|
الاسلاميون!! مجاهدون..لصوص ثم رباطين
|
جرثمومة الحركة الاسلامية التي اطلقتها أقبية التخلف و الانحراف في فضاء المجتمع السوداني العريض. عندما انقلبوا علي النظام الديمقراطي في 30 يونيو 1989 أدعوا ادعاءات كثيرة هم ليسو في قامتها ما يهمنا الآن هو هذة السيرورة اسلامي كاتل حيلوا من اسرة لأسرة و جلسات دعاء ( وشذوذ جنسي ما سنحت سانحة) ثم الي السلطة فمجاهدين دانت لهم البلاد فافسدوا فيها، قتلوا الابرياء و نهبوا الاموال. شبابهم و كهولهم من منعدمي الحيلة كرجال ناقصي الرجولة اليوم تحولوا الي رباطين يعتقلون الدروب علي محتجين علي سياسات مدمرة انجزتها سلطتهم الفاسدة لسارقة لمستقبل الشعب السوداني. ما يتم في السودان اليوم من انتفاض و ثورة هو شهادة الوفاة لما كان يعرف بالحركة الاسلامية التي نعتقد انها صنيعة المخابرات الغربية لعرقلة الثورة التقدمية في الدول التي يشكل المسلمون أغلب سكانها حتي استغلال الدين يحتاج ابداعا و مروءة هم ليسو بها جديرون هؤلاء ناقصين و شراذم من منحرفين
طه جعفر
|
|
|
|
|
|