|
يا لفرحتي بأهلي .. الهجوم على قادة الإنقاذ وهم على المنابر
|
البشير .... جزمة
نافع .... كرسي
غندور ... جزمة وفي رواية اخرى طوبة (ودا في حد زاتو تطور)
ليس من هدف البوست السخرية مما سبق ذكرهم، وان كانوا فعلا مسخرة
هذه الحوادث لن يتوقف تكرارها
هذه الحوادث وعلى قلتها لكنها تتسبب في هزيمة نفسية كبيرة وتترك اثرا عميقا في نفوس هؤلاء الطغاة ويصحون ولو قليلا من سكرتهم السلطوية وتصورهم ان الامر اولا واخيرا بيدهم
وصل قادة الانقاذ مرحلة من السكر بجاه السلطة ان جعلتهم حين يمشون بين الناس وكأنهم يقولون لهم وسعوا لنا الطريق، فنحن مؤتمر وطني وانقاذ، احنا الهرشنا الشرق والغرب وكسرنا الشمال والوسط وفصلنا الجنوب، وبنينا العمارات ونركب فاره السيارات ونحن من استطعنا ان نقف في وجه عدوان العالم كله ضدنا و و و و و كمية من الامراض النفسية جعلتهم يعتقدون بأنهم غير مقدور عليهم
ولكنها جزمة واحدة طايرة وتنسف كل هذا الوهم، ويعلمون حينها حجمهم الحقيقي وسط هذا الشعب الابي
|
|
|
|
|
|