هنا نتحاور ونتعرف على طارق الكوتش ... مرحبا بالجميع

Quote: طارق الكوتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتش‏ ،، عزيزنا م/ ابراهيم محمد الحسن ،، أسمح لى عبرك نرسل سلاما و تحايا لجميع المهندسين / ت داخل وخارج ربوع الوطن الحبيب أولا:- حقا وجود الرائع حبيبنا وصديقنا م / ياسر راشد فى البوست يعتبر مكسب كبير ونقطة تحول جديدة وسوف يكون له مردود إيجابى ولكنه يهدد أمن الكوتش وبالطبع حتكون هنالك مساجلات جميلة مع الكوتش والله يعينك ياكوتش. وأتوقع عدد كبير جدا من المداخلات بما يملكه راشد من شعبيه وسخرية ولأنه صاحب شخصية خاصة و نادرة الوجود فى مثل هذا الزمن الأليم وهو شخص يملك حب الحياة و الأخرين و له المقدرة على تحول الخيال الى واقع ويعيشه ويحاول مع من حوله رسم لوحات من الفرح والمرح ( معرض الزهور _ المسرح القومى _ المركز الثقافى الفرنسى _ مشاهدة الشروق من فوق كبرى النيل الأزرق - ...................إلخ ) فى شدة العدم ( الفلس ) والألم وله منى كل تقدير وإحترام ومشتاقين ياطائر النورس يا ابن الشرق البار . ثانيا :- الكوتش / الكوشت / الشوكت / المحتال / الدجال / الساحر / الجذاب / حبيب الكل ... بإختصار شديد أقول لكم لاتستطيعون التعرف عليه عبر هذا البوست ويكفى أن البرالمة فى هذا البوست ينظرون له بأنه مبدع ( عجبى ) وبالرغم من حمله كمية كبيرة من المتناقضات , لكنها جميلة جدا لانه شخص يحب ان يعيش المرح والفرح والبهجة ( كسلا أستيت - المربعات2 ودفعة 87 جميعها لم تسلم منه بإفتعاله الأشياء غير الواقعية و تصديقها ونشرها بسرعة البرق (على فكرة الكوتش ومعه مجموعة هم الذين أدخلوا الشمار فى الكلية ) ومع ذلك أنه شخص رائع جدا لايمكن ان تمله وأنت تعرف أنه يكذب عليك حقا له ملكة خاصة فقط نرجوا توجيهها وعذرا ورفقا بالقراء أتركوا التعرف على الكوتش عبر هذا المنبر لاننى أعرفه جيدا لقد سكنت معه فى غرفة واحدة ومعنا م / هشام عبدالعال المشهور بالد...........................س له منى التحية وهذا الكوتش خلال فترة الجامعة لم يكن جادا بالمرة خلال عقد من الزمان فقط مرة واحدة برفقة أخونا كرموش ولهما التحية على هذا الإنجاز الرئع فى وقته على الأقل .وحقيقى لم أستطيع أن أتخيل ومعى كثيرين من دفعة 87 القريبين من الكوتش بأنه صار رب أسرة وكمان أب لأحمد , والله يعينك يا أحمد وأم أحمد على صبرك والجنة لمن صبر إنشاء الله ومعذرة لو دخلنا فى أمر خاص وهذا من حبنا له .وياكوتش ظل الكوتش الذى نعرفه جيدا ويعرفنا ولانك تحمل مساحة كبيرة فى دواخلنا ونحن فى عمر لانستطيع تغير الصورة الرائعة لك التى إترسمت جوانا يا حامل الفرح والمرح , وللحقيقة والتاريخ لم ارى الكوتش زعلان قط من أحد إلا من هجوم المريخ الأزانا والله يأزى الأزانا .. دوما محبتى لكم م / اليسع عبد المنعم محمد دفعة 87