نشر هذا النص القصصي في صحيفة العرب، وقام بنقله الصديق عثمان حامد الى مجلة "كتابات سودانية"، ثم ,أظن انه نقله الى سودانفوراول،وقد قمت بنشر النص هنا ،مع اجراء تعديلات طفيفة ،من موقع سودانفوراول. و اتمنى الا يقوموا بحذفه ،حسبما درجت العادة. المشاء
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة