|
الى عفراء بت حاجة آمنة مع الود .... !
|
حسبي الله ونعم الوكيل ...... حرقك يا فوفو ! والحقيقة أنا كنت مستمتع بمتابعة البوست "ـنا أخت ...." بأعتباره رفع الحرج عن بعض المسكوت عنه... وأعتبرته – من جهة ثانية - محاولة من عفراء بت آمنة بت حسن لاجراء عملية "غسيل شخصية" (Personality Laundarying) .... لصالح بنات جبرالله وأخوهم المكعوج ... ولكن الحمد لله كشف البوست عن عورة بعض المتداخلين .... ومشاكلهم النفسية المستعصية ...
لكن طبعا حذف مداخلتي بواسطة الرقيب لا يسقط مشروعية تساؤلاتي ... واعيد نشر الجزء الذي يعتبره الرقيب "غير خارج عن النص" ... ولا يتعارض مع اللوبي بتاع المجموعة إياها مرة أخري .....
الحاجة الاولى الى الثالثة: حذف بواسطة الرقيب الحاجة الرابعة كان نصها: أختنا سهام المجمر والجاهل سيف بشير يحتفون بشلوخ حاجة أم الحسن الما خمج !! ... هذا جهل فاضح وقصور واعوجاج في الفهم ... وكلو طبعا عند العرب "صابون" ...
أنا متأكد حاجة أم الحسن نفسها ما ح تكون مرتاحة لهذا الوصف المعيب ... وبناتها - الكبيرة أختصاصية النفسيات والصغيرة "أم الغلفاء" - لن يرتاحوا نفسيا لهذا التوصيف المبتذل... فقد ذكرت لي والدتي المغفور لها بأذن الله حاجة هدى ان الشلوخ أصعب ... وأكثر ألما .... وأبعد تاثيرا من الولادة !
الاتحاد النسائي قام بحملة مجيدة لمحاربة الشلوخ ... النتيجة أنو كل شابات اليوم تقريبا هم الجيل الأول من دون شلوخ ... لكن "بتر عضوهن الجنسي" من لغاليغو ... السبب راجع انو الاتحاد النسائي – خلال 60 عاما - ما قدر يقوم بحملة ... حملة ضد تشوية العضو الجنسي للمرأة السودانية ... وزاد الطين بلة صمت الحزب الشيوعي التام عن الموضوع ... وعلى الرغم من ذلك نجد ان "بت الغلفاء" ما زالت نبذة ترتجف لها أوصالنا ...
وأقول برضوا يا أستاذة عفراء ... بت مربي الأجيال الاستاذ أحمد عابدين... وخالتي الحاجة آمنة بت حسن جميل .... ويا راوية بت حاجة علوية الرجاء التركيز معاي شوية ... وخليكم من الفرفرة العملوها "الفتوات" في البوست المعنون "أنا أخت ..." هل بتجيكم الحالة بتاعة البكاء البتهاجمني دي مرة ..... مرة ؟
ملحوظة: تم توزيع المساهمة المصادرة بالبريد الالكتروني لمن طلبها ... وتعميما للفائدة ... اذا رغبت في الحصول على النسخة الخاصة بك ارسل عنوانك الالكتروني الى: [email protected]
|
|
|
|
|
|
|
|
|