|
القوات المسلحة :انفجار عربة برادو ببورتسودان ووفاة شخص بداخلها
|
انفجار عربة برادو ببورتسودان ووفاة شخص بداخلها الثلاثاء, 22 أيار/مايو 2012 11:21 0 التعليقات
القوات المسلحة:وكالات
انفجرت عربة برادو وتوفي بداخلها في الحال المواطن ناصرعوض الله أحمد سعيد (65) عاما تاجر ببورتسودان جراء الانفجار عند مدخل المدينة وتحمل العربة الرقم (09383 ).
وقال اللواء السر أحمد عمر الناطق الرسمي باسم الشرطة ان الشرطة قامت بمعاينة مكان الحادث و باشرت الإجراءات بمشاركة المباحث المركزية والأدلة الجنائية.
ونوه اللواء السر احمد عمر الي انه سيتم إرسال فرق فنية من الخرطوم للمساعدة في التحقيق والتحري ومعرفة ملابسات الحادث.
صورة العربة البرادو علي حسب موقع القوات المسلحة السودانية"""""
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القوات المسلحة :انفجار عربة برادو ببورتسودان ووفاة شخص بداخلها (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
التحية للجميع
منذ الصباح ونحن نقرأ كلمة (أنفجار وأنفجرت )ويبدو أنه تم وضع هذه الكلمة بعنايه فائقة لأيحاء معين. والانفجار يحدث للعربه المنحركه اما بوضع جسم متفجرا فيها مسبقاً وتم تفجيره( بطريقة ما) أو وضع جسم متفجر خارجها ( فى طريقها أو على جانبه) ويتم تفجيره باطريقه ( العراقيه أو اللبنانيه) من على البعد. وفى كلا الحالتين صعبة بالنسبه لواقع السودان. الكلمة التى تحاشاها الاخباريون هى( قصفها ) والصور توضحها.
............................................ كما قال أدروب.. أسراثيل كيف؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القوات المسلحة :انفجار عربة برادو ببورتسودان ووفاة شخص بداخلها (Re: abdelrahim abayazid)
|
حكومة السودان كانت سمن على عسل مع الدولة العبرية، عندما قامت بترحيل اليهود الفلاشا من السودان الى إسرائيل عبر أوربا ومباشرة في بعض الرحلات. ولقد كان علاء الموساد يتجولون في شرق السودان بعلم وموافقة الحكومة السودانية أنذاك. ولكن الأن توجد حكومة سودانية تريد تقديم مساعدات عسكرية لحركة المقاومة الفلسطينية الأسلامية المسلحة المعروفة بأسم حماس. وكل ذلك يحدث في شرق السودان بواسطة أستخدام بعض السذج من التجار السودانين. و بعلم وبموافقة الحكومة السودانية في الخرطوم. وما يحدث الأن هو نتاج طبيعي للسياسة التي تسلكها الحكومة السودانية. وهذه الهجمات الأستباقية الأسرائلية الجريئة ستستمر، لا أستبعد بأنها قد تطال مسئولين كبار في الحكومة السودانية في المستقبل القريب.
والفريق الفاتح عروة على ما أقول شهيد.
| |
|
|
|
|
|
|
|