|
أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) !
|
دبي - العربية.نت
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما الاثنين 7-2-2011 أن الولايات المتحدة ستعترف رسميا بجنوب السودان دولة مستقلة ذات سيادة في يوليو/ تموز 2011.
وشدد أوباما على ان اتفاق السلام بالسودان يجب تنفيذه كاملا وأن تتوقف الهجمات على المدنيين في دارفور.
وأضاف أنه إذا أوفي إذا أوفى السودان بالتزاماته فإن امريكا مستعدة لمراجعة وضعه كدولة راعية للارهاب. وكانت النتائج النهائية للاستفتاء على مصير جنوب السودان قد أكدت حسم الجنوبيين قرار استقلالهم عن شمال السودان بغالبية ساحقة قدرت بنحو 83 . 98 % .
وأعلن الرئيس السوداني عمر البشير قبوله بنتائج الاستفتاء الذي توقع له أن يكرّس الخيار باستقلال الجنوب بأغلبية ساحقة ما يفتح الطريق لقيام دولة إفريقية جديدة في تموز/يوليو المقبل.
وقال البشير في خطاب أمام نساء وطلاب في مقر حزب المؤتمر الوطني الحاكم "اليوم ستعلن نتيجة الاستفتاء ومعروفة سلفاً هي انفصال الجنوب".
وأضاف "سنعلن أمام العالم قبولنا واحترامنا لخيار أهل الجنوب، وحريصون على الترابط بين الجنوب والشمال".
وجرى الاستفتاء في الفترة من 9-15 كانون الثاني/يناير في أجواء خالفت التوقعات، حيث إنه تم في الموعد المحدد ودون أي حوادث رغم الصعوبات اللوجستية الكبيرة التي واجهت منظمي الاستفتاء والمخاوف من أن تحاول حكومة الخرطوم عرقلته.
من جانب آخر، أفاد مصدر رسمي بأن حصيلة تمرد قام به أفراد ميليشيا سابقون موالون للخرطوم في جنوب السودان ارتفع إلى 50 قتيلاً على الأقل، حيث يرفض هؤلاء تسليم أسلحتهم الثقيلة للشمال.
وكان مصدر عسكري أفاد السبت الماضي بأن التمرد أسفر عن 20 قتيلاً و 24 جريحاً على الأقل.
ووقعت المعارك في ولاية النيل العليا بين جنوب السودان وشماله، وبدأت الخميس قرب مطار مالاكال عاصمة الولاية حين رفض رجال يدينون بالولاء لغابرييل تانغ، الزعيم الميليشيوي السابق الموالي للخرطوم خلال الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب (1983-2005)، تسليم أسلحتهم الثقيلة.
وكانت مالاكال، ثالث مدن جنوب السودان، معقلاً استراتيجياً لحكومة الخرطوم إبان الحرب الأهلية، ولاتزال تضم كميات من الأسلحة الثقيلة تابعة لقوات الشمال والميليشيات المتحالفة معها.
ومنذ توقيع اتفاق السلام عام 2005، تسير قوة مشتركة من قوات الشمال والجنوب دوريات في المدينة وتتألف بعض الوحدات الشمالية من عناصر ميليشياوية سابقة.
وتمهيداً لانفصال جنوب السودان عن شماله، وحلّ القوة الخاصة المشتركة، تنقل قوات الخرطوم أسلحتها إلى الشمال وتريد استعادة تلك التي في حوزة الميليشيات، الأمر الذي ترفضه الأخيرة.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: عاطف مكاوى)
|
رئيس الجمهورية يؤكد القبول بنتيجة الاستفتاء وأن العلاقة مع دولة الجنوب ستكون الأفضل
الإثنين, 07 شباط/فبراير 2011
البشير: لن نتزحزح عن الشريعة ولن نتبع الغرب الفريق عطا: سيظل الجهاز مؤدياً لواجبه بالاحتراف ومستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة الخرطوم (smc)
أكد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية أن الحكومة ستقبل بنتيجة الاستفتاء لجنوب السودان كما جاءت بعد إعلانها الاثنين 7 فبراير موضحاً أن العلاقة مع الجنوب ستكون الافضل في علاقاتنا الاقليمية نظراً للاواصر الاجتماعية والتداخل والتجارة وشدد على حرص الحكومة على حدود آمنة ومرنة تضمن حركة تجارية ورعوية واجتماعية وقال إن الجنوبيين بالشمال سيكونوا تحت الحماية ولن يتم طردهم أو مصادرة ممتلكاتهم أو تهديد أرواحهم لأن السودانيين أهل عهد ومواثيق. وأشاد البشير بأداء جهاز الأمن والمخابرات الوطني لأنه لا يدافع عن نظام أو حكومة أو رئيس لكنه يحمي أمة ووطن وعقيدة والولاء فيه لله والوطن. وأكد البشير لدى مخاطبته منسوبي جهاز الأمن والمخابرات الوطني اليوم إن الجهاز يمثل حشداً لخيرة شباب السودان الذي ظلوا عند حسن الظن بهم، وقال (جربناهم في شتى المواقف ولم يخذلونا سلماً وحرباً في الريف والمدن ومناطق العمليات). وأوضح البشير أن السودان يمر بمرحلة جديدة حيث حسمت نتيجة الاستفتاء لصالح قيام دولة في الجنوب وفقاً لخيار الجنوبيين وقال إنه عندما أعطى الجنوب حق تقرير المصير كنا نتمنى الوحدة لأن فيها قوة تحفظ أمن البلاد واستقرار في ظل وطن كبير وعزيز وأضاف (في زمن الحرب لم يحارب غيرنا في الجنوب حيث قدمنا خيرة أبناءنا شهداء ومجاهدين وهو ما لم تقدمه أي حكومة أو حزب) وأبان إن الحكومة دافعت عن البلاد ولم تستجد أو تتبع الدول العظمى رغم المؤامرات والكيد، مؤكداً أن مخططاتهم فشلت ولكن المؤامرات لم تنته. وقال البشير إن تصويت الجنوبيين للانفصال بنسبة تقارب 100% في الجنوب رغم عدم وجود الشريعة وانخفاض نسبة المؤيدين له بالشمال رغم وجود الشريعة فيه يكذب الذين يقولون إن الإصرار على تطبيقها سبباً للانفصال. وقال البشير إن بعض عناصر الحركة الشعبية لا تزال تحمل في أذهانها أفكار تغيير النظام وتفكيكه بدعم حركات دارفور معتبراً أن ذلك خط أحمر لن يتم القبول به، حيث لا تزال بعض عناصر الحركات ببحر الغزال. وفيما يتعلق بمنطقة أبيي أكد البشير رفض أي حل يستثنى أو يبعد المسيرية عن حقوقهم التاريخية مشيراً إلى أن الحكومة لن تفرط في حقهم كمواطنين من الدرجة الأولى. وفي مجال الأمن الإقليمي أوضح رئيس الجمهورية أن الحكومة تسعى لتثبيت علاقة السودان مع دول الجوار المتاخمة لدارفور وهي تشاد وأفريقيا الوسطى كاشفاً عن مساعٍ لعقد قمة ثلاثية لتأمين الحدود المشتركة مع هذه الدول. وأوضح البشير أن الحكومة ماضية في تنفيذ إستراتيجية دارفور في محاور الأمن والمفاوضات والتنمية والخدمات إضافة للنازحين واللاجئين كاشفاً عن سعيهم لإنشاء مشروعات توفر كسب العيش وتشجع الاستثمار. وأكد أهمية إخلاء المعسكرات وعودة النازحين واللاجئين طوعاً لقراهم وتوفير الخدمات لأن المعسكرات أصبحت معرضاً للأزمة في دارفور ومصدراً لاسترزاق المنظمات للحصول على الامتيازات والمخصصات. وتقدم البشير بالشكر لدولة قطر لرعايتها للمفاوضات مشيراً إلى أن الدوحة ستكون منبراً للمفاوضات النهائية حول دارفور وقال إنه سيتم الترحيب بعد ذلك للاحقين للاتفاق وتعهد بأن تكون دارفور نظيفة من الخارجين عن القانون قبل شهر يوليو المقبل. وقال البشير أنهم مع الحريات ولكن لن يتم السماح بالفوضى والتخريب وذلك حماية للشارع العام ومنع تعطيل مصالح الناس، وأوضح أن الحرية محكومة بالدستور والقانون وأن الذي يريد السلطة عليه تنظيم حزبه وانتظار الانتخابات. مؤكداً سعي الحكومة نحو تنمية جديدة محروسة بالأمن تسعى خلالها للاكتفاء الذاتي من كل المنتجات والسلع وإقامة المشروعات وبناء السدود والطرق. من جهته أكد الفريق امن مهندس محمد عطا المولى عباس المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن الجهاز سيظل على العهد باقياً يؤدي مهامه بمهنية واحترافية عالية وفقاً لعصارة تجربة تزيد عن العقدين من الزمان تم خلالها تجريب كافة ضروب المحن والمهددات بكثافة لم تعهدها أجهزة المخابرات في التاريخ القريب، مشيراً إلى أن الجهاز سيظل مستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة.
وقال الفريق عطا أن نسج المؤامرات بدأ بدعاوى الحريات والديمقراطيات الغربية الزائفة التي لا تصنع إلا عملاءها وجواسيسها ودمي تزور بهم إرادة الشعوب. وقال إن الفشل في تحقيق ذلك قاد لأحكام الحصار الاقتصادي والسياسي وتتابع المؤامرات في الظلام تدبر للانقلابات والتخريب والدمار مؤكداً أن البلاد تخرج في كل مرة أمضى سلاحاً وأقوى حجة وأوفر مورداً. وقال الفريق عطا إن سيل المؤامرات يبلغ منتهاه فيحتشد الطغاة وأزيالهم ومؤسساتهم التي لا تقيم عدلاً ولا تطلق يدها ألا في وجه الشعوب المستضعفة تساندها آلة الإعلام اليهودية الخادعة قائلاً: (سنبطل إدعاءات أوكامبو وسنطوي ملف الفتنة في دارفور وسنجبرهم على الخروج من ثنايا قضايانا وشؤوننا بما أوتينا من عزيمة وبما خبرناه من كيدهم المكرور). وقال إن الإنقاذ حلت مشكلة جنوب السودان وهي أعقد المعضلات الأفريقية التي أقعدت البلاد لما يزيد عن نصف قرن ثم كان استفتاء جنوب السودان الذي خرجت منه البلاد آمنة مطمئنة خلافاً لما يظنون. وتلقى المشير البشير البيعة من ضباط وضباط صف وجنود جهاز الأمن والمخابرات الوطني على السمع والطاعة في المنشط والمكره ما دام متمسكاً بنهج الشريعة حفاظاً على أمن البلاد وسيادتها.
Quote:
وقال إن الإنقاذ حلت مشكلة جنوب السودان وهي أعقد المعضلات الأفريقية التي أقعدت البلاد لما يزيد عن نصف قرن |
Quote:
الإنقاذ حلت مشكلة جنوب السودان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: Deng)
|
يا دينق أمريكا (أوباما) خذلتنا ............... أجلت مشكلة أهلنا في دارفور لحين الانتهاء من عملية الانفصال والمشردون لا يزالون في معاناتهم مع زمهرير الشتاء
ولكن كما قلت أنت : وبما أن غالبية الكونجرس للجمهوريين فمن المتوقع أن يمر النظام (اذا قُدر له أن يبقي) بصيف قائظ بعد 9 يوليو فيما يختص بدارفور والمحكمة الدولية وحتي الارهاب وقائمته التي أفرحتهم الآن
Quote:
واشنطن تبدأ خطوات لشطب السودان من لائحة الإرهاب أوباما: سنعترف بجنوب السودان دولة ذات سيادة واشنطن-وكالات: هنأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما جنوب السودان أمس بعد أن أظهرت نتائج الاستفتاء موافقة الناخبين بأغلبية ساحقة على الانفصال الجنب وقال أن الولايات المتحدة سوف تعترف به دولة ذات سيادة من يوليو المقبل. وقال اوباما في بيان «نيابة عن شعب الولايات المتحدة ابعث بتهاني إلى شعب جنوب السودان على الاستفتاء الناجح الذي اختارت فيه أغلبية كاسحة من الناخبين الاستقلال.» وأضاف قوله «ومن ثم يسعدني أن أعلن عن عزم الولايات المتحدة أن تعترف رسميا بجنوب السودان دولة مستقلة ذات سيادة في يوليو المقبل.» وأكدت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون ان واشنطن بدأت خطوات لشطب اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للارهاب، والتي تستهل عادة بدراسة تقوم بها وزارة الخارجية. ورحبت كلينتون بنتائج الاستفتاء في جنوب السودان، وهنأت الحكومة السودانية بقبولها بنتائجه. من جانبه، اعتبر رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الاميركي السناتور جون كيري في بيان أن إعلان نتائج الاستفتاء يشكل «يوماً تاريخياً بالنسبة إلى سكان جنوب السودان». وأضاف كيري «بإمكان جميع السودانيين أن يفخروا بالبدايات السلمية لبلد جديد». لكنه تدارك أن «ثمة عمل كثير ينبغي إنجازه على صعيد التعاون بين هذين البلدين المستقلين والمرتبطين في شكل كبير، وذلك في الاشهر التي تسبق الاستقلال الرسمي لجنوب السودان في يوليو المقبل. ورحب كيري بإعلان شمال السودان قبوله بنتائج الاستفتاء، مبدياً أمله في أن تحاول الخرطوم، بعد الانفصال، إعادة تحديد علاقاتها مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. |
http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=21920
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: عاطف مكاوى)
|
عاطف يا حبوب سلامات لو قرأت العنوان جيداً لوصلت الى قناعة ان الامر (لحسة كوع) "مستعدة لمراجعة..!" كلام انشائي لا يقدم ولا يؤخر واشنطن تبتز وتبتز وتبتز في المؤتمر الوطني الى ما لا نهاية ذلك - موش ليس حتى يركع - بل حتى يتم تفكيكه صامولة صامولة - تماماً مثلما حدث مع حزب البعث العراقي ولكن ليس بالغزو - بل بالدبلوماسية "الثقيلة"، دبلوماسية الوعود السراب والغريب ان هؤلاء المساكين يصدقون وينتظرون تماما مثل رجل صمويل بيكت " في انتظار غودو" وغودو لن يأتي ابداً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: عادل فضل المولى)
|
Quote: لو قرأت العنوان جيداً لوصلت الى قناعة ان الامر (لحسة كوع) "مستعدة لمراجعة..!" كلام انشائي لا يقدم ولا يؤخر واشنطن تبتز وتبتز وتبتز في المؤتمر الوطني الى ما لا نهاية ذلك - موش ليس حتى يركع - بل حتى يتم تفكيكه صامولة صامولة - تماماً مثلما حدث مع حزب البعث العراقي ولكن ليس بالغزو - بل بالدبلوماسية "الثقيلة"، دبلوماسية الوعود السراب والغريب ان هؤلاء المساكين يصدقون وينتظرون تماما مثل رجل صمويل بيكت " في انتظار غودو" وغودو لن يأتي ابداً |
كلام زى الورد.
شكرا أستاذ عادل مع تحياتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: عاطف مكاوى)
|
يا عاطف.
حسب تحليلي للموضوع هذا. عندما يأتي القرار للكونجرس سيجد الكيزان قضية دارفور تقف حجر عثرة أمامهم.
والجمهورين سيقفون ضد نظام البشير. لكن أنا خوفي من ناس جون كيري ديل. وفعلا أن أوباما متساهل مع هذا النظام بطريقة غريبة جدا لم
نعهدها في أي رئيس أمريكي سابق تعامل مع مجرمي الجبهة الاسلامية.
النظام اليومين ديل غاضب غضب شديد على وزارة الخارجية لأنها سمحت للمبعوث الامريكي سكت قريشن لكي يزور شرق السودان.
أنهم يعملون جاهدين لكي يبعدون أمريكا عن ملف الشرق. ولكن يبدوا أن قريش قد لعب عليهم وخدعهم.
الكيزان حسب عقلهم الصغير وتفكيرهم المحدود أنهم يعتقدون أن بأنفصال الجنوب سوف تتحسن علاقاتهم بالغرب.
ولكنهم لا يدرون بأن مشاكلهم الحقيقية مع الغرب وأمريكا يا دوب بدأت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: عاطف مكاوى)
|
عاطف سلام
الموضوع لن تكون له علاقه بمشكله دارفور و ليس له علاقه بحقوق الانسان في شمال السودان....(و أن حدث ذلك فسيكون في إطار المساومه فقط) علاقه الموضوع ستكون بتطبيق ال CPA و فصل الجنوب المشكله الوحيده هي ستكون مشكله أبيي و سيضع الامريكان البشير أما خيار أن يتنازل عن حقوق المسيريه او البقاء في القائمه هل سيتنازل البشير.. عن أبيي ام يبقي بقائمه الارهاب ؟ لذا موقفي كشمالي سيكون هو التركيز علي موضوع أبيي ولن أستقل من الحركة الشعبيه في هذا الموضوع فقد استغفلت المعارضة الشماليه و استقلت بما فيه الكفايه الخطوات الاجرائيه هي ان يبعث الرئيس أوباما للكونقرس تأكيد بأن السودان لم يسهم في الارهاب طيله الفتره الماضيه و السودان عليه ان يؤكد انه لن يعود لمسانده الارهاب
حاليا الجزره هي المحكمة الجنائيه.... أما قائمة الارهاب فهي بعد أبيي
المحكمه الجنائيه قد تؤجل كحافز للبشير لحسن سلوكه في موضوع فصل الجنوب فرنسا و أمريكا يدرسان الموضوع بجديه (يعني موافقين تقريبا و يريدون أن يتحسسو الماء) العنقده حاليا من بريطانيا.....
إحتمال تأجيل المحكمه الجنائيه (الفاينانشيال تايمز)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أمريكا مستعدة لمراجعة وضع السودان كدولة راعية للإ رهاب... (بئس العائد يا كيزان) ! (Re: Mohamad Shamseldin)
|
Quote: يا عاطف.
حسب تحليلي للموضوع هذا. عندما يأتي القرار للكونجرس سيجد الكيزان قضية دارفور تقف حجر عثرة أمامهم.
والجمهورين سيقفون ضد نظام البشير. لكن أنا خوفي من ناس جون كيري ديل. وفعلا أن أوباما متساهل مع هذا النظام بطريقة غريبة جدا لم
نعهدها في أي رئيس أمريكي سابق تعامل مع مجرمي الجبهة الاسلامية.
النظام اليومين ديل غاضب غضب شديد على وزارة الخارجية لأنها سمحت للمبعوث الامريكي سكت قريشن لكي يزور شرق السودان.
أنهم يعملون جاهدين لكي يبعدون أمريكا عن ملف الشرق. ولكن يبدوا أن قريش قد لعب عليهم وخدعهم.
الكيزان حسب عقلهم الصغير وتفكيرهم المحدود أنهم يعتقدون أن بأنفصال الجنوب سوف تتحسن علاقاتهم بالغرب.
ولكنهم لا يدرون بأن مشاكلهم الحقيقية مع الغرب وأمريكا يا دوب بدأت. |
Quote:
وفعلا أن أوباما متساهل مع هذا النظام بطريقة غريبة جدا لم
نعهدها في أي رئيس أمريكي سابق تعامل مع مجرمي الجبهة الاسلامية. |
Quote:
أنهم يعملون جاهدين لكي يبعدون أمريكا عن ملف الشرق. ولكن يبدوا أن قريش قد لعب عليهم وخدعهم. |
| |
|
|
|
|
|
|
|