عندما التقيت أشول للمرة الأولى في شارع المين في جامعة الخرطوم في فعالية لـ مؤتمر الطلاب المستقلين وكانت المرة الأولى في إنشاد الكولنق داخل جامعة الخرطوم طارت من بين شفتي كلمات القصيدة ويحثت عنها في تلافيف الدماغ فلم تسعفني الذاكرة بأي شيء حين ولج أشول الدائرة منشداً : " إن تقلها تمت وأن لم تقلها تمت إذن، قلها ومت " .... وأظنه ما زال ينشد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة