ماهو دور الأحزاب والمؤسسات في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 01:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2012, 11:54 AM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ماهو دور الأحزاب والمؤسسات في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟؟؟

    ماهو دور الأحزاب والمؤسسات المدنية في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟؟؟

    أين هؤلاء من وقف الحرب التي ستهلك الحرث والنسل؟؟؟

    البوست للنفاش,,
                  

04-03-2012, 12:40 PM

حماد الطاهر عبدالله
<aحماد الطاهر عبدالله
تاريخ التسجيل: 06-29-2006
مجموع المشاركات: 2159

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو دور الأحزاب والمؤسسات في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟ (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    الأخ/ أشرف

    تحياتي

    بقدرما الجنوب قدم تضحيات بشرية ومادية لينفصل من الشمال ويكون له دولة، فقد قدم الشمال مثل ذلك وربما أكثر،

    خاصة في ظل الخيانة العظمى التي مارسها متمردو الجنوب، وعمليات التدويل الكبيرة، ربما تضر بدولة الجنوب كثيرا،

    فإن قلنا كل ذلك كان مقبولا في ظل الحرب، وقد تحقق هدف الجنوبيون وإنفصلوا، فلماذا لعب الثلاث ورقات، لم يزل مستمرا؟

    إذ يلزم الجنوبيون أن يكافئوا شعب الشمال، بل تكون المكافاة للشعبين، بحيث يتحقق السلام وحسن الجوار، نظرا لتداخل

    الشعبين أثناء نزوح الجنوبيون للشمال! أما أن تستمر الحرب والتعديات، بعد تلك ( الهدية) الكبيرة، وتزوير إرادة شعب الشمال،

    بمنح الحكومة للجنوب الإنفصال وتسليمهم المدن التي لم ( يعشموا) أن يدخلوها خلال ال( 50) سنة الماضية، ثم تستمر الحرب،

    وإبتزاز الشمال، فإن ذلك غير مقبول لنا كشعب سوداني صمت عن حقوقه في أرض الجنوب، ولم يهنأ بالسلام وتأسيسا على ذلك ( أظن)

    وبعض ( الظن) إثم، يلزم للأحزاب أن تقول للحكومة، ولكل أجراءات فصل الجنوب ( كما كنت) ولتدخل قواتنا المسلحة وتستلم جميع

    مواقعنا السابقة رغبة أو رهبة، وحينما تأتي نخب جنوبية صادقة وتحترم الجوار، حينها يمكن أن يتم حوار عبر الشعب السوداني

    وكياناته، للوصول لإنفصال، أو تأكيد الوحدة، حسب أنماط الوحدة المتعارف عليها بين الكيانات ذات الإختلافات البينية.
                  

04-03-2012, 02:44 PM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو دور الأحزاب والمؤسسات في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟ (Re: حماد الطاهر عبدالله)

    الأخ حماد الطاهر
    لك التحية والتقدير


    Quote: بقدرما الجنوب قدم تضحيات بشرية ومادية لينفصل من الشمال ويكون له دولة، فقد قدم الشمال مثل ذلك وربما أكثر،
    خاصة في ظل الخيانة العظمى التي مارسها متمردو الجنوب، وعمليات التدويل الكبيرة، ربما تضر بدولة الجنوب كثيرا،
    فإن قلنا كل ذلك كان مقبولا في ظل الحرب، وقد تحقق هدف الجنوبيون وإنفصلوا، فلماذا لعب الثلاث ورقات، لم يزل مستمرا؟
    إذ يلزم الجنوبيون أن يكافئوا شعب الشمال، بل تكون المكافاة للشعبين، بحيث يتحقق السلام وحسن الجوار، نظرا لتداخل
    الشعبين أثناء نزوح الجنوبيون للشمال! أما أن تستمر الحرب والتعديات، بعد تلك ( الهدية) الكبيرة، وتزوير إرادة شعب الشمال،
    بمنح الحكومة للجنوب الإنفصال وتسليمهم المدن التي لم ( يعشموا) أن يدخلوها خلال ال( 50) سنة الماضية، ثم تستمر الحرب،
    وإبتزاز الشمال، فإن ذلك غير مقبول لنا كشعب سوداني صمت عن حقوقه في أرض الجنوب، ولم يهنأ بالسلام وتأسيسا على ذلك ( أظن)
    وبعض ( الظن) إثم، يلزم للأحزاب أن تقول للحكومة، ولكل أجراءات فصل الجنوب ( كما كنت) ولتدخل قواتنا المسلحة وتستلم جميع
    مواقعنا السابقة رغبة أو رهبة، وحينما تأتي نخب جنوبية صادقة وتحترم الجوار، حينها يمكن أن يتم حوار عبر الشعب السوداني
    وكياناته، للوصول لإنفصال، أو تأكيد الوحدة، حسب أنماط الوحدة المتعارف عليها بين الكيانات ذات الإختلافات البينية.


    أتفق معك تمامآ في التحليل وأزيد أن الشمال يسعى لإخماد الحرب بينما يسعى الجنوب سعيآ لإشعالها وفي نفس الوقت
    يكذب للمجتمع الدولي بان الشمال ينوي إحتلال الجنوب وضرب مناطق البترول...هل يعقل هذا والشمال فعل المستحيل للوحدة
    وبعد أن إختار الجنوب الإنفصال بمحض إرادته سارع الشمال بقبول قرارهم وإحترام رغبتهم؟؟؟
    أنا متأكد أن القوات المسلحة لا تسعى لإحتلال الجنوب بل هي فقط تدافع عن نفسها والبلاد في الأماكن التي دخلها الجيش الشعبي,,
    كنا نعتقد أن الجنوب سيكافئ الشمال بفصله عنه وكما أوردت تكون المكافأة بالعيش في سلام وإخوة لمصلحة الشعبين
    ولكن الجنوب بدأ بالنية الغير سليمة عندما فاجأ سلفاكير الحضور في مراسم الإعتراف بدولتهم أنه لن يترك السودان وشأنه
    بل سيقف قدمآ على ساق مع المقاتلين أوالمتمردين في النيل الأزرق وكادقلي وغيرهما...


    سأعود لأضيف بعض النقاط عن الدور الذي نتوقعه من مؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية..
                  

04-03-2012, 02:59 PM

ASHRAF MUSTAFA
<aASHRAF MUSTAFA
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 11543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو دور الأحزاب والمؤسسات في وقف الحرب الضروس بين الشمال والجنوب؟ (Re: ASHRAF MUSTAFA)

    بالنسبة للحوار الذي ذكرته يا أخ حماد ففي بالي المقال الذي قرأته صباح اليوم في الرأي العام (في الأسفل)

    Quote: لا تصمد طويلاً
    إتفاقات الشمال والجنوب..خسارة الحبر والدماء



    توقيع الخرطوم وجوبا على اتفاق ما، لم يعد خبراً لافتاً كما يؤكد البعض، بل السرعة التي يتم بها خرق ذلك الاتفاق وتجاوزه على أرض الواقع بهجمة عسكرية من هذا الطرف أو ذاك هو الخبر، وبعد المعارك العنيفة التي نشبت مؤخراً بين الجانبين في هجليج وتلودي وغيرها، بدأ كثيرون يتساءلون عن مصير اتفاقية عدم الاعتداء التي تم توقيعها قبل أسابيع قليلة في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا، وعن مصير اتفاق الحريات الأربع الذي تم توقيعه خلال الأيام الماضية، ناهيك عن مصير اتفاقية أبيي المؤقتة، واتفاق أديس الإطاري.
    حتى الاتفاق بشأن النفط لم يسلم بدوره من العطب، فبعدما حملت الأنباء في يناير الماضي خبر اقتراب الرئيس البشير وسلفاكير من التوقيع على اتفاق إطاري بأديس أبابا يمهد الطريق لحل مشكلة النفط، عادت ذات الأنباء في الصباح التالي لتؤكد فشل ذلك الاتفاق النفطي الإطاري عقب تراجع سلفاكير عن فكرة التوقيع عليه في اللحظة الأخيرة.
    نسيان أمر الاتفاقيات والتفاهمات بعد ساعات أو أيام من التوقيع عليها، يثير الكثير من علامات الاستفهام حول جدية الطرفين والتزامهما بتلك الاتفاقيات، وحول صلاحيات فريقي التفاوض ومدى تمثيلهما للدوائر السياسية والعسكرية الحاكمة في الخرطوم وجوبا، ففي حالة اتفاق الحريات الأربع على سبيل المثال، سار وفد دولة الجنوب المفاوض في طريق التسوية الذي أوصله إلى زيارة الخرطوم مبشراً بحدوث اختراق، بينما سار جيش دولة الجنوب في طريق مختلف تماماً عن طريق باقان أموم ورفاقه، لينتهي الأمر بأحد فرق الجيش الشعبي إلى تجاوز الحدود شمالاً والالتحام مع القوات المسلحة على مشارف منطقة هجليج الغنية بالنفط في ولاية جنوب كردفان.
    فيما يتعلق بالنفط تحديداً، يجمع المراقبون على أن الطرفين لا يمتلكان سوى الجدية في معالجة هذا الملف، فكلا الدولتين تعتمدان بنسبة كبيرة على الذهب الأسود في دعم ميزانيتها وتوفير العملات الأجنبية الضرورية لشراء القمح والدواء والسلاح والمعدات، أما في الملفات الأمنية فيجمع المراقبون كذلك على أن كلا الدولتين مرهقة بالصراعات الداخلية والأزمات الاقتصادية وتصاعد النزعات القبلية، ما يجعل خيار الحرب الشاملة انتحارياً للطرفين، وهو ما تدعمه تصريحات كلا الجانبين إذ يؤكدان بين الفينة والأخرى عدم رغبتهما في خوض مواجهة عسكرية شاملة.
    من الناحية الجيوسياسية أيضاً، تتجه معظم التحليلات إلى أن التعاون بين الدولتين هو الخيار الأكثر واقعية بالنظر إلى معطيات الجوار الجغرافي الممتد على طول مئات الكيلومترات، والحراك السكاني الكثيف على تلك الحدود خاصة من جانب القبائل الرعوية الشمالية التي ترحل جنوباً بحثاً عن المراعي، إلى جانب المصالح التجارية المتبادلة إذ لا يمتلك الجنوب منفذاً إلى البحار، فضلاً عن العلاقات التاريخية التي تربط بين الدولتين، من قبيل شبكة الكهرباء الشمالية التي تمتد إلى أعالي النيل، أو خطوط السكة الحديدية من بابنوسة إلى واو، والتجار والمهنيين الشماليين في الجنوب، والجنوبيين المقيمين بالشمال.
    ضرب الجانبين بكل تلك المعطيات والاتفاقيات عرض الحائط، يعيده البعض إلى غياب آليات الرقابة ومتابعة التنفيذ على الأرض من جانب الوسطاء الأفارقة، ويقول هؤلاء إن الوساطة الأفريقية ممثلة في ثامبو أمبيكي، وميليس زيناوي الرئيس الإثيوبي تبذل كل ما في وسعها لتقريب وجهات النظر والوصل إلى اتفاق أو تفاهم، بحيث لا يتبقي لها جهد أو حيلة تكفي لمتابعة التنفيذ على الأرض، في المقابل يرى آخرون أن متابعة الاتفاقيات ومراقبتها ليست مهمة الوسطاء الأساسية، بل هي مهمة الطرفين المتنازعين.
    غياب الثقة ربما كان أحد أبرز أسباب عدم تنفيذ تلك الاتفاقيات وضعف الالتزام بها ونسيانها داخل غرف المفاوضات، ومنذ أيام اتفاقية نيفاشا بدأ الجانبان يتبادلان الاتهامات بشأن عم الالتزام بالاتفاقية، لتستمر تلك الاتهامات عقب نهاية أجل الاتفاقية وانفصال الجنوب، ويتحول موضوعها من عدم الالتزام ببنود الاتفاقية إلى دعم المتمردين، وتنفيذ اعتداءات عسكرية.
    طبيعة الاتفاقات في حد ذاتها سبب لعدم تنفيذها أو الالتزام بها كما يقول د.حمد عمر حاوي المحلل السياسي، فالاتفاقيات التي وقعها الجانبان مؤخراً اتفاقات عمومية وليست تفصيلية مثل نيفاشا التي تم تزويدها بالكثير من الجداول الزمنية والتفاصيل الدقيقة، ما جعل الاتفاقات الجديدة غير محددة، فضلاً عن التفاف الطرفين على القضايا الجوهرية مثل أبيي والحدود والنفط، وإبرام اتفاقيات تمهيدية إطارية مثل عدم الاعتداء واتفاق الحريات الأربع، وهي اتفاقيات لا تمس جوهر الخلاف، ويتابع حاوي: عدم معالجة القضايا الجوهرية يفتح الباب أمام المناورات ومحاولات الالتفاف، وعدم وجود آلية متابعة وتنفيذ لتلك الاتفاقيات جعلها حبراً على ورق، كما أن عدم الثقة ساهم في ما حدث، هناك حالة انعدام ثقة بين الجانبين تدفعهما لتبادل الاتهامات، وتجعل أي شرارة قادرة على إشعال الموقف.
    الخرطوم، تعزو أحياناً عدم التزام جوبا بالاتفاقيات إلى تدخل أطراف خارجية هي إسرائيل وأمريكا والصهيونية العالمية، ووفقاً لهذا المنطق، فإن تلك الدوائر الأجنبية المعادية للإنقاذ لا تريد للسودان أن ينعم بالأمن والاستقرار بحيث تقوم فيه دولة قوية تهدد مصالح تلك الدوائر، لذلك تعمل باستمرار على إفشال التسويات والاتفاقات عبر تحريض دولة الجنوب.
    من المعتاد في واقع الأمر أن يوصف اتفاق ما بأنه لا يساوي الحبر الذي كتب به، فكثيراً ما يصف المحللون أو الأطراف الأخرى اتفاقاً ما بهذه الصفة، لكن الجديد في اتفاقات الجنوب والشمال مؤخراً على ما يبدو، أن كلا الطرفين أو أحدهما على الأقل يعرف في قرارة نفسه أن تلك التفاهمات والاتفاقيات العديدة التي وقعها في أديس أبابا..لا تساوى الحبر الذي كتبت به، لأنه قبل أن يجف ذلك الحبر، تبدأ الدماء من الجانبين تسيل على الحدود.

    http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=1293&id=107383

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de