|
|
|
 Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: طلعت الطيب)
|
العزيز ناظم
من دروس مصر لأحزابنا
اليسارية تعمل حتى لا يبقى عليها حال التجمع
الذي تحول من حزب فاعل إلى معلق ومحلل
واليمينية ، أن لا تصبح مثل حزب الوفد
الذي عاد قزما لا يؤبه له بعد أن كان حزب مصر كلها
أما الصحافة والإعلام
فالذين اختاروا عمر موسى وابو الفتوح للمناظر
يجب أن يبعدوا من العمل الصحفي
فهم مجليين بامتياز
في خيار أم خير هذا
ربما كان أفضل لمستقبل مصر فوز مرسى
وانفرادهم بكل السلطة
حتى يجرب الشعب المصرى "إسلامهم الذي هو الحل"
لكن كما قال رفعت
لا ننسى أن هتلر جاء بالإنتخابات
الباقر موسى
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: Elbagir Osman)
|
| Quote: المح رفعت السعيد رئيس حزب 'التجمع' الى عزمه دعم احمد شفيق ضد محمد مرسي، لأن الحزب يرفض شعار الدولة الدينية التي يريدها الاخوان، وقال السعيد أقبل ببقاء شفيق اربعة اعوام في الحكم، أما الاخوان فإذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها |
إذا كان بيفضل أحد أعوان الديكتاتور الأهبل مبارك
علي دكتور مرسي وجماعة الأخوان
فدا يعني أن كورته فكت
وبمزاج
(ساقط تاريخ وساقط أخلاق)
وبكدا بيأكد أن حزبه لم يكن إلا ديكورا لتجربة مشوهة إبتدعها السادات
(كما كان حال الحزب الشيوعي السوري ديكور في حكومة البعث)
هسع يا الباقر داير ليك نازية أكثر من العملته المؤسسة العسكرية في مصر
بدأ من محمد نجيب وحتي أحمد شفيق؟؟؟؟؟
حكم الأخوان ديمقراطيا أسلم لمصر من دفعهم للتطرف والعمل المسلح
(وفي البال تجارب جماعات التكفير والهجرة وناس الظواهري )
الديمقراطية أن تقبل بحكم الأغلبية وأنت في الأقلية
لا أن تفكر في كيف تحرم الأغلبية من الحكم
(لم يتعلم اليسار المصري أي درس من تأيده الأخرق لإنقلاب العسكر في مصر)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: Elbagir Osman)
|
الباقر تحياتى
قد اتفق مع رفعت السعيد بان الاخوان لن يسلموا السلطه ومستعدين لقتل نصف الشعب المصري .
لن تكون انتخابات اخري لان الاصوليين لا يؤمنون اصلا بالديمقراطيه بل هى وسيله للوصول للسلطه.
الاخوانى عصام العريان وصف المطالب التى قدمتها القوي السياسيه الاخري بانها ابتزاز سياسى
الحل فى العوده للميادين لان المصريين سرقت ارادتهم بسلاحى التزوير والمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: ناظم ابراهيم)
|
سلام صاحب البوست
يا استاذ ناصر
تحليل جيد وعميق
شفت كيف الديمقراطية بشوف السادة الماركسية الكتبة
شخص مثل د/ رفعت السعيد الذي تعلمت أجيال من رؤاه وكتاباته الإقتصادية
في الإقتصاد السياسي نراه يقع في هذا المستنقع !
لماذا ؟
لأنه رئيس حزب التجمع التقدم الوحدوي (إسم الحزب نفسه ينفي عنه الحزبية)
فلماذا لم يجتر التاريخ ويستذكر لماذا حزب التجمع التقدم الوحدوي ولماذا صيغ هذا الإسم طويلاً هكذا
__________________________
إذا كانت الحضارة الإنسانية تسير بنفس المنوال
وكانت الأهرامات عمرها 7 ألف عام فكان بإمكاننا أن نتناول وجبة الإفطار في القمر والغداء في المريغ والعشاء على الأرض
لكن دائماً هنالك حلقات تكون مفقودة - وهذا ما يجعل العقد منفرطاً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: Asim Fageary)
|
Quote: إذا كان بيفضل أحد أعوان الديكتاتور الأهبل مبارك
علي دكتور مرسي وجماعة الأخوان
فدا يعني أن كورته فكت
وبمزاج
(ساقط تاريخ وساقط أخلاق)
وبكدا بيأكد أن حزبه لم يكن إلا ديكورا لتجربة مشوهة إبتدعها السادات
(كما كان حال الحزب الشيوعي السوري ديكور في حكومة البعث)
هسع يا الباقر داير ليك نازية أكثر من العملته المؤسسة العسكرية في مصر
بدأ من محمد نجيب وحتي أحمد شفيق؟؟؟؟؟
حكم الأخوان ديمقراطيا أسلم لمصر من دفعهم للتطرف والعمل المسلح
(وفي البال تجارب جماعات التكفير والهجرة وناس الظواهري )
الديمقراطية أن تقبل بحكم الأغلبية وأنت في الأقلية
لا أن تفكر في كيف تحرم الأغلبية من الحكم
(لم يتعلم اليسار المصري أي درس من تأيده الأخرق لإنقلاب العسكر في مصر) |
انت الكورتك فكت!
كيف حصد شفيق خمسة مليون ونصف وكيف حصد عمرو موسى مليونين ونصف صوت!
هل تريد ان بصوت كل المصريين للاخوان ليعتقدوا انها بيعة ربانية ويفعلوا بمصر ما يشاءوا!
حالتك انت مجرب كنكشة الاخوان فى الحكم 23 سنة وتمزيق الوطن ووحدته الوطنية!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: jini)
|
جنى سلام
اهديك هذا المقال عن مرشح الاخوان
محمد مرسي: أقصى اليمين الديني ورجل العلاقة مع "أمن الدولة" و"المجلس العسكري"
إريك تراغر
--------------------------------------------------------------------------------
تعرّف على المُصلح السياسي الإسلامي الذي قد يصبح رئيس مصر القادم
إريك تراغر
عندما قامت "لجنة الانتخابات الرئاسية" في مصر الأسبوع الماضي بحرمان المرشح الرئاسي لـ جماعة «الإخوان المسلمين» خيرت الشاطر من خوض الانتخابات الرئاسية القادمة، تملكت «الجماعة» حالة من الغضب إلا أنها لم تُفاجأ. ويحظر القانون المصري على المدانين في قضايا جنائية الترشح لمنصب الرئيس، ورغم أن إدانة الشاطر في عام 2007 بسبب انتمائه إلى "منظمة غير شرعية" - وتحديداً جماعة «الإخوان» - كانت مُسيّسة بشكل كبير، إلا أنه على الرغم من ذلك كانت «الجماعة» تعلم أنها قد تخسر ترشح الشاطر. ومن ثم قامت في اللحظة الأخيرة بتسمية مرشح احتياطي: النائب البرلماني السابق محمد مرسي الذي حل الآن محل الشاطر باعتباره المرشح الرئاسي عن «الإخوان المسلمين».
إن ظهور مرسي المفاجئ باعتباره حامل لواء جماعة «الإخوان» يمثل تغيراً هائلاً في دوره داخل المنظمة. فعلى مدار الكثير من العقد الماضي، كان مرسي لاعباً خلف الكواليس، حيث لعب دورين رئيسيين كانا يمثلان أهمية حيوية للأمن الخارجي والانضباط الداخلي لـ «الجماعة».
أولاً، على مدار السنوات الأربع الأخيرة من عهد حسني مبارك، كان مرسي نقطة الاتصال الرئيسية لجهاز أمن الدولة داخل جماعة «الإخوان». وكان جهاز أمن الدولة هو الأداة الأمنية القمعية الداخلية التي راقب نظام مبارك من خلالها جماعات المعارضة وتسلل إليها، وتفاوض مرسي مع جهاز أمن الدولة لضمان مشاركة «الجماعة» في الجهود السياسية المختلفة، مثل الانتخابات البرلمانية. وقد أخبرني نائب المرشد الأعلى محمد حبيب أثناء مقابلة أجريته معه في آذار/ مارس 2011 أن "محمد مرسي تربطه علاقات جيدة جداً بالأمن. فجهاز أمن الدولة يحب نقطة اتصال تحظى بثقة مختلف [أعضاء] «الإخوان»، وقد دفعه إلى ذلك (كبارة قادة «الجماعة»)". والواقع أن قادة «الإخوان» كانوا يثقون بمرسي لأنهم اعتبروه متشدداً من الناحية الأيديولوجية، ومن ثم كان من غير المحتمل أن يتنازل كثيراً للنظام أثناء المفاوضات. كما كان قادة «الجماعة» يؤمنون بأن خبرة مرسي السياسية الطويلة، بما في ذلك عضويته في القسم السياسي لـ «الجماعة» منذ عام 1992 وقيادته للتكتل البرلماني لـ «الإخوان» بين عامي 2000 إلى 2005، قد جعلت منه مفاوضاً متمرساً وفاعلاً.
والمثير للاهتمام أن مرسي ورث هذا الدور من خيرت الشاطر، الرجل الذي حل مرسي محله مؤخراً كمرشح رئاسي لـ «الإخوان». فقبل الانتخابات البرلمانية في عام 2005، كان مرسي يساعد الشاطر في التفاوض مع النظام بشأن عدد من المرشحين الذين كانت «الجماعة» ستخوض بهم الانتخابات. وعندما حصل «الإخوان» على 88 مقعداً من بين إجمالي 454 مقعداً في البرلمان - بما في ذلك غالبية المقاعد التي تنافسوا عليها - غضب النظام وساد اعتقاد بأن محاكمة الشاطر اللاحقة كانت تمثل جزئياً عقاباً له على إخفاقه في تقليل عدد مرشحي «الجماعة» بشكل كافٍ. وعقب إدانة الشاطر، أصبح مرسي نقطة الاتصال الوحيدة بين «الإخوان» وجهاز أمن الدولة.
أبو الفتوح: مرسي "رمز للمتطرفين" داخل جماعة الإخوان
إن رغبة مرسي خلال السنوات اللاحقة في التفاوض مع نظام مبارك الذي كان يقمع «الجماعة» بوحشية على مدار عقود لهي دليل على التدرج السياسي للمنظمة أثناء ذلك الوقت. وقد أخبرني مُرسي أثناء مقابلة في آب/ أغسطس 2010 بقوله "إن برنامجنا هو برنامج طويل الأجل وليس قصير الأجل. لو دفعنا الأمور بقوة، فلا أعتقد أن هذا سيؤدي إلى وضع مستقر فعلياً". وفي الواقع أن الهدف الرئيسي للمنظمة في ظل حكم مبارك كان البقاء - ولهذا قامت «الجماعة» في كثير من الأحيان بتنسيق أنشطتها مع النظام - ورفضت عادة الانضمام إلى الحركات الاحتجاجية المختلفة التي ظهرت أثناء سنوات اضمحلال حكم مبارك. وقد أخبرني مرسي بلغته الإنجليزية المتكلفة "لم نشارك مطلقاً في بعض الحركات العشوائية من قبل". ومن ثم رفضت «الجماعة» في البداية المشاركة في مظاهرات كانون الثاني/ يناير الحاشدة في عام 2011 والتي أطاحت في النهاية بمبارك. ورغم اعتقاله مع بلوغ الثورة ذروتها، شارك مرسي في المفاوضات التي جرت في أوائل شباط/ فبراير مع نائب الرئيس آنذاك عمر سليمان، والتي كانت تهدف إلى إنهاء الاحتجاجات لكنها لم تنجح في ذلك.
وقد كان الدور الثاني لمرسي داخل قيادة «الإخوان» بنفس القدر من الأهمية من أجل سلامة «الجماعة». فقد كان بحسب كلمات العضو السابق في «الإخوان» الشاب عبد المنعم المحمود "رمزاً للمتطرفين داخل «الجماعة»" - فهو لم يكن فقط يدفع «الإخوان» إلى تبني أجندة أكثر تطرفاً، لكنه كان يؤيد كذلك استبعاد القادة الذين يختلفون معه.
"مجلس رجال دين" يشرف على "البرلمان"!
وفي هذا الإطار، قاد مرسي جهود «الجماعة» في عام 2007 لصياغة برنامج سياسي تضمن شروطاً حصرت منصب الرئاسة المصرية بالمسلمين الرجال وحدهم وأسست مجلساً من علماء الدين الإسلامي لتقديم المشورة إلى البرلمان حول التشريعات المتطابقة مع الشريعة. وعندما اعترض مدونو «الإخوان» من الشباب على هذه الشروط، قام مرسي بتوبيخهم. وبعدها بعامين، قاد مرسي الجهود الرامية لطرد محمد حبيب وعبد المنعم أبو الفتوح من «مكتب الإرشاد»، بعد أن أعرب كلا القائدين في «الجماعة» عن اختلافه مع البرنامج السياسي. وفي مقابلة أجريتها عام 2011 أخبرني محمد البلتاجي بأن "حبيب قد ترك «مكتب الإرشاد» بسبب وضع غير طبيعي. فالأعضاء الذين يترشحون في الانتخابات الداخلية ...اختاروا بعض الناس الذين هم مقربين من بعضهم البعض، لضمان الوحدة بغض النظر عن الكفاءة...وكان ذلك لصالح التناغم داخل «مكتب الإرشاد»".
ومنذ طرد مبارك من السلطة في شباط/ فبراير في العام الماضي، واصل مرسي لعب هذين الدورين بصفته رئيس "حزب الحرية والعدالة"، الذي أسسته «الجماعة» في نيسان/ أبريل 2011. والواقع أن مرسي ظل بصفة أساسية الوسيط الرئيسي لـ «الإخوان» مع النظام. فقد تفاوض مع "المجلس الأعلى للقوات المسلحة" حول عدد من الأمور المختلفة، بما في ذلك صيغة وتوقيت الانتخابات البرلمانية، إلى جانب إنهاء حلقات من الاحتجاجات الجماهيرية المتجددة.
كما استغل نفوذه المستمر داخل «الجماعة» لضمان التزام الأعضاء العاديين في «الإخوان» بـ "حزب الحرية والعدالة" دون غيره. وفي هذا الإطار، عندما اعترض قادة «الجماعة» من الشباب على تأسيس "حزب الحرية والعدالة" وبدأوا في تكوين حزبهم الشبابي الخاص، طالبهم مرسي بالتراجع. وقد أخبرني القائد الشبابي في جماعة «الإخوان» إسلام لطفي بعد فترة وجيزة من الثورة في العام الماضي "هناك أشخاص يعتقدون أنهم حراس المعبد، وهو واحد منهم. فهو يهتم كثيراً بالنظام، أكثر من الأفراد". وفي حزيران/ يونيو 2011، أسس لطفي وزملاؤه "حزب التيار المصري"، ومن ثم تعرض بعدها للطرد من «الجماعة». وعلى نحو مماثل، عندما أعلن أبو الفتوح - الذي طرده مرسي من مكتب الإرشاد» في عام 2009 - ترشحه للانتخابات الرئاسية ضد رغبات «الإخوان»، تم طرده هو وأنصاره.
ومع وجود مرسي الآن في دائرة الضوء باعتباره المرشح الرئاسي لـ «الإخوان»، فإن طبيعة عمله السابق داخل «الجماعة» قد يكون لها تأثير مختلط على حظوظه الانتخابية. ورغم الاعتقاد بأن أعضاء «الإخوان» وأنصارهم سوف يصوتون له على نطاق واسع، إلا أن أصوات السلفيين المصريين - الذين فاز مرشحوهم بنحو ربع المقاعد في البرلمان - لم تُقرر بعد. (مرشح السلفيين المفترض، حازم أبو إسماعيل، حُرم من خوض الانتخابات في الأسبوع الماضي لدى اكتشاف حصول والدته على الجنسية الأمريكية). وعلى الجانب الآخر، فإن التشدد العقائدي لمرسي - مثل رفضه القاطع لفكرة وجود مرشح رئاسي مسيحي - قد تجذب السلفيين، الذين يتبنون نسخة أكثر أصولية للإسلام. ومرسي بعد كل شيء هو الإسلامي الأكثر محافظة الذي لا يزال يخوض منافسات الرئاسة.
وعلى الجانب الآخر، فإن وضعه بصفته "رجل المنظمة" الأكثر أهمية داخل «الإخوان» قد ينفر السلفيين، الذين يعتبرون الهيكل الوطني المعقد لـ «الجماعة» على أنه غير ضروري إلى هدفهم الأوسع نطاقاً المتمثل في العيش وفق تفسير صارم للشريعة. إن سلوك مرسي بصفته رئيس "حزب الحرية والعدالة" قد أدى إلى نفور القادة السياسيين السلفيين، الذين انشقوا عن الائتلاف الانتخابي لهذا "الحزب" عندما حجز مرسي 40% من مناصب الترشح في التحالف لـ "حزب الحرية والعدالة"، مما كان من شأنه أن يقيد عدد السلفيين المترشحين.
وبغض النظر عن أدائه في السباق الرئاسي، إلا أنه من المرجح أن يظل مرسي أحد ركائز السياسات المصرية لسنوات قادمة. كما أن قيادته لـ "حزب الحرية والعدالة" - الذي يحظى بالأغلبية في البرلمان - سوف تمكنه من مواصلة توجيه المسار السياسي لجماعة «الإخوان» باتجاه أقصى اليمين الديني المتطرف. إن التزامه بالنظام الداخلي لـ «الجماعة» سوف يُحد من ضغط الأعضاء الأصغر سناً باتجاه تبني حل وسط مع الفصائل السياسية الأخرى. كما أن علاقته طويلة الأمد مع سلطات الأمن المصرية سوف تجعله من الشخصيات الأكثر أهمية لإبعاد الضغط السياسي عن الجيش المصري.
إلا أن ظهور مرسي باعتباره حامل لواء «الجماعة» يجب النظر إليه على أنه مؤشر لأسلوب عمل المنظمة. فهي لديها ديكتاتورية داخلية وغير متسامحة أيديولوجياً - وربما يكون الأكثر أهمية من ذلك - أنها على استعداد لاتباع منهج التدرج السياسي فقط عندما يتم الضغط عليها من قبل السلطات الأكثر قوة.
(إريك تراغر هو زميل آيرا وينر في معهد واشنطن ومرشح للدكتوراه في العلوم السياسية في جامعة بنسلفانيا، حيث يكتب أطروحته عن أحزاب المعارضة المصرية)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: Asim Fageary)
|
الاخ عاصم تحياتى
الاخوان اذا حكموا مصر فحكمهم سيكون اسواء من حكم مبارك على الاقل لا يفتش فى ضمائر الناس وسيملاء المطاوعيه شوارع وحارات مصر.
من ايات المنافق ( اذا وعد اخلف) والاخوان وعدوا واقسموا اليمين بانهم لن يخوضوا الانتخابات الرئاسيه
شراء ذمم الفقراء واللعب بالمشاعر الدينيه والاله الاعلاميه النازيه لعبت الدور الاكبر فى احراز مرشحهم هذه النتيجه بينما قوي الثوره الحقيقيه لو توحدت لاكتسحت الانتخابات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: ناظم ابراهيم)
|
قال ناظم
Quote: يحاول الاخوان ارتداء عباءة الثوره بعد ان تاجروا حتى بالايات القرانيه فى حملتهم الانتخابيه تحت شعار( ولا تنسوا الميزان) فى اشارة لرمز مرشح الجماعه
الحل فى عودة الجماهير التى سرقت ارادتها للميادين |
غايتو يا ناظم لو كنت (تلمح) لأنه ميدان التحرير بديل للعملية الديمقراطية
يكون ما في فرق بينك وبين أي عسكري إنقلابي في العالم
المهم (كما قال طلعت) أن ندعم العملية الديمقراطية ونوصلها نهاياتها المنطقية
ولو ناس الميدان ديل عندهم قوة ( جماهيرية) حقيقية فلتظهر في صندوق الإنتخابات
ولا تنسوا أن الأخوان المسلمين المصريين كانوا فاعلا أساسيا في ثورة ميدان التحرير
(في السودان ورغم إنه الكيزان ما ساهموا مساهمة فعلية في الإنتفاضة إلا أنهم حصدوا أحسن من اليسار في الإنتخابات التي تلت ذلك، ورضي اليسار بتلك النتيجة)
يجب أن يقبل الجميع بنتيجةالإنتخابات حتي ولو جاءت بالأخوان المسلمين
هذا أحسن بكثير من حكم العسكر
وإي لكلكة (بما في ذلك الرجوع للميدان)
تعني مزيد من القوة للعسكر
(ولسبب ما يري البعض هنا أن حكم العسكر أرحم من حكم الأخوان: كضبن كاضب)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رفعت السعيد .. الاخوان إذا ما احتلوا السلطة فلن يتخلوا عنها (Re: ناظم ابراهيم)
|
قال ناظم
Quote: سؤالى هل يؤمن الاخوان بالديمقراطيه وهل تعتقد ان الفوز بالانتخابات بشراء ذمم البسطاء والمتاجره بالدين ديمقراطيه
وهل تثق اصلا بالاخوان المسلمين ووعودهم وهم اشد الناس نفاقا
وهل تعتقد بان الاخوان سيسلمون السلطه التى يعبدونها |
هل يؤمن الأخوان بالديمقراطية ؟؟؟؟
هناك وسط الأخوان من يؤمن بها
(من أصابتهم صدمة الحداثة فعملوا علي ملايقة الإسلام بالدولة الديمقراطية الحديثة)
وهناك من يكفر بها
(السلفيون من قدامي وجدد ممن جعلوا الدولة الدينية هدفا نهائيا وفي قطيعة تامة مع الحداثة)
علي أنهم جيمعهم محتاجين ليها الآن
(وصلتهم للسلطة النيابية وقربت توصلهم للسلطة التنفيذية)
وهذا يكفي
لا أثق بالأخوان
وكذلك لا أثق بالجمهوريين الأمريكان
لكن في كل الحالات ملتزم بالحفاظ علي الديمقراطية
حتي لو أتت ببوش في أمريكا
وحتي لو أتت بالأخوان في مصر والترابيين في السودان
لا أقول: ما دايرين الديمقراطية الجابت الكيزان لأنه الكيزان ما بيأمنوا بالديمقراطية
طالما إحتكمت ليها تلتزم بيها
وما بينقص من الديمقراطية أنه تم شراء الذمم
الديمقراطية الصافية لبن سكتها طويلة
بس مشوارها (الألف ميل) يبدأ الآن
يبدأ بهزيمة ماحقة وساحقة لتدخل العسكر في السياسة
(ما تنسي أنه العسكري عبد الناصر كان بيفوز بنسبة 99.99 في المية، بالله دا مش أحسن منه شراء الذمم، البيجيب 25 في المية بس؟؟؟؟)
الكيزان يسلموا السلطة بعد فوزهم؟؟؟؟
طالما جوا بالديمقراطية ملتزمين بيها
غصبا عنهم
وهو العسكر سلموا السلطة بهين؟؟؟؟
ما هم حاكمين ستين سنة
ثم أنه دا سؤال إفتراضي ينتمي للمستقبل
وفي حينها ستشتعل صراعات تانية ومختلفة
والصراع قدر الإنسان
الكيزان أشد الناس نفاقا؟؟؟؟؟
دي بتظهر للناس جلهم أن لم نقل كلهم بعد أن يصلوا للسلطة
وأحسن يصلوا ليها بالديمقراطية لا الإنقلاب
في السودان إتضح نفاقهم بعد وصولهم للسلطة
بس بقينا في التخارجنا منهم
ولو أنهم وصلوا لها ديمقراطيا لكانت المخارجة منهم بالديمقراطية أسهل
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ناظم ابراهيم
طلعت الطيب
Elbagir Osman
Nasr
Asim Fageary
jini
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست