|
حَجَــرْ .. حَجَــرْ جَــرْ .. حُـجَـارة ؟ .. لا! .
|
حَجَــرْ .. حَجَــرْ جَــرْ .. حُـجَـارة ؟ .. لا! .
أيُّها الْكُـويْـتبُ الْـوَقور : فضلًا .. لا ترتكِبْ جَـريرةَ الْكتابة !
تغنّى الْمُغنّي قديمًا عندنا ، وبصوتِه الْمبحوح ، شاديًا : حَجَرْ .. حَجَرْ جَرْ .. حُـجارة ؟ .. لا ! . كُرعيها أربعْ ... حُـمارة ؟ .. لا ! . تَلِـدْ تفقّــعْ ... جَـدادة ؟ .. لا ! .
ولمّا سألناه :
- نانْ دي شني دي عليك الله ، آسايب ؟. أجابنا بثقةٍ لا يختلفُ حولَها اثنان : - أنِ السُّـلَــحفــــــاة ! .. ثُمّ صامَ وصَمَت ..!. ولا نعلمُ حينها ، إن كان صادقًا في إجابته تلك أم جانَبَهُ الصّواب ؟! ، فمن عاداتِـنا الْبريئةِ أن نُّصدّقَ كُلَّ شيءٍ نسمعُه أو نراه ! ..
|
|
|
|
|
|