يا طلاب وخريجي جامعة جوبا وثقوا تجاربكم هنا..

Quote: تفاصيل الإجتماع لاحقا ياخريجي جوبا رايكم شنو الموضوع يحتاج لبوست منفصل

Quote: في ما يخص الجامعة نكمله انشاء الله

Quote: ياخريجي جوبا رايكم شنو الموضوع يحتاج لبوست منفصل

Quote: جوبا- أبقت لجنة التحكيم لاختيار لحن للنشيد الوطني لدولة جنوب السودان حال انفصال الإقليم عبر الاستفتاء ثلاثة فنانين من «36» شاركوا في المنافسة. ووسط حشد كبير بالمركز الثقافي لنيكروما بعاصمة الجنوب جوبا أمس تم اختيار لحن مدرسة الموسيقى بجامعة جوبا بالمركز الأول ولحنين آخرين للاستمرار في التنافس لاختيار لحن أخير لاعتماده كسلام جمهوري رسمي لدولة الجنوب حال الانفصال. وقال وزير السلام بحكومة الجنوب الأمين العام للحركة الشعبية باقان آموم لدى مخاطبته الاحتفال:» مواهب شعب الجنوب لم تجد الفرصة لإثبات وجودها طيلة سنوات الاستقلال»، وتابع وسط بكاء حار من الحضور:» لم أتوقع هذه المواهب بعد خمسين عاما من القهر، وانخرط في نوبة بكاء شديدة». الصحافة

Quote: الأخ العزيز/ عبد اللطيف حسن علي كيف الحال والأحوال ،،،،،،،،،،،،،،، متابع بوستك من كان صفحة واحدة ومجهز هذه المداخلة من الزمن داك لكن تقول شنو مع الجري الشديد دا .............................. المهم .................. ندخل في الموضوع شخصي الضعيف خريج جامعة جوبا ديسمبر 1995م كلية الاقتصاد ورقمي الجامعي هو (91-CS-61) – تخصصت إحصاء لاحقاً- وإليك ذكريات وانطباعات عن صرحنا التعليمي جامعة جوبا. بتذكر أنو في عام 1990م سمعنا قبولنا في الراديو ثم ذهبنا إلى مكتب القبول وتأكد القبول ومن ثم ذهبنا إلى الدفاع الشعبي (أبو عشر) وكنا تاني دفعة يطبقوا فيها الدفاع الشعبي الإلزامي وأول دفعة تخرج من الدعم الحكومي من سكن وإعاشة وغيره (دفعة منحوسة جدا) وقد كانت تجربة الدفاع الشعبي تجربة مريرة وصعبة جدا جداً ابتداء من الصلع وطوابير القلق وقلة النوم وقد تعرفت في الدفاع الشعبي على شلة كبيرة من طلاب الجامعة وقد توطدت العلاقة في مراحل لاحقة أذكر منهم عبد الحميد الأمين ، صلاح مصطفى ، عادل أبو علامة (كان يدعى جنابو) وهو لم يتدرب معنا وكان مسئولاً في المعسكر وقد درس معنا لاحقاً في كلية الاقتصاد ، نزار دبشك (نيالا) (كلية الاقتصاد – جامعة جوبا) ، حسين خواجة من كوستي ودرس موارد طبيعية وهو كان فاكهة المعسكر بسخريته المعهودة وكان العساكر بحبهو جدا لطيبته الزائدة ######ريته اللاذعة ، له مني التحية أينما كان ، من جامعة الجزيرة أذكر من كلية الطب الطاهر واحمد الطيب (من منطقة الهلالية وود راوة) وشوقي (منطقة الهلالية) ، ومعذرة لسقوط باقي الأسماء من الذاكرة بفعل الشيخوخة (وجه باسم للآخر)وقد كان اليوم يبدأ من الساعة الرابعة صباحاً تقريباً بحضور عكسري يصفر للمجندين في رأسهم (قوم يا مجاهد الصلاة) وبعد أداء صلاة الفجر في جماعة تبدأ جكة الصباح وهي قطع ما بين 5 إلى عشرة كيلو حسب ما أذكر وهي عبارة عن طوفان بمنطقة أبو عشر وما جاورها من مناطق ومن ثم الرجوع إلى منطقة المعسكر وتناول الإفطار الغير مشبع والسيء بعد تناول الفطور والذي يتكون في العادة من فول ناشف يصلح جيدا للماشية ، بعدها يذهب الجميع بعد أخذ راحة لمدة ربع ساعة إلى معسكر البيادة التي تستمر حتى موعد صلاة الظهر ثم بعدها الحضور إلى المعسكر لأداء صلاة الظهر وتناول طعام الغداء وثم الخلود للراحة لو ما في كفوة بعدها يقوم الطلاب لأداء صلاة العصر والذهاب مرة أخرى لميدان البيادة ثم العودة إلى المعسكر لأداء صلاة المغرب ، بعد المغرب تكون هناك محاضرات عن التوجه الحضاري (الله قال والرسول قال) ومعظم المجندين يكونون في حالة نوم على الأرجل وهو نوم زي نوم الديك عين مفتحة وعين مغمضة لأنو لو جاء مسئول ولقاك نائم يقوم ينهرك قوم يا زول هي قوم حيلك (بلا يخمك) ههههههه ، المهم يستمر البرنامج حتى موعد صلاة العشاء ثم تناول طعام العشاء (فول وعدس) مجازاً غايتو الناس كان حافظها الله ساي من الجهد المبذول مقارنة بالأكل المقدم من جانب الحكومة بعد تناول العشاء تضرب الصفارة لطابور تمام الساعة تسعة مساء وهو طابور جدا تعيس حيث البري والكلام الكتير وفقيع المرارة يستمر البرنامج حتى الساعة الثانية عشر تقريباً وبعد خلاص ما يكون الواحد الفيهو كملت يقول ليك التعلمجي (الناس بعد ممكن تمشي تاخد راحتا) والله حيرونا ليك زاتو يا خي ما بدري شوية لسه على الراحة ؟ المهم تمشي تنوم ليك ساعتين ثلاثة كدة ويكون النوم يا دوب احلوا يجوك يقولوا ليك يلا صلاة الصبح المهم ساكيننا ليك كدة شهرين (بتذكر اني استحميت ثلاث مرات بالكتير) بعد داك أدونا ليك شهادة إخلاء من الدفاع الشعبي وقالوا الناس بعد دا ممكن تمشي الجامعات وهناك طرف كثيرة جدا حصلت في المعسكر لا داعي لذكرها هنا. أول يوم نمشي فيهو للجامعة كان عبارة عن لقاء تنويري في مدرسة الأحفاد للبنات المجاورة لمكتبة البشير الريح (أم درمان) وهو عبارة عن احتفال اتلم فيه كل البرالمة وطرحت الكلمات من جانب مدير الجامعة (محمد أحمد علي الشيخ) لو الاسم صاح ، النذير ، وآخرون ، بعدها تم الاتفاق على أن يبدأ الكورس المكثف في معهد ود المقبول بالكدرو وقد كان ذلك في رمضان 1991م محاضرات صباحية ومسائية لمدة عشرين يوم تقريباً وقد كان الكورس عبارة حفل تعارف بين الطلاب من مناطق السودان المختلفة ، استمر الكورس لمدة شهرين وأذكر كنت أسكن في المعهد مع الآتية أسماؤهم (فوزي ، محمد الأمين –رحمه الله- ، ضياء الدين) وكلهم من كلية الطب وواحد اسمو عبد الحفيظ من كلية الموارد ترك الجامعة فيما بعد وآخرون كثر ومعذرة للذين تساقطت أسماؤهم. هذه شوارد جالت بخاطري عند وقوع نظري على بوستكم أتمني منك أخي عبد اللطيف نشره إن رأيتهم فيه ما يستحق النشر ولطلاب جامعة جوبا جميعاً التحية والتقدير وخاصة الذين تقاسمنا معهم الزمان والمكان فقد كانت أيام جميلة وستظل ذكراها عالقة بذاكرتنا ما حيينا وتقبلوا فائق شكري وتقديري مرة أخرى. نسيت حاجة مهمة وهي التعريف باسمي كاملا: الاسم: قسم الفضيل مضوي محمد جدة - حي الجامعة الرجاء عدم نشر الإيميل حقي ولك الشكر والتقدير .............................. نهاية الحلقة الأولى .........................ههههههههههههههههه أول ما تنشر الرسالة دي سوف أرسل لك الحلقة الثانية والأخيرة كسرة: عندي يوسر نيم وباس وورد من شهر 8-2009 بس ما قادر أدخل سودانيزاونلاين فأرجو أخ عبد اللطيف تكليفك بإخبار بكري أبو بكر ودي بداية متعابك معاي

(عدل بواسطة Zein Hasan Mahgoub on 11-05-2010, 11:52 AM)

Quote: نمريات ٭ في حديثه لصحيفة «آخر لحظة» قال د. بيتر أدوك وزير التعليم العالي «اما ماذا سيحدث للتعليم العالي هنا في هذه الوضعية تحديداً اذ ان لدينا طلاباً وأساتذة جنوبيين في الشمال وهناك شماليون بالجنوب فبالنسبة لنا اعتقد أنه اذا ما قبل الناس نتيجة الاستفتاء بطريقة مسالمة وبدون مشكلات او عنف فهذا معناه ان عملية التحول ستكون سلمية ولن تكون هناك أية مشكلات أو تأثير لا بالنسبة للطلاب ولا الاساتذة، وهذا ما نرغب فيه ولكن اذا تم الاستفتاء وصاحبه العنف فمعنى ذلك «خلاص» لا بد وان يتم تحويل الطلاب الجنوبيين من الشمال الى الجنوب وكذلك رصفائهم الشماليين من الجنوب الى الشمال وهذا لن يحدث اذا تمت العملية بسلام». ٭ بعد تصريحات رئيس الحركة الشعبية رئيس حكومة الجنوب سلفا كير ميارديت بأنه سيصوت للانفصال أصبح كل شيء أمام اساتذة الجامعات الجنوبية بالخرطوم «علامة استفهام» كبيرة اذ ظل الطلاب الشماليون واساتذتهم بالجامعات يمنون النفس بمسابقة الزمن لمعرفة الاجابة على السؤال المطروح والمختوم بـ «الاستفهام» والمقرون بضياع «خارطة طريق» المستقبل الذي «ربما» بين ليلة وضحاها يصير احد الاساتذة الاكفاء «خالي عمل» مدرج اسمه في قائمة «العطالة والمنتظرين» بعد ترحيل الجامعة التي اعتمدته استاذاً رسمياً طيلة الاعوام السابقة والسؤال لا يدور ان يتقلب بين يدي «الاستاذ» فقط فالطالب ايضاً «يراوده» نفس الاحساس وبمؤثر «عالي» جداً يتبعه سؤال «يتطابق» مع سؤال استاذه هل ستفتح الجامعات الشمالية ابوابها للطلاب والاساتذة؟ وتمنحهم قبولا داخل ردهاتها وقاعاتها؟ ٭ الإجابة ستظل عالقة الى ما بعد الاستفتاء وبعد «التأكيد» على الانفصال الذي تسعى الحركة الى تطبيقه وتؤكده حفلات شباب «جوبا» على الشبكة العنكبوتية ومن الطبيعي حينها ان يتسلم مقاليد التعليم العالي وزير شمالي في الشمال ويخرج «فتواه» ويمهرها بتوقيعه الذي لا رجعة فيه ولكن وحتى لا نستبق «سيناريو» اللحظة القادمة يظل الطلاب واساتذتهم في الجامعات الجنوبية يتقلبون على نار «الانتظار» وجمرها «الحار» ولعل الطلاب اكثر «اكتواء» وذلك لاختلاف طريقة التدريس التي تتوزع بين «كورسات وفصول وسنة كاملة» مما يؤدي لصعوبة التحاق الطلاب بالجامعات الشمالية التي قد «تفرض» على الطالب «اعادة» العام او ربما «تتحجج» الجامعة بـ «لا يوجد شواغر». ٭ حينها وارجو ان لا يتم تصنيفي ضمن المتشائمين والمتشائمات فإن الشوارع ستستقبل كماً هائلاً يمثلون اكبر ثلاث جامعات جنوبية جوبا، بحر الغزال، أعالي النيل، ويا خوفي اذا تعللت الجامعات الشمالية «الخرطوم» مثلا وساقت اعذاراً تدخل في باب «المستحيل» التنازل عنه وتمسكت بنفس مصاريف القبول الخاص «المتبع» لديها والذي يعادل راتب «صحفي» لمدة خمس سنوات، الطب مثلاً، اقول هذا لان الجامعات الجنوبية وفي كل كلياتها تتبع نظاماً «سلساً ومرناً لدفع المصاريف كما ان مصاريف القبول الخاص «اقل» بكثير من «شطحات» الجامعات الشمالية. ٭ تتدافع الاسئلة مثلما يتدافع الانفصاليون ليستعجلونه اليوم قبل الغد. ٭ «أتوقع» ان تكون حكومة الجنوب قد جهزت «ملفاتها» التعليمية خاصة فيما يتعلق بطلابها في الجامعات الشمالية في مختلف الكليات طالما انها «نوت» على «الانفصال» و«أمّن» عليه رئيسها والسؤال هنا «انتو عملتو شنو وجهزتو شنو بعد ما يفوت د. بيتر أدوك عشان الطلاب الشماليين في الجامعات الجنوبية». حتى لو كان الانفصال سلساً او عنيفاً؟

Quote: ??????????

Quote: Author: Asaad Alberair

...

Quote: توفي الي رحمة مولاه زوج شقيقة الأخ عادل شريف تلفون عادل 00249912161493

Quote: تحايا لعبد اللطيف وللجميع هنا وخلونا نشوف في شنو ممكن يتعمل قبل ما نكون خريجين /طلاب في جامعة في دولة مجاورة (الحقوق محفوظة لعبد الرزاق جدو)

Quote: نسيت حاجة مهمة وهي التعريف باسمي كاملا: الاسم: قسم الفضيل مضوي محمد جدة - حي الجامعة الرجاء عدم نشر الإيميل حقي ولك الشكر والتقدير .............................. نهاية الحلقة الأولى .........................ههههههههههههههههه أول ما تنشر الرسالة دي سوف أرسل لك الحلقة الثانية والأخيرة كسرة: عندي يوسر نيم وباس وورد من شهر 8-2009 بس ما قادر أدخل سودانيزاونلاين فأرجو أخ عبد اللطيف تكليفك بإخبار بكري أبو بكر ودي بداية متعابك معاي

Quote: لو عايز شهادة جديدة اعمل شنو

Quote: ولم اكن احتاج ان يفصح هو عن نفسه بذكر مرحلة دراسته بجامعة جوبا-كلية الطب وتداعياته الحميمة عن تلك الفترة التي كادت تخرجه عن مسار الحلقة !

Quote: ما سر هذه الحميمية يا عبد ؟

لكن انا عندي حميمية اضافية مع عبدالله عابدين غير حميمية

ايام الدراسة والمنتدي الادبي اللي كان مجرد بداية

امتدت لكلام كتير يحتوي تقارير خاصة ذات اشارات متعبة

وامتدت الي الخرطوم في الاجازات مع انواع تواصل استمر حتي

التخرج وكثيرا كان القاسم المشترك سمية الجوخ لها الرحمة

فقد كانت لها معزة خاصة عند عبدالله عابدين..

هذا الخلوق الجمهوري المتجاوز للفكر الجمهوري بطريقته الخاصة

كان يبحث في الاشياء بوعي منفتح الي المجهول دون شواطئ

ينثر التساؤلات دون الوصول الي نهاية..

ولكنني معك في الحميمية التي كانت تجمعنا جميعا شمال وجنوب

في تلك المدينة الساحرة التي يبدو كان التاريخ قد توقف عندها!!

وربما يبدأ منها من جديد حضرنا ام غبنا ؟!!

Quote: ايام لها ايقاع حقيقي و نكهه بطعم كل جزء من اجزاء السودان --------------------------- البشائر ،،، الرميلة ،،، الكدرو . اسعاد _ 98 _ تنمية ريفية _ 2006 _ دبلوم عالي _ دبلوماسية سلام وتنمية فيم يخص التجارب لنا عوده مشكور على البوست وكل سنة وانت طيب مودتى اسعاد

Quote: أخى الحبيب عبد اللطيف .. وعبرك .. أحبتى من طلاب جامعة جوبا.. التى منحتنا شرف الإنتماء والتميز التحية العطرة والتهانى الحارة بعام جديد .. نهزم فيه كل بواعث الإحباط ونطلق شراعات الأمل الناضر .. الحياة جميلة .. والأجمل محبتكم يا رفقة الزمن الجميل

Quote: بيان صحفى أجتماع الحركة الشعبية لتحرير السودان بالشمال مع مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية للسودان 4 يناير 2012 عقد ممثل الحركة الشعبية بالولايات المتحدة الأمريكية أنور الحاج و نائبه الأستاذ فليب توتو إجتماعآ مهمآ بوزارة الخارجية الأمريكية فى يوم الثلاثاء الموافق 3 يناير 2012 مع مبعوث الولايات المتحدة للسودان السفير برنستون ليمان . وقد حضر الأجتماع مبعوث الولايات المتحدة لدارفور السفير دان أسميث بالأضافة لخمسة من المساعدين و المستشارين فى مكتب السودان بالخارجية الأمريكية . و قد تناول الأجتماع العديد من القضايا الراهنه فى السودان و بالتركيز على الآتى : 1- الأوضاع الأنسانية فى ولايتى جنوب كردفان /جبال النوبة و النيل الأزرق . تطرق الأجتماع للظروف الأنسانية المعقدة التى يتعرض لها المواطنين المدنيين المتأثرين بالحرب ورفض حكومة المؤتمر الوطنى للسماح لمنظمات الأغاثة الأنسانية العالمية من الوصول و تقديم العون الأنسانى للمواطنين و ما يمكن أن يقوم به المجتمع الدولى و الولايات المتحدة بصفة خاصة للحيلولة دون تعرض المنطقة بكاملها للمجاعة فى خلال الشهرين القادمين كما تشير تقارير المظمات المتخصصة . 2- القصف الجوى و المدفعى العشوائى المستمر ضد المواطنين المدنيين العزل بالرغم من النداءات المتكرره من المجتمع الدولى لحكومة المؤتمر الوطنى لوقف تلك الهجمات . كذلك تطرق الأجتماع الى ضرورة أن يطلع المجتمع الدولى بمسئولياته تجاه حماية المواطنين المدنيين العزل بمناطق الحرب فى جنوب كردفان و جبال النوبة و بولاية النيل الأزرق . 3- تطرق الأجتماع أيضآ لبرنامج الجبهة الثورية السودانية السياسى و الأتصالات التى تقوم بها الجبهة مع قوى الأجماع الوطنى . 4- تطرق الأجتماع أيضآ لأنتهاك الحريات التى تقوم بها أجهزة أمن المؤتمر الوطنى و الهجمة الشرسة و الأعتقالات التى تتم وسط السياسيين و الصحفيين و الطلاب و الناشطين . 5- ناقش الأجتماع الحالة الأقتصادية المتردية و الأرتفاع الجنونى لأسعار السلع الرئسية التى يحتاجها المواطن و أرتفاع أسعار الخدمات . الحركة الشعبية لتحرير السودان بالشمال الولايات المتحدة الأمريكية واشنطون – 4 يناير 2012