|
حركة العدل والمساواة ... المراجعات
|
قضى خليل ابراهيم – والله حسيبه – وسيؤثر غيابه بالتاكيد على وزن الحركة وقوة دفعها ، ومفهوم ان يقول من تركهم خلفه من قادة وكبار انهم سيمضون على نهجه وهداه والى لك من كلمات الحماسة والزاد المعنوى وهى لغة وادبيات معتادة لكن شواهد الاحداث والوقائع تقول ان جهة ما لم توفى بما وعدت ، الاسلاميون قالوا الكثير يوم ان استشهد الزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين ، وقالها اهل الحركة الشعبية بعد ان غاب قرنق ، ولان من يموت يفقد نفسه (مثل سودانى ) فان خطب ايام العزاء والمؤاساة تلك تنتهى بانتهاء مراسم رفع العزاء !
|
|
|
|
|
|
|
|
|