تحياتي - يبدو أن القصة تبادل أدوار ليس إلا . فالرجل إنقاذي حتى النخاع وكان حاكم لكردفان بأمر المؤتمر الوطني أكثر من البدريين ذاتهم يا أخي دا يوم ذهب لمدينة بارا وأدى صلاة الشكر بمناسبة عودة دكتور الترابي من كندا معافى وجرّد حملات تنكيل لا مثيل لها على مناطق النوبة في جبل تلشي وشرد عدد من أبناء كردفان من المراجع العام حين كشفوا حجم إختلاسات مهولة في ذلك الزمان إبناء التحضير لدورة مدرسية في سنوات الإنقاذ الاولى . وذلك بسبب بناء نافورة للمياة بالأبيض والأبيض ما لاقيا الببل الريق ولم يكتفي بذلك بل كان مسئولاً كبيراً في طريق الإنقاذ الغربي الذي ظل يزحف ورلية كدا حتى أنه أخلاقياً يتحمل جزء من أسباب قضية دار فور برضو. لكن يا هباني يبدو أن الشمس ذاهبة للمغيب ويتحضر السودان لإشراق جديد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة