|
Re: أيّتُها العِصابة التي تستعمر السودان ... عليكِ اللّعنة (Re: طارق الجبلابى)
|
تحياتي يا شيخ المكاشفي و سلامي اليك
هاك شوف في قوقل لقينا شنو ؟
Quote: فيقول صلى الله عليه وسلم : ( إني لم أبعث لعانا و إنما بعثت رحمة ) (1) ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء ) (2) ( لا ينبغي لصديق أن يكون لعانا ) (3) ( لا يكون المؤمن لعانا ) (4) ( لا تلاعنوا بلعنة الله ولا بغضبه ولا بالنار ) (5) أي لا تدعوا على الناس بما يبعدهم الله من رحمته إما صريحا كما تقولون [ لعنة الله عليه ] أو كناية كما تقولون [ غضب الله عليه ] أو [ أدخله الله النار ] وقوله صلى الله عليه وسلم ( لا تلاعنوا ) من باب عموم المجاز لأنه في بعض أفراده حقيقة وفي بعضها مجاز وهذا مختص بمعين ، لأنه يجوز اللعن بالوصف الأعم والأخص كلعن الكافرين وبالأخص كلعن اليهود والمصورين والكافر المعين الذي مات على الكفر كفرعون وأبي جهل وعن زيد بن أسلم أن عبد الملك بن مروان بعث إلى أم الدرداء بأنجاد [ جمع نجد وهو متاع البيت الذي يزينه من فرش ونمارق وستور ] من عنده فلما أن كان ذات ليلة قام عبد الملك من الليل فدعا خادمه فكأنه أبطأ عليه فلعنه فلما أصبح قالت له أم الدرداء سمعتك الليلة لعنت خادمك حين دعوته ، سمعت أبا الدرداء رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة ) (6) ( شفعاء ) أي لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار ( ولا شهداء ) أي لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات ، وقيل لا يرزقون الشهادة في سبيل الله وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لعن المؤمن كقتله .. ) (7) أي في التحريم أو العقاب أو الإبعاد ، إذ اللعنة تبعيد من الرحمة والقتل يبعد من الحياة الحسية
|
المصدر:- http://www.saaid.net/rasael/225.htm
Quote: · في صحيحي البخاري ومسلم, عن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه وكان من أصحاب الشجرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لعن المؤمن كقتله".
· وفي صحيح مسلم , عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا ينبغي لصديق أن يكون لعاناً ".
· وفي صحيح مسلم أيضا عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة".
· وفي سنن أبي داود والترمذي عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تلاعنوا بلعنة الله و لا بغضبه ولا بالنار".
· وفي الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفحاش ولا البذيء".
· وفي سنن أبي داود عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يمينا وشمالا فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى ا لذي لعن, فان كان أهلا لذلك وإلا رجعت إلى قائلها".
· وفي كتابي أبي داود والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال"من لعن شيئا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه".
· وفي صحيح مسلم عن عمران بن حصين رضي الله عنهما قال : "بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره وامرأة من الأنصار على ناقة فضجرت فلعنتها, فسمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:" خذوا ما عليها ودعوها فإنها ملعونة".
قال عمران فكأني أراها ألان تمشي في الناس ما يعرض لها احد.
· وفي صحيح مسلم , أيضا عن أبي برزة رضي الله عنه قال: بينما جارية على ناقة عليها بعض متاع القوم , إذا بصرت بالنبي صلى الله عليه وسلم وتضايق بهم الجبل, فقالت : حل اللهم العنها, فقال النبي صلى الله عليه وسلم :" لا تصاحبنا ناقة عليها لعنة" وفي رواية :" لا تصاحبنا راحلة عليها لعنة من الله تعالى". |
المصدر :- http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=0f5a049d68ae7688
|
|
|
|
|
|
|
|
|