هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2012, 11:11 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37012

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد (Re: adil amin)

    النهج: قرأنا تأويلاته السياسية للإسلام وقضية الحدود . إنها تتقاطع مع فهم الإخوان. الصادق يحاول أن يستخدم الإرث الاسلامى ، علم الكلام ، حتى الفقه ، بتأويلات مغايرة. يعنى يحاربهم بنفس السلاح على نفس الصعيد باستنتاجات مغايرة، يبدو فعلا أن لديه انعطافا بهذا الشكل أو ذاك.

    نــقـــد : هذا الصراع الخاص بالديمقراطية الليبرالية في السودان ، جزء من الصراع الاجتماعي ، جزء من صراع الثورة ، القوى الشعبية تناضل لاستعادة الحريات كيما تبنى تحالفاتها ، تبنى تنظيماتها ، يزداد وعيها ، تكتسب من تجربتها الذاتية دروسا جديدة. والقوى اليمينية تحاول أن تحد من هذا الاندفاع ، وتفرض أشكالا مختلفة لمصادرة الديمقراطية والحريات، إما عن طريق دكتاتورية مدنية ، كأن لفرض الدولة الدينية والدستور الاسلامى، وتحد من الحريات وتصادرها برغم الشكل البرلماني الموجود ، أو أن تأتى المؤسسة العسكرية لمصلحة نفس النادي ، نادي القوى الاجتماعية الذي حكم السودان من الاستقلال حتى اليوم . وليس هذا اكتشافا نظريا جديدا . وليس تطبيقا خلاقا للماركسية، وليس ادعاء بعبقرية . لكنه قراءة للواقع السوداني باسترشاد ماركسي حسب قدراتنا ، حسب الاجتهاد الذي ترونه فيما لو تجولتم في وسط الناس. إنه لا يخلو من جانب براغماتى . لكن البرغماتية أداة من أدوات المعرفة ، ليست خطأ كلها ، فيها جوانب عملية صحيحة. لكن إذا تحولت إلي نظرية كاملة للمعرفة يصبح أمرها شيئا آخر. هذه واحدة من الخصائص المهمة بالنسبة لنا.
    ‏تلك واحدة - أما الثانية فإن الثورة الاجتماعية ذات المضمون الوطني الديمقراطي في السودان كانت قضية الديمقراطية السياسية ومازالت بالنسبة لها إحدى القضايا المركزية. فالثورة الوطنية الديمقراطية في السودان حسمت مسألة ثانية مهمة جدا ، هي مسألة التعددية. ولولا هذا الوعي بأهمية التعددية، لولا الممارسة الطويلة للتعددية الحزبية في السودان ، لاستطاع نظام نميرى آن يبقى كما يشاء على أساس الحزب الواحد. وقد أدرك الحز ب الشيوعي هذه الحقيقة من أول يوم . كان موقفه الاعتراض على هذا الشكل من أشكال ممارسة الثورة الاجتماعية ( شكل الحزب الواحد ومصادرة الديمقراطية) . نحن لم نرفض الشعارات التقدمية التي رفعها نميرى، فهي شعاراتنا. لكنها كانت سائرة في طريق مقفول توصلت إليه التجربة الناصرية وتوقفت عنه في يونيه 1976 ، وليس بموت عبد الناصر. كان السقف النهائي للتجربة يونيو 1967 .
    ‏التعددية جذرها ليبرالي . أليس كذلك ؟ نحن نعتقد أن الثورة الوطنية الديمقراطية وتطورها صوب الاشتراكية في السودان سيكون مرتبطا بالتعددية، وليس بالطبقة الواحدة حتى لو كانت الطبقة العاملة , ليس بالحزب الواحد حتى لو كان الحزب الشيوعي. ولا أجد أي حرج في أن أقول : ليس على غرار الوجود الشكلي للأحزاب كما يحدث في بعض بلدان الديمقراطيات الشعبية أو في الصين. هذا وجود شكلى لأحزاب متحالفة مع الحزب الحاكم . في السودان لن يكون الآمر بهذه الصورة. ستكون هناك جبهة الأحزاب ، والحزب الشيوعي سيكون ضمن هذه الأحزاب . آما بقية الأحزاب فلا ندرى. هناك أحزاب قد تنمو وهناك أحزاب قد تتراجع. هناك أحزاب قد تحدث داخلها تغيرات.
    ‏التعددية سمة من سمات تطور الثورة الوطنية الديمقراطية السودانية، وستكون ملازمة لها ، وفي تقديري حتى في الاشتراكية.
    ‏قضية هامة أخرى حسمتها الحركة السياسية للشعب السوداني منذ الحرب العالية الثانية وحتى اليوم: قضية أداة التغيير. فشكل الانتفاضة والإضراب السياسي أصبح مرتبطا تاريخيا بجماهير الشعب ، في شكل تعبئتها ، في شكل زحفها ، في شكل وحدتها ، في شكل تصديها للقضايا القائمة. هذا الشكل لا يختلف في فعاليته عن أي شكل أخر لتطور الثورات في بلدان أخرى.
    ‏هذه القضايا الثلاث، الديمقراطية- التعددية - الانتفاضة. هي خلاصة أساسية في تطور الثورة السودانية.
    ‏لذلك إذا جاء انقلاب يميني ، سيكون حدثا مؤقتا ، محطة انتكاسة. وإذا جاء انقلاب يساري ( مهما كانت يساريته) سيكون محطة إجهاض لتطور الثورة ، وبعدها يتحرك قطار الثورة إلى الأمام. هذا المسائل أصبحت بالنسبة لنا قناعات ، ليست قناعات تعصب، بل قناعات جدلية في تطور الحركة السياسية في السودان.
    ‏لنأخذ مثلا أحداث 26ديسمبر الماضي 1988في السودان . صحيح أن المسألة كانت تتعلق بزيادات في الأسعار، لكن تحرك الشعب السودانى في مظاهرات وإضرابات حول شعار واحد، ضد ألغاء الزيادات ، ونجح. كانت انتفاضة بكل معنى الكلمة، ليوم واحد ولقضية واحدة. إغفال هذه الحقيقة الموضوعية من تراث الشعب السوداني ونضاله يؤدى إلي كثير من الزعزعة.
    ‏على أن لخلاصة تجارب الحركة السياسية لشعب السوداني ، شقا آخر، وهو أن تجمعات القبائل والقوميات في الجنوب , كلما شعرت بالظلم ، حملت السلاح ودخلت الحرب . هذا الأسلوب لا اعتقد أنه سينتشر إلي كل أنحا ء السودان . وفي نفس الوقت لا يمكن إغفاله في تطور الحركة السياسية وحركة الثورة السودانية. أليس كذلك ؟ لكن مستقبل تطور الثورة السودانية وتطور الديمقراطية في السودان يعيدنا لمسالة ذكرتها في الإصلاح الديمقراطي ، وهى حل مشكلة القوميات في المناطق المتخلفة حلا ديمقراطيا ومساواة المواطنين في اجتماعي عميق الدستور بغض النظر عن اختلافاتهم العرقية والدينية والثقافية والقومية. لذلك لا اعتقد أن الحرب الأهلية في الجنوب ستصبح لازمة أو ملازمة لتطور حركة الشعب السوداني نحو انجاز ثورته الوطنية الديمقراطية ، ولهذا نطالب بايقاف القتال وعقد المؤتمر الدستوري وإصلاح النظام الديمقراطي والسلام.
    ‏صحيح إن الجنوبيين كلما تفاقمت مشاكلهم القومية وتصل الأزمة مستوى معينا يحملون السلاح ويدخلون الغابة. أما الحركة السياسية في الشمال فتعتمد على النضال الجماهيري الديمقراطي فئ مواجهة أعتى الأنظمة العسكرية بالإضراب السياسي والانتفاضة وتقديم الضحايا ، وبالاعتماد على المتعاونين معها أو المتعاطفين والرأي العام الديمقراطي والوطني داخل القوات المسلحة. وما كان للانتفاضة أن تنجح ويطاح بنميرى لولا أنه في يوم الخميس والجمعة والسبت 4و5و6 ‏ابريل 1985‏) انعقدت اجتماعات التنوير داخل القوات المسلحة وكانت كلها ضد بقا ء نميرى واستمرار الحكم العسكري وضد نزول الجيش للشارع . هذا مستوى معين من الاستجابة والانحياز للشعب نتيجة للنقد السياسي والقدرات السياسية داخل القوات المسلحة في تلك اللحظة. ولو أطاح الجنود بقيادة الجيش القديمة وكونوا قيادة جديدة وتعاونوا مع قوى الانتفاضة لكان ميزان القوى السياسي قد تغير، لكن هذا لم يحدث. ولا يمكن مناقشة التاريخ .بـ لو و إلا لكنا أعدنا صياغة تاريخ العالم بما هو أحسن وعشنا في بحبوحة.
    ‏تلك هى العناوين الرئيسية.
    ‏نتناول قضايا أخرى في تقييم وإعادة تقييم صريح. نحن ساهمنا طبعاً في الستينات في قضية الديمقراطية الجديدة والدفاع عن تجربة عبد الناصر بوجه الهجوم الرجعى الامبريالي باعتباره نظاما وطنيا طرح شعارات تقدمية وحقق بعض الإصلاحات. لكن لم ننتقد بالقدر الكافي السلبيات التي أدت إلى تصفية التجربة نفسها . لذلك كان من السهل على واحد مثل النميرى أن يأتي في بلد مثل السودان فيه تعددية وفيه ثورة سابقة من أجل الحرية السياسية ، وأن يطرح هذه الشعارات فتجد استجابة من جانب الجماهير ، ولا يرى الرجل العادي فرقا كبيرا بين ما كان يطرحه الحزب الشيوعي وبين ما يطرحه النميرى. هذا خلل في معالجة الأمور الأيديولوجية كلفنا كثيرا ، كلفنا انقساما داخل الحزب وكلفنا خسائر في الصراع العسكري مع السلطة، يجب أن ننتبه له في مستقبل حياتنا السياسية.
    ‏جانب آخر ، نموذج الدولة الاشتراكية ونموذج الحزب الحاكم في الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية. دافعنا عن هذه التجربة ، ودافعنا عن هذا النموذج. صحيح أن المؤتمر السابع والعشرين ( للحزب الشيوعي السوفيتي) طرح قضية التعدد وإصلاح النظام الاشتراكي . لكن جمود تطور التجربة الاشتراكية ترك ظلاله على تفكيرنا. طبعا نحن المسئولون عن ذلك وليست مسئولية من يترك ظلاله علينا . هذه قضية مهمة بالنسبة للأحزاب الشيوعية في تعاملها مع ما يجرى الآن. نحتاج إلى إعادة تقييم ، إلى شرح، إلى نقد حتى إلى نقد ذاتي ، لكن ليس النقد الذاتي السفلي الطابع الذي يشبه التوبة أو طلب الغفران، بل النقد الذاتي الذي يأتي في أطار أعمار المنهج الديالكتيكى في التعامل مع كل الظواهر القديمة والجديدة، والتي تتبلور أو تنشأ في المستقبل. نعتقد أن ذلك مهم دوما لتطور الفكر السياسي وللماركسية.
    ‏في إطار الفكر السياسي في السودان نبحث عن شكل الديمقراطية الجديدة شكل الديمقراطية التي تنبثق عن الانتفاضة المنتصرة. نعود لتجربة ثورة اكتوبر 1964وانتفاضة ابريل 1985‏. فالمواثيق التي التفت حولها الجماهير أو البرنامج السياسي لثورة أكتوبر وانتفاضة ابريل، كانت تحمل إصلاحات ذات طابع اقتصادي ومؤثر، وكان يمكن أن تساعد في تطور ونهوض حركة الجماهير لإحداث تغييرات ثورية ذات طابع اقتصادي واجتماعي. كما طرح ذلك البرنامج السياسي مؤشرات عامة لنمط جديد في ممارسة الديمقراطية مثل معاقبة الذين اعتدوا على الديمقراطية وصادروا الحرية ونهبوا أموال الشعب، وإلغاء القوانين المقيدة للحريات ووضع دستور ديمقراطي وقانون للانتخابات يعطى وزنا أكبر لمناطق الوعي والقوى الحديثة في النظام البرلماني، م بعض الإصلاحات في جهازا لدولة وحل جهاز الأمن. . . الخ.
    ‏لكن يبقى السؤال: هل كلما جاء نظام عسكري ، تتوحد قوى العارفة وسيكون بينها بالضرورة قوى الأحزاب اليمينية ، ثم تطيح بالنظام العسكري لتعيد النظام البرلماني كي تحكم من جديد القوى التقليدية ؟ نعتقد أن هذا ليس شرطا لازما ، بل يتوقف على توازن القوى في اللحظة المعنية وقدرات الحركة الثورية نفسها ، والوضع الاقليمى والوضع الدولي المحيط بالسودان. ولكن لا يجوز تثبيط الهمم بالقول : لماذا نناضل من أجل الديمقراطية إذا كانت ستعيد للحكم القوى التقليدية ؟ هذا التثبيط ليس عفويا ، إنما خلفه القوى التي تريد أن تحكم بانقلاب عسكرى - يمينى أو يسارى.
    ‏ونحن نفضح هذا النمط من التفكير ونحاول أن نلهم الجماهير كى تدافع عن مكتسباتها الديمقراطية. فالجماهير ستلجأ للانتفاضة حتى في ظل حكومة برلمانية إذا اقتنعت في لحظة معينة إنها لا تستطيع أن تعيش في ظل تلك الحكومة أكثر مما عاشت وتود التغيير. وأحداث 26ديسمبر نذير بذلك. فدفاعنا عن الديمقراطية والحرية السياسية ليس دفاعا عن حكم القوى التقليدية بل دفاع عن مكتسبات الجماهير.
    ‏أما القضية الأخرى في هذا الإطار ، فهي : إذا كانت الديمقراطية الليبرالية كإفراز للنظام الرأسمالي قد فشلت في حل قضايا التطور، فما هو نمط الديمقراطية الذي تقدمه الاشتراكية ؟ هذا سؤال مشروع يجب أن يطرح. وفي رأيي أن المؤتمر السابع والعشرين والكونفرنس التاسع عشر للحزب السوفيتي وما طرح من إصلاحات في النظام السوفيتي ، وإصلاحات في النظام السياسي , يقترب من تقديم هذا النموذج، لكن لم يكتمل بعد، بل هو في طور البناء ، في طريق البداية. ويمكن إذا نجح أن يقدم نموذجا بديلا متكاملا للديمقراطية الليبرالية ، التي هى في نهاية الأمر من منجزات الشعوب، ومن منجزات الثورة البرجوازية العظيمة جداً جداً ، والتي غيرت في الحقيقة من وجه العالم وقضت على الحكم المطلق للقرون الوسطى. صحيح أنها أفرزت الاستعمار ومآسي الرأسمالية ، لكن ما يزال التحدى قائما. وقد اكتفينا سابقا بالكسل الذهنى : الرأسمالية سيئة، الاشتراكية أحسن ، والديمقراطية الاشتراكية أفضل. لكن بالتجربة العملية اتضح ( من واقع حركة الشعوب والبلدان الاشتراكية بما في ذلك الاتحاد السوفيتي) أن المسألة ليست على مايرام ولابد من تطويرها. أليس كذلك؟ هذا يقودنا مباشرة إلى البريستر
    ويكا .
                  

العنوان الكاتب Date
هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-10-12, 10:59 AM
  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-10-12, 11:03 AM
    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد عمر ادريس محمد04-10-12, 03:38 PM
    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-10-12, 03:51 PM
      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-10-12, 03:58 PM
        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد معتصم ود الجمام04-10-12, 04:08 PM
          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد رؤوف جميل04-10-12, 06:01 PM
    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد مبارك عثمان04-16-12, 12:55 PM
  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-11-12, 10:59 AM
    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:04 AM
      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-12-12, 10:26 AM
      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:33 AM
        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:39 AM
          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:43 AM
            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:46 AM
              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-12-12, 10:49 AM
                Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-12-12, 01:02 PM
                  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-16-12, 10:36 AM
                    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-16-12, 10:41 AM
                      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-16-12, 11:11 AM
                        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-16-12, 11:15 AM
                          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-16-12, 11:18 AM
                            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-16-12, 11:57 AM
                              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-16-12, 12:11 PM
                            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد صبحي اسكندر04-16-12, 12:07 PM
                              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-16-12, 12:29 PM
                                Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد aydaroos04-17-12, 07:09 AM
                                  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-17-12, 10:14 AM
                                    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-17-12, 10:22 AM
                                      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-17-12, 10:26 AM
                                        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-17-12, 10:30 AM
                                          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-17-12, 10:38 AM
                                            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-18-12, 11:23 AM
                                              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-18-12, 11:26 AM
                                                Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-18-12, 11:37 AM
                                                  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-18-12, 11:39 AM
                                                    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-22-12, 11:20 AM
                                                      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-22-12, 11:23 AM
                                                        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-22-12, 11:28 AM
                                                          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-26-12, 11:37 AM
                                                            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-28-12, 01:03 PM
  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-26-12, 11:58 AM
    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد أبو ساندرا04-30-12, 09:13 AM
      Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-30-12, 11:55 AM
        Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-30-12, 12:07 PM
          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin04-30-12, 12:26 PM
            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-01-12, 08:26 AM
              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-04-12, 06:47 PM
          Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-05-12, 11:31 AM
            Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-05-12, 11:53 AM
              Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-07-12, 09:38 AM
                Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin05-11-12, 06:15 PM
                  Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin06-21-12, 09:16 AM
                    Re: هكذا تكلم محمد ابراهيم نقد adil amin06-25-12, 11:42 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de