|
ماذا تركتم يا سعادة المشير لابن الحسب و النسب مولانا ابولياقة ?
|
طبعا المشير دا خبرة فى مولانا وكت ما لقى طريقة مباشرة و سط الخلفاء عشان يقنعوا مولانا
و بعد ما مولانا وافق تعال شوف الخباثةالكيزانية المشير كوش على كل الشغلانة.
يعنى اعطى مولانا عطية مزين لان مولانا اكتفى بمساعد الحلة وعودة ممتلكاته و بعض الاموال.
المهم مولانا و حزبه طلعوا من السوق بدون حمص رغم فصاحة عثمان عمر الشريف الذى باع
هذا الحزب العريق بثمن بخس لهؤلاء الكفرة النجوس الملاعين و على رأسهم الرئيس التيس.
|
|
|
|
|
|