|
|
 سفير السودان بواشنطن اكويج يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر
|
سفير السودان بواشنطن يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر
لا ادري لماذا التوتر فقد رأيته قبل يومين في ندوة هنا في واشنطن تحدث فيها الفريق محمد زين وكان متوترا ايضا يفرك شعر رأسه وكان معه طاقم شمالي
انظروا لهذا التصريح من الرأي العام فهو تصريح غير دبلوماسي من دبلوماسي بل قائد الطاقم الدبلوماسي بواشنطن
اكويج: على واشنطن توجيه تقنيتها لتعقب (بن لادن)
الخرطوم: واشنطن: مريم ابشر
سخر القائم باعمال السودان بواشنطن السفير جون اكويج من مساعى الادارة الامريكية الهادفة الى دعم بعض المنظمات بتقنيات متطورة تمكنها من مراقبة الاوضاع فى دارفور عبر الاقمار الاصطناعية. وقال ان كانت الادارة الامريكية قادرة على ذلك كان الاولى لها ان توجهها لرصد الموقع الذى يتواجد فيه زعيم القاعدة اسامة بن لادن الى جانب رصد التحركات المناهضة لقواتها فى العراق.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سفير السودان بواشنطن اكويج يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الاخ أبو هريرة.
تصرفات السفير غير مقبولة وهي مدهشة بالنسبة لي فأنا أعرف الرجل جيد وأعرف مواقفه.
فأنا لا أدري لماذا دائما يضع نفسه بمثل هذا المواقف. لا أعتقد أن الكوز خضر هارون أو مهدي إبراهيم كان ح يتصرف بنفس طريقة الدكتور جون أكويج.
ولكن يبدوا لي أن الخلل الرئيسي يقع على عاتق قيادة الحركة وليس السفير أو الوزير. كلنا نعرف السياسة التي يتبعها الوزير لام أكول فليس من المستغرب أن يتصرف السفير في واشنطن أو لندن بهذا الطريقة. على الحركة الشعبية أن تلحق نفسها وتتدارك الامور. فلن يستقيم الظل والعود أعوج.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سفير السودان بواشنطن اكويج يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر (Re: ابوهريرة زين العابدين)
|
الاخ ابو هريرة لك التحية و التقدير
Quote: سفير السودان بواشنطن يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر
لا ادري لماذا التوتر فقد رأيته قبل يومين في ندوة هنا في واشنطن تحدث فيها الفريق محمد زين وكان متوترا ايضا يفرك شعر رأسه وكان معه طاقم شمالي
انظروا لهذا التصريح من الرأي العام فهو تصريح غير دبلوماسي من دبلوماسي بل قائد الطاقم الدبلوماسي بواشنطن |
Quote: اكويج: على واشنطن توجيه تقنيتها لتعقب (بن لادن)
الخرطوم: واشنطن: مريم ابشر
سخر القائم باعمال السودان بواشنطن السفير جون اكويج من مساعى الادارة الامريكية الهادفة الى دعم بعض المنظمات بتقنيات متطورة تمكنها من مراقبة الاوضاع فى دارفور عبر الاقمار الاصطناعية. وقال ان كانت الادارة الامريكية قادرة على ذلك كان الاولى لها ان توجهها لرصد الموقع الذى يتواجد فيه زعيم القاعدة اسامة بن لادن الى جانب رصد التحركات المناهضة لقواتها فى العراق. |
يبدو ان غضبة السفير الشخصية تجاه التقنية المستخدمة للمراقبة في دارفور
لها صلة لان حملة التحرك الشعبية الدولية قد شملته هذه المرة ..
فالخطابات باتت توجه الي مكتبه شخصيأ ..
http://eyes.amnestyusa.org/c.jlKRL5MVIyG/b.2790845/k.A8...cacy/ActionItem.aspx
-----
| Quote: ولكن يبدوا لي أن الخلل الرئيسي يقع على عاتق قيادة الحركة وليس السفير أو الوزير. كلنا نعرف السياسة التي يتبعها الوزير لام أكول فليس من المستغرب أن يتصرف السفير في واشنطن أو لندن بهذا الطريقة. على الحركة الشعبية أن تلحق نفسها وتتدارك الامور. فلن يستقيم الظل والعود أعوج. |
صدقت اخي دينق ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سفير السودان بواشنطن اكويج يفقد صوابه مرة اخرى وربنا يلزم الحركة الصبر (Re: Tragie Mustafa)
|
شكرا تراجي
يبدو ان الحركة في مأزق، فالسفير يقول انه قومي ولكن ينفذ خط المؤتمر الوطني في حكومة الوحدة الوطنية ، فهناك عدد من المواقف تقف الحركة موقف مختلف من المؤتمر الوطني ويستخدم المؤتمر الوطني اغلبيته الميكانيكة لتمرير القرارات وعزل الحركة فبدل أن يقف وزراء الحركة وقياداتها في المواقع المختلفة مع خط حركتهم التي هي حزبهم يقفون مع المؤتمر الوطني تحت ادعاء انه خط حكومة المؤتمر الوطني وتلك هي المعضلة، الموضوع بسيط على الحركة الدعوة لاجتماع جهازها القيادي ووضع خطوط واضحة لووزءاها ان يلتزموا بها فاذا اصر اي واحد منهم على عدم التنفيذ عليهم التخلص منه، والمؤتمر الوطني ومعه كل اموال الشعب لديه المقدرة على افساد اي فرد الا من رحم ربي والحديث عن ساعة الذهب مؤشر خطير، ايضا لقد لاحظت ان السفير يتحرك ومعه طاقم شمالي ولا ادرى اذا كان للحركة اي نصيب في عدد الموظفين في السفارة فاذا كان لديهم فلماذا لا يكون عنده كادر من الحركة وحتى يتحرك معهم بدلا من الجهاز الأمني التابع للسفارة الذي يحيط بالسفير احاطة السوار بالمعصم في كل المناسبات.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابوهريرة زين العابدين
Deng
محمدين محمد اسحق
Abdulbagi Mohammed
Tragie Mustafa
Waly Eldin Elfakey
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست