|
|
 Re: لهاث الانقاذ وراء الاحزاب لتشاركها..... دليل على انهزامها الداخلي (Re: بدر الدين احمد موسى)
|
بشير احمد
سلامات ياخ
تراك مرطب في السعودية و خالي ناس البشير في ام هلاهلا ههههه
"Quote: الرسالة وصلت للشعب السوداني زماااااان
مشاركة الاحزاب او عدمها في الحكومة واحد
والسيد الرئيس ماناقص مستشارين ولا مساعدين ياي
________________
كدي يا بدر امسك المنبر هنا بس
قول لي طلعت بي شنو وكان رايك شنو في الحزبين (الامة والاتحادي) لمّن سمعت انهم شاركوا؟
السلبيات والايجابيات بس!
الما عارف يقول عدس.
_____
تحياتي يابدر |
"
يا بشير الرسالة الوحيدة الوصلت للشعب ان الانقاذ كمشروع سقطت .
تتذكر يا بشير في شمبات, بعد الانقاذ مباشرة,
كيف كان طلبة الانقاذ بغنوا لما نجي مارين قربهم? كانو بغنوا :"تاني مافي تعددية"!
و يونس النباح كان بقول في الاحزاب و خاصة الكبيرة "الطائفية", ما لم يقل مالك في الخمر. و ناس البشير قالو الصادق المهدي شرد لابس برقع "لبس نسوان انصار السنة" طيب الجديد شنو?
هي تغيرت الاحزاب و اصبح في امكانها الان حل مشاكل, الانقاذ, جاءت بزعم ان تلك الاحزاب فشلت في حلها?
هل الاحزاب الطائفية بين يوم و ليلة بقت احزاب حديثة?
كيف ترفضون الطائفية سنة 1989 و تتمسحون بجوخ قادتها سنة 2011?
كيف ترفضون و تعيرون الصادق المهدي و تستنجدون بابنه?
و كيف ترفضون احمد الميرغني و محمد عثمان الميرغني بكل ما لهم من خبرة و تقبلون ابنه خريج روضة الحنان?
طبعا كلامك حقيقي, انه البشير لا يحتاج لمساعدين; لانه اساسا ليس لديه ما يفعل بعد ان اقعده اوكامبو عن اداء مهام وظيفة خان قسمه كضابط سوداني, و استولى عليه لمصلحة تنظيم. و لانه عاجز عن القيام بمهام الوظيفة فان السودان اضحى غائبا في كل المحافل الدولية و الاقليمية, بل و اصبح مضحكة لدرجة ان قاضي في كينيا يتجرأ و يامر بالقبض عليه!
المساعدة الوحيدة التي يحتاجها البشير هي, في اخفاءه من عيون اوكامبو! تخيل من يشغل اهم منصب لسيادة الدولة مجرد ارنب يتخفى من مواجهة مسئوليته في سوء قيادة الدولة و تقتيل الشعب!
يا بشير, اي وطني غيور, سيغضب عندما يسمع بان حزب مثل الاتحادي الديمقراطي و بقيادة محمد عثمان الميرغني, يقبل ان يشارك الانقاذ في مهازلها, و يقبل الذلة بان يكون اعلى تمثيل لهم هو منصب مساعد للبشير. و هو منصب بلا مهام و لا صلاحيات و يقبل الحزب العريق المشاركة ليس بكفاءات وانما بخريج روضة الحنان!
ايضا اي وطني غيور سيغضب, عندما يجد ان عبدالرحمن المهدي, كضابط في الجيش, يقبل ان يعمل مساعد لمن اخذ السلطة عنوة من و استهزأ بوالده ووصفه بالجبن و انه تستر من الاعتقال بلبس ملابس النساء, و اكثر من ذلك يقبل مشاركة البشير الذي اصدر اوامر مباشرة بكسر يد اخته, و يقبل مشاركة من خان قسم الولاء للبلد و الدفاع عنها بالخروج على الجيش الوطني في صبيحة 30 يونيو 1989 !
السلبيبات كثيرة لمشاركة الانقاذ. اقلها هو اعطاء الانقاذ عمر جديد, و تقديم وجوه يحترمها الشعب لتصبح درقة تقى الانقاذ غضب الشعب.
الايجابي, في كل الموضوع, هو تراجع الانقاذ و قبولها واقع التعدد في المجتمع السوداني, و تذللها للاحزاب لتدخل معها في الحكومة!
الايجابي, ان التعددية تم فرضها على الانقاذ بنضال الشرفاء, منهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.
الايجابي, اننا الان نغني للديمقراطية و التعددية و دنو انبلاج صباحها في السودان,
ومن يغني اخيرا يغني كثيرا
|
|
 
|
|
|
|
بدر الدين احمد موسى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست