يستمر الإثيوبيون والكينيون بدورهم المعتاد كأقوى الأفارقة المتنافسين على الميداليات في الأولمبياد.
بينما قد لا تستطيع جنوب أفريقيا مضاهات رجال وسيدات شرق أفريقيا في عدد مرات الظهور على منصات التتويج، فهي في حاجة ماسة لتقديم عرض أفضل من العرض المخيب في بكين قبل أربعة أعوام عندما لم يتمكن 253 لاعباً من الحصول إلا على ميدالية واحدة فقط.
أغنية تيدي أفرو للأسد وذكريات أثينا 2004 هيلي قبري سلاسي وكينس بيكالي فهل يكرر رفاق محمد أمان وبركات في 2012أمجاد الجيل السابق من عدائي إثيوبيا !!!
.
_*_
العنوان
الكاتب
Date
الاسد Anbessa في لندن 2012 ( رفاق محمد امان وبركات ديستا)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة