبح المواطنون رهائن يستحيل معهم العمل العسكري الشامل و... مفاوضات جديدة. (3) > ومنتصف نهار الأربعاء عربة دبلوماسية تدخل معسكراً للجنوبيين قريباً من مصنع اليرموك. > وفي المساء المصنع يُقصف. >.. وكل الناس يتدفقون خروجاً.. لكن.. > الجنوبيين لم يطِلْ أحد منهم برأسه. > الفضول الذي يدفع الناس عادة يقابله عندهم نوع من (التعليمات).. والمعلومات المسبقة.. ولا أحد يخرج.. ولا واحد... مما يعني شيئاً.. وأشياء. (4) > .. وأجواء الشائعات المظلمة «حيث الناس في الظلام يرون الأشجار تتحرك»، أجواء تتحدث عن شحنة من المواد التي تستخدم في صناعة الأسلحة تدخل المصنع نهار الأربعاء. > والشحنة وكأنها تضرب «بالتنشين المنفرد» كانت هي ما ينغرس فيه صاروخ الانفجار. >.. المعلومات (المرسلة) تبلغ هذا.. (5) > ولم نكن نرى شجراً يمشي ونحن قبل عام نحدث عن أنه : لا دولة مستهدفة في الأرض تقيم مصنعاً حربياً كتلةً واحدةً في مكانٍ واحدٍ. > وأن ڤيتنام تحت الحرب كانت تجعل مثل هذا المصنع ألف جزء.. كل جزء في مكان سري. >.. وحديث لا ينتهي سوف يُسكب عن الخلايا في الخرطوم.. وعن التهديد. > وعن .. وعن.. > «وعن شيء قد يحدث في العيد هذا». > لكن الحرب هذه تبقى وحتى اليوم تفشل في تحديد ما يبدأ به طلاب المتوسطة وهم يضعون خطة للقيام برحلة. >.. فنحن حتى اليوم لا ندري ما إذا كنا نقاتل الجنوب أم أمريكا أم العالم.. أو.. >.. ودولة تفشل سلطاتها تماماً في رؤية الصلة بين أزياء نساء عارية.. وبين قادة يزورون السفارات وبين عملة تزيف.. وبين «لمبة حمراء في منزل مجاور للمصنع تضيء قبل القصف بدقيقة ثم تطفأ». وبين كتابات معينة في الصحف.. وبين خراب يقوم به مديرٌ هنا ووزيرٌ هناك.. وبين.. وبين... دولة تفشل في رؤية هذا، لن تفهم شيئاً!! >.. وحفظكم الله >.. ونفرة (أمنية وسياسية و.. و..) سوف تتوتر قبضتها اليومين القادمين. >.. ولأيام يتوقف صراع الأمن. > وصراع الساسة الذين أصبحوا تجاراً.. والتجار الذين أصبحوا ساسة. > وصراع المخابرات. > وصراع الأنياب المغروسة في عنق السودان. >.. أسبوع ثم يعود كل شيء إلى حاله. (6) > يبقى أن قبول استقالة هنا، وإقامة محاكمة هناك تصبح هي القاتل الأعظم.. والمخدر الذي يعالج (بالتخدير) داءً ليس محدداً. >.. ويبقى أن النظرة الشاملة إلى الأخطار الشاملة هي وحدها ما تطلبه الأمة الآن. >>>>> صراخ : هل صدقتْ المالية بسبعة وثلاثين ملياراً من الجنيهات أمس الأول للمدينة الرياضية.. بينما مستشفى الكُلى لا يجد الماء؟!