|
بعد نهاية مؤتمر الحزب الديمقراطي لو كنت امريكيه فصوتي ل(اوباما)مؤكد!
|
ليس لانهم باعة كلام(اعني الديمقراطين كلهم) ولكن لانهم يختلفوا اختلاف السماء من الارض من الجمهورين.
ورغم اختلافي مع سياسية اوباما تجاه السودان لكني لو كنت سودانيه امريكيه اليوم فصوتي له بلا تردد.
ولن اخدع نفسي الناخب الامريكي لا يهمه السودان ولا ليبيا ولكن يهمه البرامج الداخلي لاي مرشح واوباما وحزبه حقيقة هم المخرج للطبقه الوسطى و الفقيره واغلب مواطنينا ينتمون لها.
اعتقد مبروك لاوباما ويا بخت الامريكان بوجود حزب واعي مثل الحزب الديمقراطي.
وحقيقة كل الحزب وليس اوباما لوحده اثبتوا قدرات خطابيه ممتازه.
وياريت ساستنا بس يتعلموا منه كيف الناس بتطرق كل هموم شعبها وكيف خطبها بتكون شامله كامله مش انتقائيه في الهموم حتى.
مبروك يا ديمقراطي امريكا هذا حزب لكم ان تفخروا به.
على السودانين ان يكفوا عن طلم الخدود ويعلموا بانه كونه اللوبي الانقاذي اكثر نجاحا في اقناع ادارة اوباما ليس علينا شتم ادارة اوباما وانما تحسس مواطن الضعف في الشخصيات او الخطاب الذي تقدمه المعارضه للاداره الامريكيه.
استمعت جدا خلال الثلاثه ايام الماضيه بمتابعة مؤتمر الحوب الديمقراطي وحقيقي كان مهرجان سياسي ومدرسه تعليميه ممتازه للممارسه السياسيه.
ويا مولانا عبد الله عبد الله ود.عبد الماجد عبد الماجد ناس حزبكم مبالغ فيهم يا اخي دي تحف سياسيه عديل استغرب فعلا ان يتمتع هذا الحزب بدعم وجوه اقدرها مثلكم.
ولي عوده...بالتفصيل باذن الله.
|
|
|
|
|
|