لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-01-2024, 05:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-31-2012, 03:40 AM

رؤوف جميل

تاريخ التسجيل: 08-08-2005
مجموع المشاركات: 1870

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية (Re: رؤوف جميل)

    مواصلة للموضوع
    (4/1) فمن جهة الحزب ، لم يعدم هذا السؤال محاولة التعبير النظرى عنه ، أو التأسيس الفكرى له ، من خلال التحليلات والاستنتاجات الرئيسة المستندة إلى جملة معطيات ومطلوبات تلك الوقائع المحدَّدة ، والتى كان طابعها العام تحميل القوى اليمينية فى البلاد (بمصطلح ولغة ذلك الزمان) مسئولية التآمر لإقصاء الحزب من المشاركة فى الحياة السياسية ، وقطع الطريق أمام المد المتزايد للطموحات الحداثية المنطلقة من شتى مواقع الحركة الجماهيرية ، الأمر الذى لم يكن ليعنى ، بالنسبة للحزب ، سوى ضيق تلك القوى اليمينية بالحريات والحقوق (الديموقراطية الليبرالية) نفسها ، والتآمر ، من ثمَّ ، لإجهاضها ، وإفراغها من محتواها ، من حيث كان يفترض فيها ، تصوُّراً ، الحرص عليها ، وإبداء قدر أكبر من الجدية فى التمسك بها.

    أ/ ولذلك فقد كان منطقياً جداً ، فى هذا السياق ، أن يخلص الحزب ، خلال الفترة السابقة على انعقاد مؤتمره الرابع ، إلى ".. أن الرجعيين ، وهم يجمعون قواهم تحت راية البرلمانية البرجوازية ، (إنما) يستهدفون فى الأصل تهديمها ومصادرة الحقوق الديموقراطية" (دورة اللجنة المركزية 27/5/1965م).

    ب/ وانطلق خطاب الحزب ، فى تلك الأجواء ، وعلى حد التقييم اللاحق لهذا الخطاب فى وثيقة المؤتمر الرابع (الماركسية وقضايا الثورة السودانية ، ص 129) ، مكتسياً ".. بالمطامح والرغبات الثورية" ، حيث كان قد جرى طرح ".. الإمكانية لتنمية سلطة ديموقراطية فى البلاد ، مستندة إلى قوة النفوذ الوطنى المناهض للاستعمار ، والعناصر الديموقراطية ، وحزب طليعى ثورى يوحد طلائع الثورة .. (على) طريق النضال من أجل ديموقراطية ثورية تؤمن السلطة فى يد الجماهير التى تحملت أعباء النضال وذات المصلحة فى استكمال البعث الوطنى الديموقراطى" (إجتماع اللجنة المركزية ، 4/11/1964م).

    ج/ ولما لم يكن هذا ممكناً عملياً ، حسب تحليلات الاجتماع التالى للجنة المركزية ، فقد أصبح ".. الممكن والواجب الثورى المباشر هو دفع حركة الجماهير لتكسب مواقع ديموقراطية فى البلاد ، ولتضع ثقلها لصالح الديموقراطية الثورية طريقاً لنهوض سلطة جديدة ، وطنية ديموقراطية" (إجتماع اللجنة المركزية ، 14/1/1965م).

    د/ هكذا ، وتحت وطأة كل تلك الانتكاسات التى أورثتها خروقات القوى التقليدية لـ (الديموقراطية الليبرالية) ، فها هو نفس الحزب ، الذى لم يكد ينقضى عقد واحد من السنوات على ارتضائه بالعمل على إنفاذ برنامجه لمرحلة الثورة الوطنية الديموقراطية ، والدعوة للاشتراكية ، بالوسائل السلمية ، وعبر صناديق الاقتراع ، وفى إطار المبادئ العامة للديموقراطية الليبرالية ، ووفق شروطها الأساسية ، والذى عاد ليؤكد على تمسكه بكل ذلك مجدداً من خلال إسهامه النشط فى النضال لإسقاط الديكتاتورية العسكرية الأولى ، واستعادة النظام الديموقراطى البرلمانى الليبرالى ، ها هو نفس ذلك الحزب قد انقلب ، بعد أكتوبر ، يتشكك فى جدوى الاستمرار بالسير فى هذا الطريق ، خاصة وقد كشفت (الحملة) المنظمة ضده عن ".. الرغبات الحقيقية للرجعيين ، إذ لا يستقيم وجود نظام برلمانى مع وجود هذه الحملة المنظمة. فمعاداة الشيوعية لا معنى لها سوى مصادرة الحقوق الديموقراطية وقتل النظام البرلمانى نفسه" (دورة اللجنة المركزية ، 27/5/1965م) ، وها هو يعيد صياغة المسألة برمتها ، من الناحية النظرية ، على نحو بالغ الحدة والقطع: ".. فالقضية لم تعد ديموقراطية أو لا ديموقراطية ، بل أصبحت تسير كل يوم لتكون كالآتى: أى نوع من الديموقراطية؟" (نفسه).

    هـ/ ولئن كانت تحليلات واستنتاجات وتلخيصات دورات اللجنة المركزية المشار إليها قد اكتست طابعاً برامجياً محدوداً ، بحكم خضوعها المنتظر للتداول والفحص ، ومن ثمَّ التقرير النهائى بشأنها من خلال المؤتمر الرابع فى أكتوبر 1967م ، فإن وثيقة ذلك المؤتمر الأساسية جاءت بدورها ، وبعد أكثر من عامين ، لتدفع بتلك التحليلات والاستنتاجات والتلخيصات إلى مآلاتها القصوى فى كافة خطوط الحـزب الفكرية والسياسية والترويجية (الدعائية) ، معلنة ".. ضعف الأساس الاجتماعى للبرلمانية الغربية فى بلادنا نتيجة للوزن القوى للقطاع التقليدى فى الحياة الاقتصادية والاجتماعية .. (و) تجربة البرلمانين تؤكد .. أن الديموقراطية الموجهة .. أداة فى بلادنا لوضع السلطة فى يد القوى المناهضة للاستعمار" ، واعتبرت الوثيقة أن بلادنا ".. خبرت الدعوة للنظام البرلمانى الغربى .. طريقاً للتطور ولمواجهة مهام الثورة الديموقراطية (و) أن الجماهير بدأت تحس بفشل هذا النظام قبل الحكم العسكرى ، ولكن هذا الاحساس كان قاصراً فى مداه على الأقسام الطليعية من تلك الجماهير. وعند انهيار النظام العسكرى كانت قضية الديموقراطية غامضة فى أذهان الجماهير ، بل فى أذهان الكثير من عناصر الديموقراطيين الثوريين. إن محاولات ونضال الحزب الشيوعى فى هذه الفترة لإقناع الجماهير واستنهاضها .. من أجل ديموقراطية جديدة تفتح الطريق للتقدم لم تجد التأييد الموصل للنجاح. إن القضية فى جوهرها لم تكن صراعاً حول توزيع الدوائر الانتخابية ، ولا فى صورة تخصيص دوائر للعمال والمزارعين الحديثين والمثقفين ـ ذلك كان الشكل مهما كان تصوُّرُه ـ ولكن المحتوى هو: ديموقراطية جديدة تفتح الطريق للسلطة الوطنية الديموقراطية ، وترفع إلى أقصى درجة من نشاط الجماهير وإبداعها ، وترمى بثقلها لتوجيه سياسة بلادنا وإعادة بعثها. وهذا المحتوى يعنى تمتع الجماهير الشعبية بالحقوق الديموقراطية الأساسية وتقييد نشاط الفئات المعادية للثورة الديموقراطية: إطلاق طاقات الطبقات والفئات الوطنية والديموقراطية من مزارعين وعمال ومثقفين وطنيين وعناصر رأسمالية وطنية غير مرتبطة بالاستعمار ، وتقييد ومصادرة نشاط الطبقات ذات الروابط مع الاستعمار والتى ليست لديها مصلحة فى البعث الوطنى" (الماركسية وقضايا الثورة السودانية، ص 131 ، 132).

    على هذا النحو صدرت موجهات المؤتمر الرابع حول ما أسمته الوثيقة بـ "الازدواج فى وضع قضية الديموقراطية أمام حركة الجماهير الثورية" ، باعتبار أن ذلك ".. يقوى من الأرض التى تناضل فوقها ويمكن أن يجمع حولها قوى واسعة وهائلة لكسر الإحاطة الرجعية فى البلاد ويجعل التقارب بين قضية الديموقراطية وقضية التغيير الاجتماعى يسير بخطى حثيثة"، كما وأن ".. تردى قوى اليمين فى طريق الديكتاتورية وتزييف رغبات الجماهير وحقوقها سيقنع أقساماً واسعة بضرورة النهوض وردعها ، اعتماداً على التجارب التى أوضحت شراسة تلك القوى وسيرها ضدها حثيثاً فى استعمال العنف والتآمر طريقاً لتصفية مواقع التقدم والثورة" (نفسه ، ص 134).

    (4/2) إن صياغة هذا الخط ، وبمثل هذه الشراسة المضادة ، ضمن تقرير السكرتير العام ، آنذاك ، المرحوم عبد الخالق محجوب ، ثم إجازته رسمياً من خلال المؤتمر الرابع فى نهاية عام 1967م ، ليؤكد على حقيقة استمرار تفاقم أزمة الديموقراطية الليبرالية ، طوال الفترة التى سبقت وأعقبت انعقاد المؤتمر ، على يد منظومة القوى (اليمينية) التقليدية ، بحساباتها غير الدقيقة ، التى انتهت بها للمراوحة العبثية بين المبالغة غير المدروسة فى (التهويل) من (حجم) الحزب و(خطره) ، وبين المغالاة غير المحسوبة فى (التهوين) من (قدراته) و(أثره) ، وعدم إيلائها ، تبعاً لذلك كله ، أى أهمية لتقديم أبسط ما يمكن أن يقنع هذا الحزب ، أو القوى الاجتماعية التى يستند إليها ، بالعدول عن مفارقة خط الديموقراطية الليبرالية ، بل وعجزها أصلاً عن رؤية أى قدر من الحكمة فى استبقاء هذا الحزب وتلك القوى ضمن هذا الخط ، أو الخطر الساحق الماحق الذى يمكن أن يتهدَّد النظام الديموقراطى من أساسه بفعل ذلك (التشغيل الجنونى) لعجلة الخروقات والتجاوزات ، مما لا يمكن أن يترتب عليه ، بالنسبة لكل ذى بصيرة ، سوى الاحتمال المأساوى الوحيد: أن يؤدى تصاعد وتائر ذلك (التشغيل العنيف) إلى (انفلات) الحزب نفسه ، وبذات (العنف) ، خارج (فلك) الديموقراطية البرلمانية الليبرالية بأسره ، ثم عودته ، فى حركة (ارتدادية) مباغتة ، للاصطدام بمركز (التشغيل) ذاته ، نتيجة لأى وهن قد يعترى (عضلات) هذا المركز ، فى أى وقت ، مما سيتسبب ، بالقطع ، فى (انفجارهما) معاً ، تبعاً لحدَّة التناقض بين (قوة الجذب) و(قوة الطرد المركزية) ، وذلك إذا أخذنا بعبرة القانون الفيزيائى البسيط ، دون أن نغفل ، بالطبع ، عبرة الفارق بين (الفيزياء) وبين (العلوم السياسية)!!

    على كل ، ومهما يكن التقدير ، فقد يكون من الحكمة أن نذكِّر ، فى هذا المقام ، بأنه لم يكد يتصرم عام ونصف العام على استنتاجات وتلخيصات المؤتمر الرابع حتى كان البكباشى جعفر نميرى ينقضُّ ، بفيالقه المسلحة ، على قلب الخرطوم ، فجر الخامس والعشرين من مايو 1969م ، ليقطع قول كل خطيب ، وليقلب مائدة البرلمان على الجميع ، رافعاً بيارق (ديموقراطيته الثورية) على مواسير بنادق جنده ، ومعلناً نهاية (العشاء الأخير) لتجربة (الديموقراطية الليبرالية) الثانية .. من تلك الساعة ، وعلى مدى ستة عشر عاماً حسوما من عمر الوطن!!

    (4/3) أما فى أوساط الحركة الجماهيرية وقواها الحديثة ، بوجه عام ، فإن من صميم فساد النظر وسوء التدبير عدم إيلاء الاعتبار اللازم لأخطاء الحركة السياسية التقليدية ، وإغفال استصحاب خروقاتها الشنعاء لأسس ممارسة الليبرالية السياسية خلال الفترة التى أعقبت ثورة أكتوبر 1964م ، فى تفسير المواقف المتعاطفة عملياً ، للوهلة الأولى ، مع الانقلاب ، بل والمؤيدة له ، وسط هذه الجماهير والقوى ، بعامة ، وفى صفوف الحزب بوجه خاص. وربما كان من المدهش حقاً إحالة أدق وأصدق التعابير عن ذلك التعاطف الجماهيرى الكاسح مع الإنقلاب ، بعد أسبوع واحد من وقوعه ، إلى جعفر نميرى نفسه فى قوله: ".. إن إجراءات عنيفة قد تم اتخاذها ، إعتقلنا العشرات من القيادات الحزبية والطائفية ، ألغينا الأحزاب وواجهاتها المختلفة ، وكان من الواضح أن هناك شعوراً بين الناس بالرضى ، أو على الأقل ، ليس منهم من أعلن احتجاجاً على أى من هذه الاجراءات. ولكن هل يكفى ذلك لكى يكون دليلاً على مناصرة الزحف ؟! .. تسربت أيام شهر مايو .. وتباطأت ساعات يونيو .. مر اليوم الأول ، وفى صبيحة اليوم الثانى .. كان الهدير. عشرات الآلاف تهدر ، مئات الآلاف تهتف ، جموع العاملين تزحف ، من حيث تعمل ومن حيث تقيم. ولقد كان ذلك اليوم المجيد يوم النصر فى يقينى" (النميرى ، النهج الاسلامى لماذا ، ص 85 ، 86).

    (4/4) إن عبرة التاريخ الأساسية التى يمكن استخلاصها من هذا الدرس الهام ، تكمن فى كون القوى السياسية التقليدية ، إذن ، وليس الحزب ، هى المسئولة عن تيئيس الجماهير فى مناطق الانتاج الحديث ، وقوى الحداثة السياسية ، والحزب بينها ، من (الديموقراطية الليبرالية) ، ودفعها دفعاً على طريق دعم وتأييد (الشمولية) ، ولو خطأ ، ولو إلى حين ، ولسان حالها قائل: "لا أذود الطير عن شجر بلوت المر من ثمره" ، أو "إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا ألا تفارقهم فالراحلون همو" ، رغم أنها ، أى هذه الجماهير وقوى الحداثة السياسية، ظلت دائماً أول من يكتوى بنار الشمولية عندما تندلع فى طول البلاد وعرضها ، خراباً اقتصادياً ، ومصادرة للحريات ، وانتهاكاً للسيادة الوطنية ، وتعريضاً لوحدة البلاد للخطر ، فما تلبث أن تعود ، فى كل مرة ، إلى تحمل أعباء الوقوف فى الخنادق الأمامية للنضال من أجل استعادة نفس هذه الديموقراطية الضائعة
    !
                  

العنوان الكاتب Date
لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-30-12, 10:11 PM
  Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-30-12, 10:13 PM
    Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية محمد البشرى الخضر03-30-12, 10:37 PM
      Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية معاوية عبيد الصائم03-30-12, 10:43 PM
        Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية بدر الدين احمد موسى03-30-12, 11:02 PM
          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-30-12, 11:44 PM
        Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-30-12, 11:36 PM
      Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-30-12, 11:34 PM
        Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية أمير عثمان03-30-12, 11:56 PM
          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية د.نجاة محمود03-31-12, 02:55 AM
            Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية تبارك شيخ الدين جبريل03-31-12, 03:09 AM
              Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 03:28 AM
                Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 03:34 AM
                  Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 03:40 AM
                    Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 03:54 AM
                      Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:09 AM
                        Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:13 AM
                          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:18 AM
                  Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:26 AM
                Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية تبارك شيخ الدين جبريل03-31-12, 03:39 AM
                  Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية بدر الدين احمد موسى03-31-12, 04:10 AM
                    Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:32 AM
                      Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:40 AM
                        Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية رؤوف جميل03-31-12, 04:52 AM
                          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية نادر03-31-12, 07:17 AM
                          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري04-01-12, 10:07 PM
              Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري04-01-12, 09:51 PM
            Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري04-01-12, 09:15 PM
          Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-31-12, 07:23 AM
            Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية تبارك شيخ الدين جبريل03-31-12, 07:57 AM
            Re: لماذا يكره الشيوعيين الانظمة الشمولية الامين موسى البشاري03-31-12, 08:12 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de