|
|
 يوم القيامة فى أوكسفورد !
|
لماذا يوم القيامة ؟
نقول يوم القيامة لأننا فى مقام استدعاء
الخير والعمل على كبح الشرور وطمعا فى الرحمة .
Quote: قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن لله مائة رحمة، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن الإنس،
والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن
تصيبه، فإذا كان يوم القيامة أكملها الله بهذه الرحمة، حتى إن الشيطان ليتطاول، يظن أن رحمة الله
ستسعه في ذلك اليوم)) أخرجه مسلم |
ولكى ندلف الى لب الموضوع نضع المحاور التالية :-
* بعد 16 عاما فى اكسفورد دعوة للتوثيق والتطوير .
* استدعاء الخير( الكامن بالفطرة ) وكبح جماح الشر.
* عندما يتقهقر الرجال .. تتقدم النساء .
* " من دخل دار أبى سفيان فهو آمن "
* شخصيات شكلت ملامح أكسفورد .
ونواصل ..
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
سلام نزار
تحياتي وسلامي
أعتقد أن فكرة التوثيق في حد ذاتها ممتازة، فمجتمع مدينة أوكسفوردالسوداني رغم صغره إلا أنه حافل بالكثير
وأن الحوار دوما ما يؤدي الى تجويد العمل وتطويره
فقط لا أعتقد أن هذه المسألة يجب أن تنحصر في هذا المنبر
لأنها حينها ستصبح وجهة نظر محدودة، وليست حوارا، لأن عددا محدودا جدا من سكان هذه المدينة هم أعضاء بهذا المنبر
وأعتقد أن الموقع الخاص بالجالية أفضل وسيجعل الحوار أكثر شمولية وفائدة.
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: مريم الطيب)
|
الأخت مريم الطيب
Quote: ده من شنو ياربي ده !!
|
بالطبع سأكتب بالتفصيل عن هذه الجزئية
ورغم خصوصية العنوان الا أن الظاهرة عامة
تجدينها فى كل تجمعات السودانيين ولكن دوما
ندفن رؤوسنا فى الرمال ايثارا للسلامة وتجنبا للملامة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: مريم الطيب)
|
الأخت مريم الطيب
Quote: ده من شنو ياربي ده !!
|
بالطبع سأكتب بالتفصيل عن هذه الجزئية
ورغم خصوصية العنوان الا أن الظاهرة عامة
تجدينها فى كل تجمعات السودانيين ولكن دوما
ندفن رؤوسنا فى الرمال ايثارا للسلامة وتجنبا للملامة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: على عجب)
|
الأخ على عجب
المسألة أكثر تعقيدا مما تبدو،
وتتعداها للنمطية التى أربكت النساء
والرجال على السواء لدرجة أن الشخص يعيش
قرابة الثلاثين عاما فى المنافى ويفوت عليه
مجرد أن يغرش شجرة فى فناء حديقته بحجة أنه سيغادر!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: Nizar Ateeg)
|
الأعزبالله نزار عتيق
تسلم على المرور والاضافة وكعهدنا بك
لا تنقطع افكارك رغم البعد الجغرافى من
اكسفورد. سأقوم بطرح النقاش فى منبر الجالية
http://sudaneseinoxford.net/
حتى نتفق على كيفية ادارة الحوار والخلاف لآن فشل
الكبار فى الحوار سيدفع ثمنه الصغار من أبناءنا وبناتنا.
كما تعلم استدعاء الخير وتوجيه الطاقات للوصول الى محصلة ايجابية
مهمة مليئة بالتحديات أو كما تقول "أن تمشى فوق البيض دون أن تكسره "
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* بعد 16 عاما فى اكسفورد دعوة للتوثيق والتطوير .
فى عام 1996 قدم الى أكسفورد مجموعة من الشباب على دفعات منهم خريجى
باكستان ونذكر منهم كريم عمر الخضرى ومهاد كمال محيسى ( مؤسس الجالية السودانية )
وهيثم عبد القيوم ومن لندن علم عثمان فانوس ، على عبد العزيز و عوض عبد الرحيم ( قرب).
وهنا نطلق دعوة للتوثيق لكل النشاطات والفعاليات خاصة من مجموعة الموسقيين فى أوكسفورد والذين
قدموا الى اكسفورد فى نهاية الثمانيات ومطلع التسعينات عبد الحفيط عبد القادر كرار ، أحمد عبد الرحمن
أزهرى عبد القادر ، حافظ زهران ، محمد يحى وهنا نترحم على فقيدنا عماد حسن قاسم والذى شكل محور تماسك للجميع
بعد اصابته بنزيف حاد فى المخ أقعده وتسبب فى وفاته لاحقا بنوبة قلبية ... اللهم أرحمه واغفر له وتقبله قبولا حسنا.
Quote: التحية والشكر لكن من ساهم فى دعم هذا الصرح بالوقت ، المال والجهد ايمانا بأهمية العمل الجماعى
كأداة لتحقيق مصلحة مشتركة تتمثل فى المحافظة على حقوقنا والتى كفلها القانون لنلج الى مرحلة الفعل الايجابى من عكس لموروثاتنا الثقافية الثرة للجيل الثانى من الأبناء والبنات أولا والشعب البريطانى ثانيا عبر آليات تمتلك الصيرورة لنورث الفكرة كثقافة تشمل الكل المركب من لغة ، فنون ، وأنشطة اجتماعية لنروح عن النفس حتى يخرج المارد السودانى من قمم المشغوليات لكى يؤسس مدرسة سودانية ومركز ثقافى لننفتح على
المجتمع البريطانى برؤية ترفض الانغلاق وتدعوا الى انفتاح ايجابى .
ولأن التجربة تراكمية كان لا بد لنا من الاشادة بكل تجارب الجالية السودانية بأوكسفورد.
أولا:الجالية السودانية 1996-1998
وأعضاء اللجنة التنفيذية
مهاد كمال محيسى، فريدة يس بشير ، عواطف العجب، عادل حسن أحمد ، عبد العظيم عبد القادر كرار وعبد الحفيظ عبد القادر كرار.
ثانيا: المنتدى الثقافى بأوكسفورد 1998
صاحب الفكرة والمبادرة نزار محجوب عتيق ومؤسسيه نهلة أبو قصيصة، محمد عثمان جميل ، فاطمة محمد الفضل ، عبد الرحيم أبا يزيد، هاشم محمد أحمد ، ايمان بشير ونزار يوسف.
ثالثا : المدرسة السودانية 2000
خالد أحمد الطيب ، نزار عتيق ..
و على مر السنين مجدى ادريس، فاطمة محمد الفضل ، ايمان بشير، محمد كرواتيا ، فايزة محمد الفضل ، سوسن،آمال قريش ، مزمل نافع، هويدة أحمد ، نفيسة ، عبير ،عبير مصطفى ، ابرهيم مدنى وهشام سليمان
وأخيرا أعضاء اللجنة التمهيدية
جمال عربى ،فرح أبو المعالى ، فايزة محمد الفضل ، نزار حسن ، محمد الباقر، مجدى الحواتى
ولكن تبقى القوة الدافعة الحقيقة فى أبناء وبنات ، نساء ورجال يعملون خلف الكواليس لهم العذر ولنا العتبى حتى يرضوا/ يرضين اذا لم يرد ذكرهم / ذكرهن .
من خطاب الدورة- الجنة التنفيذية دورة 2006 –7 200
|
ونواصل .....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* بعد 16 عاما فى اكسفورد دعوة للتوثيق والتطوير .
لا بد من الاشارة هنا الى حملة صوت الشتات ( فكرة د. خديجة صفوت)
Quote: انطلقت اليوم 21 يونيو 2008 حملة صوت الشتات من أجل حق المشاركة فى الانتخابات القادمة
وستقوم بخاطبة كل تجمعات السوادنيين والسودانيات خارج السودان والأحزاب السودانية ومنظمات
المجتمع المدنى . و نبهت صاحبة فكرة صوت الشتات الدكتورة خديجة صفوت
( اكاديمة وناشطة سياسة تقيم فى أوكسفورد - بريطانيا) والتى دعت الى
الاجتماع الأول وقدمت محاضرة فى الحقوق المدنية والدستورية والاقتصادية
للمغتربين والمهجرين ، نبهت الى ضرورة أن تكون هناك حملة شعبية للتنوير
بالحقوق الدستورية والاقتصادية للمواطن السوانى واللاجئ / اللاجئة خارج الوطن
وقد تكونت اللجنة التمهيديةمن الآتية أسماءهم:
1/ صديقة مهدى
2/تغريد هاشم
3 /مجدى الحواتى
4/ نزار محجوب عتيق
5/ نزار يوسف محمد .
نداء إلى رئاسة جمهورية السودان ورئيس المفوضية العامة للانتخابات:
يعيش ملايين السودانيين (ليس معروفاً على وجه الدقة عددهم إلا ان الاحتمال الاكبر يفترض انهم يشارفون 8 ملايين حيث يقدر تعداد السودانيين في الشتات بحوالي 20% من تعداد السكان) وهم ينتشرون في شتات القارات الخمس من فيجي في جنوب المحيط الهادي إلى يلو نايف في الاسكيمو الكندي، ومن امريكا اللاتينية إلى إسرائيل. ومن المفيد تذكر ان أغلب السودانيين في الخارج هم من صفوة المتعلمين السودانيين.
ويقول الدستور تحت البند الثالث بشأن واجبات المواطن:
23- (1) على كل مواطن سوداني أن يدين بالولاء لجمهورية السودان وأن يمتثل لهذا الدستور ويحترم المؤسسات التي أنشئت بمقتضاه ويحمي سلامة ارض الوطن.
(و) يشارك في الانتخابات العامة والاستفتاءات التي ينص عليها هذا الدستور والقانون إلا ان دستور الانتخابات الانتقالي يعود ويقول بان حق الاقتراع في الدوائر الجغرافية مشروط بالاقامة بالسودان لمدة الثلاثة أشهر السابقة على الانتخابات. ويقول الدستور ايضا ان على كل مقترع ان يبقى في مكانه لمدة 3 أشهر داخل الدائرة الانتخابية التي تسجل بها عند الاحصاء الأخير 2008م حتى يحصل على حق الاقتراع. إلا اننا نعلم ان السودانيين في الخارج سمح لهم بالاقتراع من قبل في الانتخابات العامة.
نحن المقيمون خارج السودان دون إرادة من معظمنا نناشد حكومة السودان مراجعة قانون الانتخابات بحيث يسمح للسودانيين في الخارج بالاقتراع في الانتخابات العامة وليس في انتخاب رئيس الجمهورية وحده. ذلك ان القانون حسب ما هو مفهوم يسمح فقط بالتصويت لانتخاب رئيس الجمهورية. هذا ويبدو ان السودان اصبح وفق اشارة الجهات المختصة بالاحصاء والانتخابات في الأمم المتحدة جمهورية رئاسية. ولعل الدستور -وقد صمم بهذا الوصف- من شأنه ان يعطي رئيس الجمهورية سلطات واسعة تجعل من الاحزاب محض كائنات زائدة عن الحاجة.
نحن الموقعون أدناه نطالب بحقنا في المشاركة في الانتخابات العامة مثلما يحق لمواطني كثير من الدول من مدنيين وعسكريين بالاقتراع في انتخابات بلادهم العامة وسوف نعمل كل ما في وسعنا لحماية حقوقنا بموجب الدستور الذي يعتبر الاشتراك في الانتخابات والاستفتاءات واجباً من واجبات الموطنة. كما سنعمل على حماية هذه الحقوق بموجب المواثيق الدولية مما يجعل الأمر بالغ الأهمية. ذلك اننا سوف نعمل على توسيع حملة الدفاع عن حقوقنا الديمقراطية وواجبنا الدستوري بوصف ان تلك الحقوق من حقوق الانسان
http://www.sudanese-diaspora.com/[/QUOTE]
نص الذكرة بالانجليزى
http://www.sudanese-diaspora.com/
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
وصول حافظ زهران الى اكسفورد عام 1986 بعد زواجه لمعلمة اللغة الانجليزية
فى مدينة الدويم - النيل الأبيض شكل نواة للمجتمع السودانى فى مدينة اكسفورد
حيث وصل اليها مجموعة من أبناء الدويم وأصدقاءهم ، الباقر مصطفى سعران (1989) ’
عبد الحفيظ عبد القادر كرار(1990)، عبد العظيم عبد القادر كرار ، أحمد عبد الرحمن
(1990) ، دكتور فيصل ، ماجد مصطفى سعران ، أزهرى عبد القادر ، صديق محمد سعيد( جاء من
الفلبين ) . عليه يتضح أن الوجود الاجتماعى سبق التكوين النقابى بعشر سنوات أى عام 1986.
ومن الأسماء أعلاه يتضح أن الموسقيين شكلوا ملامح أكسفورد حيث كانت قبلة لكل الزائرين الى
بريطانيا من خريجى معهد الموسيقى والمسرح والفانيين خاصة المرحوم زيدان ، عبد العزيز المبارك،
عبد القادر سالم ، عبد الكريم الكابلى ، والامبراطور الراحل محمد وردى والذى قضى فترة فى بريطانيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
دكتور فيصل ميرغنى عالم وموسيقار صديق وقريب ودفعه
وعلى وصال به أيضا غاب إسم مساعد على مساعد من
أولاد السروراب كدكتور فيصل جاءكم من الهند وهو مسرحى
وإجتماعى من طراز فريد.
لهم السلام ولكم
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: munswor almophtah)
|
الأخ منصور
دكتور فيصل ميرغنى كما تعلم خريج رومانيا
وأتى من اليمن مع عبد أستاذ عبد العظيم كرار
فى 1991 . محاولة توثيقى تركز فى العمل العام
النقابى تحديدا مع امكانية التطرق لأكسفورد اجتماعيا
وسياسيا . والذين ذكرتهم أعلاه جاءت اسمائهم كونهم نواة
المجتمع السودانى ممن ألقى عصاته على ضفاف نهر التايمز .
بالطبع مساعد على انسان موهوب وكان مقيما فى لندن وبعد زواحه
انتقل الى اكسفورد والآن يقيم فى دولة ألأمارات العربيةولكن لم
يتسنى لاكسفورد الاستفادة من مواهبة فى مضمار العمل العام عامة
والعمل النقابى خاصة وهذا لا يقدح فى ملكاته ومقدارته الاجتماعية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* من دخل دار أبى سفيان فهو آمن.
شتات المهجر غادر السودان لأسباب
سياسية واقتصادية مردها وأد الديمقراطية
فى الوطن ... عليه من أوجب الواجبات أن يؤدى
كل فرد دوره والعمل هنا ليست فرض كفاية بل هو
فرض عين لتكريس الممارسة الديمقراطية وادارة الحوار
والخلاف كل حسب ظروفه ومقدراته . فمحاولة الجلوس فى أبراج
عاجية أو الانزواء والفرجة تجعلنا نذكر الناس أنهم هنا لرفضهم
الواقع السياسى والاقتصادى فى السودان وحتى لا تكون محاولة الارتباط
بالثقافة السودانية مجرد اشواق نتمنى أن يستوعبها أبناءنا وبناتنا.
فقبل كل هذه الاشواق يجب أن نعلم أبناءنا احترام الخيار الديمقراطى و
العمل وفق قواعد الديمقراطية اذا كنا نعتقد أن الصواب والحكمة فى رؤيتنا.
وفى الجانب الآخر يتوجب على مع أتى بالخيار الديمقراطى أن يشيع روح العمل الجماعى
واصطحاب الكل فى القرارت التى قد تفضى الى تغييرات جذرية . خلاصة تجربة الصراع الخشن
الأخيرة أن الناس يمكن أن تنظم نفسها فى أطر تكفل لها تبنى الأفكار البناءة وصنع قياداتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
الاخ نزار
تحياتي مقرونة بجزيل شكري
التوثيق عمل رائع وضروري وهو للاسف ما نهمله نخن السودانيون
و لانكترث له .
................ خارج النص
شوقتنا يا اخي لزيارة اكسفورد العريقة ام نا سا عزاز
رغم سمة الغلاء الفاخش الموسومة به دون سائر مدن بريطانيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: غالب شريف)
|
الأخ غالب شريف
تسلم على المرور والتعليق .
التراكم المعرفى الموثق للعمل العام
سيساهم فى تجويد العمل وتدريب قيادات
جديدة لضمان الصيرورة وفق منهج علمى يعمق
لفضيلة ادراة الحوار والخلاف على مستوى المجتمع
السودانى الصغير ، بقية المجتمعات الوافدة وبالطبع
المجتمع البريطانى حتى نضع بصماتنا الايجابية فى بريطانيا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* استدعاء الخير( الكامن بالفطرة ) وكبح جماح الشر.[/B
كان عمنا ابرهيم محمد حاج الطاهر ( أبو الدبل) يقول لنا
اذا كنت مسافر و جلست تحت ضل شجرة جيهوا ... فحالتى السفر
والظل يجب ان لا تمنعنا من ترتيب أماكن تواجدنا رغم قصر الزمن
وأخراج أجمل ما عندنا فى الزمان والمكان المحددين .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* استدعاء الخير( الكامن بالفطرة ) وكبح جماح الشر.[/B
كان عمنا ابرهيم محمد حاج الطاهر ( أبو الدبل) يقول لنا
اذا كنت مسافر و جلست تحت ضل شجرة جيهوا ... فحالتى السفر
والظل يجب ان لا تمنعنا من ترتيب أماكن تواجدنا رغم قصر الزمن
وأخراج أجمل ما عندنا فى الزمان والمكان المحددين .
فالشرور سهلة الاستدعاء وراس الشر القسوة وادعاء المعرفة الكاملة
وتبخيس الناس أشياءهم . فاسقاط الأزمات الشخصية على العمل العام أو
الاجتماعى تتناقض من نبل الفعل الايجابى فى ايطاره العام أو الاجتماعى
و لاغضاضة أن ينزوى الشخص حتى يستعيد توازنه من حالات الغضب والاحباط التى
تغلب الشر على الخير ويخرج للناس بعدما يتفوق خيره على شره حيث تسبق الابتسامة
التكشيرة ، التواضع التكبر ، القسوة الرحمة ونخلص التوازن هذا فى الثقة و حسن الظن.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* عندما يتقهقر الرجال .. تتقدم النساء .
قوانين الديناميكا تقول " لكل فعل رد فعل
مساوى له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه"
وحتى لا نشارك الكاتب المصرى أحمد رجب تحامله
على المرأة نود أن نوضح أن تقهقر الرجل قد
يكون وراثيا أو مكتسبا ولكن ما يهمنا هنا النتائج
المترتبة على فرض العاطفة والمزاج الشخصى على العقلانية
والمصلحة العامة .... ففى هذه البلاد عامل اقتصادى وقانونى
يزيد من مقدرات النساء على ادارة الصراع واطالة أمده... وانصافا
للنساء نقول أن أنهن يقمن بالدور الأبرز فى المملكة المنزلية ولكننا
نتحدث هنا على العمل العام واقحامه ليكون أداة فى الصراع الاجتماعى .
ونواصل ......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* عندما يتقهقر الرجال .. تتقدم النساء .
قوانين الديناميكا تقول " لكل فعل رد فعل
مساوى له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه"
وحتى لا نشارك الكاتب المصرى أحمد رجب تحامله
على المرأة نود أن نوضح أن تقهقر الرجل قد
يكون وراثيا أو مكتسبا ولكن ما يهمنا هنا النتائج
المترتبة على فرض العاطفة والمزاج الشخصى على العقلانية
والمصلحة العامة .... ففى هذه البلاد عامل اقتصادى وقانونى
يزيد من مقدرات النساء على ادارة الصراع واطالة أمده... وانصافا
للنساء نقول أن أنهن يقمن بالدور الأبرز فى المملكة المنزلية ولكننا
نتحدث هنا على العمل العام واقحامه ليكون أداة فى الصراع الاجتماعى و السياسى .
فالسسب الرئيس لدعوة الناس لتوتثق تجارب العمل العام والطوعى فى مدينة أوكسفورد
هو الفشل فى ادارة الحوار والخلاف فى المدرسة السودانية ( مدرسة أسسها خالد أحمد الطيب
ونزار محجوب عتيق لتدريس اللغة العربية والتربية الاسلامية فى 2000) الشئ الذى أدى الى أن
تنشئ بعض المعلمات مدرسة جديدة نتمنى لهن التوفيق كما تمنينا من قبل التوفيق لمحمد مهدى ( أول
من أسس مدرسة سودانية فى وجود المردسة الأم ولم تستمر كثيرا ) .. الشاهد أن اللجنة التنفيذية الجديدة
جاءت عقب انقعادالجمعية العمومية ( كانت آخر جمعية عمومية فى يوليو 2006 ) الشئ الذى أظهر احتقان شديد
لعدم انعقاد الاجتماع السنوى المنصوص عليه فى الدستور الشئ الذى كان سيسمح للأولياء الأمور أن يطرحوا مايدور
فى أذهانهم من أسلئة واقتراحات مباشرة على اللجنة التنفيذية وتقييم الآداء السنوى سنة بسنة بدلا من التراكم الذى
ساهم فى الاحتقان الذى ألقى بظلاله على الانتخابات ومن ثم تكوين اللجنة الجديدة وما تلاه من تحديات وصلت الى أن يطالب
السكرتير العام ( معلمة ) بعزل مديرة المدرسة وتعيين معلمة أخرى غير منتخبة مديرة للمدرسة !! وتواصلت حمى البيانات
من أعضاء اللجنة ليتقدم السكرتير الأكاديمى (معلمة ) بأستقالته وكانت ثالثة الأثافى خروج اشكاليات المدرسة السودانية الى
السلطات المحلية .. حتى هنا وللصدفة العجيبة كانت كل أطراف الصراع نسائية الظاهرة والمستترة، وزاد الطين بلة تحذير البعض بأن
المؤتمر الوطنى ( سارق الاسم ) يريد السيطرة على المدرسة السودانية !! ومن نافلة القول أن أكسفورد تعتبر أراضى محررة من الكيزان .
ونواصل.....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
الشرور سهلة الاستدعاء ورأس الشر القسوة وادعاء المعرفة الكاملة
وتبخيس الناس أشياءهم . فاسقاط الأزمات الشخصية على العمل العام أو
الاجتماعى يتناقض من نبل الفعل الايجابى فى ايطاره العام أو الاجتماعى
و لاغضاضة أن ينزوى الشخص حتى يستعيد توازنه من حالات الغضب والاحباط التى
تغلب الشر على الخير ويخرج للناس بعدما يتفوق خيره على شره.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
Quote:
Arguing with other people is another way to abuse your power. Arguing is trying to make someone else wrong and yourself right at the same time. This is an easy trap to fall into, but it doesn’t serve you.
Making an effort to persuade someone to see things from another perspective is okay. So is spirited debate. In those situations you’re trying to understand the other person’s point of view and to encourage them to understand yours as well. There’s nothing wrong with that at all.
Arguing happens when you take this a step too far, trying to invalidate the other person’s point of view entirely — to make them wrong for seeing reality as they do. This is an abuse of power.
The problem with trying to make someone else wrong is that once again you’re using your power against itself. Your power is creative, not uncreative. When you argue with someone, you’re trying to uncreate their point of view, which can’t be done. You cannot invalidate a perspective.
Instead of arguing, think in terms of acceptance and consequences. First, accept the other person’s point of view as valid for them. Then decide what the consequence of that realization will be. Maybe the consequences are negligible. Maybe it means the best solution is for you to each go your separate ways. Or maybe the best outcome is somewhere in between.
Usually we run into a pattern of arguing when we resist the consequences of acceptance. So we push too hard to force the other person to give in, and that simply doesn’t work. Even if the other person seems to go along, their consent will only be superficial. As the saying goes, “A man convinced against his will is of the same opinion still |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
Arguing with other people is another way to abuse your power. Arguing is trying to make someone else wrong and yourself right at the same time. This is an easy trap to fall into, but it doesn’t serve you.
Making an effort to persuade someone to see things from another perspective is okay. So is spirited debate. In those situations you’re trying to understand the other person’s point of view and to encourage them to understand yours as well. There’s nothing wrong with that at all.
Arguing happens when you take this a step too far, trying to invalidate the other person’s point of view entirely — to make them wrong for seeing reality as they do. This is an abuse of power.
The problem with trying to make someone else wrong is that once again you’re using your power against itself. Your power is creative, not uncreative. When you argue with someone, you’re trying to uncreate their point of view, which can’t be done. You cannot invalidate a perspective.
Instead of arguing, think in terms of acceptance and consequences. First, accept the other person’s point of view as valid for them. Then decide what the consequence of that realization will be. Maybe the consequences are negligible. Maybe it means the best solution is for you to each go your separate ways. Or maybe the best outcome is somewhere in between.
Usually we run into a pattern of arguing when we resist the consequences of acceptance. So we push too hard to force the other person to give in, and that simply doesn’t work. Even if the other person seems to go along, their consent will only be superficial. As the saying goes, “A man convinced against his will is of the same opinion still
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* من دخل دار أبى سفيان فهو آمن.
شتات المهجر غادر السودان لأسباب
سياسية واقتصادية مردها وأد الديمقراطية
فى الوطن ... عليه من أوجب الواجبات أن يؤدى
كل فرد دوره والعمل هنا ليست فرض كفاية بل هو
فرض عين لتكريس الممارسة الديمقراطية وادارة الحوار
والخلاف كل حسب ظروفه ومقدراته . فمحاولة الجلوس فى أبراج
عاجية أو الانزواء والفرجة تجعلنا نذكر الناس أنهم هنا لرفضهم
الواقع السياسى والاقتصادى فى السودان وحتى لا تكون محاولة الارتباط
بالثقافة السودانية مجرد اشواق نتمنى أن يستوعبها أبناءنا وبناتنا.
فقبل كل هذه الاشواق يجب أن نعلم أبناءنا احترام الخيار الديمقراطى و
العمل وفق قواعد الديمقراطية اذا كنا نعتقد أن الصواب والحكمة فى رؤيتنا.
وفى الجانب الآخر يتوجب على مع أتى بالخيار الديمقراطى أن يشيع روح العمل الجماعى
واصطحاب الكل فى القرارت التى قد تفضى الى تغييرات جذرية . خلاصة تجربة الصراع الخشن
الأخيرة أن الناس يمكن أن تنظم نفسها فى أطر تكفل لها تبنى الأفكار بناءة وصنع قياداتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* من دخل دار أبى سفيان فهو آمن.
شتات المهجر غادر السودان لأسباب
سياسية واقتصادية مردها وأد الديمقراطية
فى الوطن ... عليه من أوجب الواجبات أن يؤدى
كل فرد دوره والعمل هنا ليست فرض كفاية بل هو
فرض عين لتكريس الممارسة الديمقراطية وادارة الحوار
والخلاف كل حسب ظروفه ومقدراته . فمحاولة الجلوس فى أبراج
عاجية أو الانزواء والفرجة تجعلنا نذكر الناس أنهم هنا لرفضهم
الواقع السياسى والاقتصادى فى السودان وحتى لا تكون محاولة الارتباط
بالثقافة السودانية مجرد اشواق نتمنى أن يستوعبها أبناءنا وبناتنا.
فقبل كل هذه الاشواق يجب أن نعلم أبناءنا احترام الخيار الديمقراطى و
العمل وفق قواعد الديمقراطية اذا كنا نعتقد أن الصواب والحكمة فى رؤيتنا.
وفى الجانب الآخر يتوجب على مع أتى بالخيار الديمقراطى أن يشيع روح العمل الجماعى
واصطحاب الكل فى القرارت التى قد تفضى الى تغييرات جذرية . خلاصة تجربة الصراع الخشن
الأخيرة أن الناس يمكن أن تنظم نفسها فى أطر تكفل لها تبنى الأفكار البناءة وصنع قياداتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* شخصيات شكلت ملامح أكسفورد .
لن نسمى أحد ونترك ذلك للمؤرخين وذلك لقناعتنا
أن كل من عمل/ عملت عمل ايجابى فعله/ فعلته وفقا لقناعته
/ لقناعتها ولا ينتظر/ تنتظر جزاءا أو شكرا من أحد وفى المقابل
كل المواقف السلبية والشريرة خاصة الظواهر الاجتماعية فهى الى زوال .
ولأن الجيل الثانى من الأبناء والبنات تجاوز فى عدده وأفكاره جيل الأباء والأمهات
وهو الجيل الذى عاش من قرب كل سلبيات وايجابيات جيل الآباء والأمهات ولديه معاييره
التى يحكم بها لذلك لا يمكن خداعه .. فمثلا عندما تأمر ابنك بالصلاة لا يمكن أن تكون كمسلم/مسلمة
غارقا فى تناقض " ما حاك فى القلب وكرهت أن يطلع الناس عليه " وبنفس القدر لا يمكن أن نزرع فى
أبناءنا قيم ادارة الحوار والخلاف ديمقراطيا ويضيق صدرنا بالآخر لدرجة الكراهية لاختلاف وجهات النظر.
وفى ذكاء القارى / القارئة بقية الحديث .. فالحقيقة مرة ولكن نحاول تسويقها بنكهة الفروالة والبرتقال .
ونختم هذا البوست بتجديد الدعوة للتوثيق والكتابة لكل التجارب النقابية والطوعية حتى لا نكتب يوم القيامة فى أوكسفورد 2 .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* الحقيقة مرة ولكن نحاول تسويقها بنكهة الفروالة والبرتقال
العمل الطوعى ملئ بالتحديات وقيادة العمل الطوعى تتطلب مهارات منها المكتسبة
التى يمكن تعلمها ومنها الفطرية الموجدة فى الشخص . فالقيادى يفرض ايقاعه على
مسرح العمل اليومى .. فاما الهدوء واما الانفعال ولا زلت أذكر تحسين الآداء الذى
كتبته الوالدة الأستاذة عائشة قسمالله بخط جميل أيام دارستها بمعهد تدريب المعلمات
فى مدينة كوستى ( 1984- 1986)
لتحسين الآداء :
* أبتسم
* كن هادئا
* أفهم المشكلة
* تعلم أن تسأل
* أعترف بالخطأ
* أقبل التغيير كشئ حتمى
* ميز بين المعقول اللامعقول
* لا تعمل أكثر من شئ فى آن واحد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
* الحقيقة مرة ولكن نحاول تسويقها بنكهة الفروالة والبرتقال
العمل الطوعى ملئ بالتحديات وقيادة العمل الطوعى تتطلب مهارات منها المكتسبة
التى يمكن تعلمها ومنها الفطرية الموجدة فى الشخص . فالقيادى يفرض ايقاعه على
مسرح العمل اليومى .. فاما الهدوء واما الانفعال ولا زلت أذكر تحسين الآداء الذى
كتبته الوالدة الأستاذة عائشة قسم الله بخط جميل أيام دارستها بمعهد تدريب المعلمات
فى مدينة كوستى ( 1984- 1986)
لتحسين الآداء :
* أبتسم
* كن هادئا
* أفهم المشكلة
* تعلم أن تسأل
* أعترف بالخطأ
* أقبل التغيير كشئ حتمى
* ميز بين المعقول اللامعقول
* لا تعمل أكثر من شئ فى آن واحد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يوم القيامة فى أوكسفورد ! (Re: نزار يوسف محمد)
|
لتحسين الآداء :
* أبتسم
* كن هادئا
* أفهم المشكلة
* تعلم الاصغاء
* تعلم أن تسأل
* أعترف بالخطأ
* أقبل التغيير كشئ حتمى
* ميز بين المعقول اللامعقول
* لا تعمل أكثر من شئ فى آن واحد
How To Delegate Effectively
By Gregory P. Smith
Effective delegation is an important tool that some managers hesitate to use. This may result
from inexperience with delegation particularly for a novice manager, a reluctance to release
work one personally enjoys doing, or even an adherence to the old adage, "If you want something
done right, do it yourself." Here are eight basic guidelines to help you delegate more effectively
1. Determine what you will delegate. You decide which task(s) you want to delegate. Keep in
mind that delegating is different from simply assigning someone a task that is already a part
of the normal job requirements. When you delegate, you give someone else one of your job tasks;
but you maintain control and responsibility.
2. Clarify the results you want. Determine the results you consider necessary for successful
completion of the task. In general, the employee to whom you delegate uses his or her
own methods to accomplish the task. If you expect use of a specific method to accomplish results,
relate that to the employee at the beginning.
3. Clearly define the employee's responsibility. You, not the employee, determine the
level of responsibility. Be sure the employee understands that level. After you have given
the employee the information about the delegated task, ask him to tell you his understanding
of both the task and goals. If the employee's answers do not match your expectations,
review the matter in detail again.
4. Communicate the employee's authority over the delegated task. Define the scope
and degree of authority given to the employee for the delegated task. Explain which
decisions he or she may make independently and which require your approval. Be
specific. If you tell the employee, "Do whatever it takes," you may end up with an unpleasant
surprise if the employee violates company standards. However, a too-limited authority may stop the
employee from accomplishing the task. Give the employee the authority necessary to
accomplish the task but not so much authority that he or she can create a major disaster
before anyone discovers the problem. Also, make clear the budget available and
budgetary limitations.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
نزار يوسف محمد
Nizar Ateeg
مريم الطيب
munswor almophtah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست