الشوق الكثير لك و للأسرة الكريمة. أشكرك جدا على المرور، كما آمل أن تجد فسحة من الوقت لتحكى تفاصيل تلك الزيارة، ربما تكون ذاكرتك أفضل منى كثيرا، بل لتثرى النقاش حول المواضيع التى تطرقت لها عبر هذه الحلقات فيما يخص الإخوة الجمهوريين، بإعتبار أنك أكثر منى قربا إليهم. لك الشكر مرة أخرى. إبراهيم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة