يا طلاب وخريجي جامعة جوبا وثقوا تجاربكم هنا..

Quote: لاحظت ان السبب الرئيسي لعدم المشاركة هو عدم التذكر ! وهنا اسباب لصعوبة التذكر ربما تكون صحيحة 1- يحتاج استدعاء الذاكرة الي كلمة مفتاحية او مشهد مفتاحي 2- انتقائية الذاكرة من بين مواقف متعددة ومتداخلة 3- ارتباط بعض المواضيع بإشخاص كنا نحبهم ونري الان انه ليس من حقنا الكتابة عنهم! 4- تشوش الاماكن في الجامعة وخارجها وعدم اليقين من تسلسل الاحداث 5- المسكوت عنه في الكتابة أكثر من المسموح به! 6- وعن الحاضر يؤثر البعض عن الخوض في السياسة.. إقتراحات 1- من هو أول شخص قابلته عند قبولك بالجامعة وما كانت علاقتك به/بها فيما بعد؟ 2- ماذا كان تصورك للجامعة قبل رؤيتها وما وجدتها عليه فيما بعد 3- معاناة الدراسة ودور الاصدقاء في المساعدة علي تغلب صعوباتها 4- الحوجة للارتباط بشخص ما دون ذكر الاسماء /النجاح والفشل في إقامة هكذا علاقة 5- انطباعات عن شوارع مدينة جوبا..واسواقها وأحيائها والاماكن داخل الجامعة التي تتواجد بها في الامسيات : قاعات الB,s - J,s K,s الTower الRound tree المكتبة - سطوح الادارة - حديقة الموارد - النشاط الطلابي - داخلية برلين النيوهول - القرين فيلدج - طهران - المسجد - اطلع بره وستات الشاي - سوق رجال مافي - الملكية- حي الثورة - الرحلات في المدرعات - بليانق - الخ اركان النقاش وموقفك منها.. المحاضرات..التستات ..الاساينمنتات..الايسيهات .. الدسكو والريبيت والملاحق في الاجازات ..اعزاء فارقتهم بسبب الفصل الاكاديمي ! ماذا تفعل يوم الجمعة والاحد.. الخلط ..الجماعي والمنفرد! هل كنت تحب لاول مرة وكيف عانيت ذلك! وهل تحتفظ بذاك الحب وفاءا ام لاتود ذلك ؟! ما المحاضرين الذين تحبهم والذين لاتحبهم ! وكذلك المواد الدراسية كيف اخترت تخصصك او إختارك هو! هل تري ان جامعة جوبا أهلتك كفاية ام قصرت في مجالك؟ كيف خرجت الي الحياة وهل تعثرت ام كنت محظوظا ؟ هل ما زلت علي صداقة مع زملائك وزميلاتك القدامي ام افترقت الطرق ؟ هل تعتقد ان كان لك دورا ايجابيا ام انك ستتخذ غيره إذا ما كان هناك خيارا ما ؟! هل تم تجنيدك في حزب او تنظيم ام ظللت بعيدا حتي النهاية؟! ما هي اكثر الذكريات التي تراودك الان عن تلك الايام وكيف تنظر اليها من حاضرك الحالي؟! ومن درسو/ن في مواقع الجامعة بالخرطوم سيعدلون الاسئلة لاستدعاء الذاكرة بالخرطوم!! حاولو/ن تذكر شئ علي ضوء ذلك ؟!!!! من يفتتح مزاد الذكريات بشئ من حتي ؟؟!! ونعود!