افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة ابوهريرة زين العابدين عبدالحليم(ابوهريرة زين العابدين)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2007, 02:34 PM

ابوهريرة زين العابدين
<aابوهريرة زين العابدين
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 2655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور (Re: ابوهريرة زين العابدين)

    بعض أعضاء مجلس الامن متحفظون على توقيت العقوبات على السودان

    مجلس الأمن

    الامم المتحدة (رويترز)

    بحثت الولايات المتحدة وبريطانيا يوم الثلاثاء توسيع نطاق عقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على السودان لكن الصين وروسيا وجنوب أفريقيا أبدت تحفظها إزاء إمكانية أن تؤدي هذه الخطوة إلى وقف العنف في دارفور.

    وعلى الرغم من أن عقوبات مثل حظر دولي على مبيعات الأسلحة من شأنه أن يؤثر أكثر من العقوبات الأمريكية الأحادية التي أعلنها الرئيس جورج بوش يوم الثلاثاء فإن عقوبات الأمم المتحدة ضد السودان يصعب تطبيقها.

    ورفض الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون الذي يجري محادثات مع الزعماء السودانيين التعليق مباشرة على العقوبات الأمريكية أو عقوبات الأمم المتحدة لكنه لمح إلى أنها قد تتعارض مع مشاوراته.

    وقال "سيتعين علينا أن ننتظر ونرى.. أحتاج إلى مزيد من الوقت" للتفاوض مع السودان بشأن قوة لحفظ السلام قوامها 23 ألف جندي تابعين للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة. ولم ترسل خطط تلك القوة إلى السودان إلا في الأسبوع الماضي.

    ولم يقل السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد متى سيتم توزيع هذا القرار الذي لم يناقش في مجلس الأمن يوم الثلاثاء. لكن الولايات المتحدة وبريطانيا جهزا بالفعل مسودة منذ أسابيع.

    وقال خليل زاد للصحفيين "سننسق مع حلفائنا" ومع الأمين العام.

    وشكك فيتالي تشوركين السفير الروسي لدى الأمم المتحدة في توقيت مناقشة قرار بسبب محادثات بان قائلا إن العقوبات ستمثل قطيعة بين "الأمين العام ومجلس الأمن".

    كان مجلس الأمن قد فرض حظرا على وصول الأسلحة للمتمردين والميليشيات ولكن ليس على الحكومة على الرغم من أنه حظر على الخرطوم الطلعات الجوية الهجومية فوق دارفور حيث تشير التقديرات إلى أن أكثر من 200 ألف شخص لقوا حتفهم بالإضافة إلى تشريد مليوني شخص على الأقل منذ 2003.

    وفرض المجلس المؤلف من 15 عضوا أيضا عقوبات مالية على أربعة أشخاص وحظرا على سفرهم.

    وتبحث الولايات المتحدة وبريطانيا فرض حظر على وصول السلاح إلى كل أجزاء السودان وحظرا على كل الطلعات الجوية العسكرية فوق دارفور ووضع مراقبين في المطارات السودانية وإضافة أسماء جديدة لقائمة الأفراد المشمولين بالعقوبات.

    وفي بكين قال مسؤول الشؤون الافريقية الصيني ليو جوى جين وهو الذي كان يعمل مبعوثا لشؤون دارفور يوم الثلاثاء إن "الضغوط والعقوبات" لا تساعد على حل المشكلات.

    وقال لمؤتمر صحفي إن "توسيع العقوبات ليس من شأنه سوى أن يزيد صعوبة حل المشكلة."

    وفي نيويورك دعا أيضا دوميساني كومالو سفير جنوب أفريقيا في الأمم المتحدة إلى التحلي بالصبر وتساءل عن طبيعة الاستراتيجية المتبعة إذا طبقت العقوبات.

    وقال "في الوقت الراهن كانت المفاجئة أننا نعتقد أن الحكومة السودانية بدأت الآن في اتخاذ الإجراءات الصحيحة والموافقة على على ما نحن بصدد عمله.. ليس من الواضح أي الطرق سنسلك."

    ولكن خليل زاد قال إن العقوبات والدبلوماسية يمكن أن تعملا معا في ممارسة الضغوط على الخرطوم والمتمردين والبلدان المجاورة.

    وقال "رسالتي إلى حكومة السودان هي أنه لا مناص من تعاونهم مع الخطوات المستهدفة المهمة" مثل وقف كل الهجمات وتفكيك ميليشيات الجنجويد والسماح بعمليات الإغاثة الإنسانية دون اعتراض عملها والموافقة على قوة كبيرة لحفظ السلام.

    وعارض الرئيس السوداني عمر حسن البشير لشهور قبول عروض الأمم المتحدة لدعم قوة الاتحاد الأفريقي لحفظ السلام المؤلفة من سبعة آلاف جندي والتي ينظر إليها على أنها طليعة لقوة مختلطة أكبر تتألف من 23 ألفا من الجنود ورجال الشرطة. ولم يتسلم البشير خطط تلك القوة "المختلطة" من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إلا في الأسبوع الماضي لكنه قال إن أعدادها ضخمة للغاية.

    كان متمردون غير عرب قد حملوا السلاح في دارفور قبل أربعة أعوام متهمين الحكومة بعدم الاكتراث بمعاناتهم. ثم سلحت الخرطوم بعض الميليشيات العربية المعروفة باسم الجنجويد فقامت تلك الميليشيات بأعمال اغتصاب وقتل ونهب.

    وفي العام الماضي اقتتلت القبائل العربية وغير العربية فيما بينها ومزقت اتفاقا سابقا للسلام. ونسقت الأمم المتحدة أيضا مع الاتحاد الأفريقي للبدء مجددا في محادثات السلام بين أكثر من عشر جماعات متمردة والحكومة
                  

العنوان الكاتب Date
افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور ابوهريرة زين العابدين05-30-07, 02:00 PM
  Re: افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور ابوهريرة زين العابدين05-30-07, 02:34 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de