يبدو أنهاصغيرة في السن وتحتاج لنضج في التجربة والتعبير الجاد، لكن طالما هي صحفية تتابع الثورات العربية فلن تضل الطريق
ولا بد أنها تلقت جرعات من التعليمات الأمنية والمحاذير بخصوص تصريحاتها... ويبدو ذلك جليا في محاولة التعبير عن التناقض في التعدي على حريتها وسجنها بدون حكم قضائي وصبر زميلاتها في السجن من جهة.. وبين محاولتها تلطيف الجو.
اهتمام الصحافة المصرية بهموم السودان كان ضعيفا، لكن بعد الثورة المصرية هناك تعاطف كبير
لا بد أن تتواصل المعارضة السودانية كافراد وأحزاب ومؤسسات مدنية مع الإعلام العربي والأجنبي للإهتمام بحقوق المواطن السوداني التي تغول عليها النظام وفرض عليها حصاراً إعلاميا وأمنيا ودبلوماسيا.
طالما أن الكيزان يحكمون البلد فنحن دائما لنا قضية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة