|
من أراد أن تثكله أمه!
|
هتف بهم .. و هو على صهوة حصانه؛ ذاك الذي اعتاد أن يمتطيه و هو في طريقه لأداء صلاة العيد في مسجد جده بود نوباوي و هم يتبعونه راجلين يحملون راياتهم تلك .. هتف بهم:
- من أراد أن تثكله أمه .. الخ
يا كافي البلا زول فيهم فتح بوزو مافي ..
فأشاح بوجهه عنهم و توجه من فوره – و بحصانه ذاك - لمنصبه و مكتبه الجديد في القصر الجمهوري؛ فتراجعوا منكسي الرؤوس ثم توجهوا - كعادتهم - راجلين حفاة براياتهم تلك و سيوف العشر لسودانيزأونلاين و الفيسبوك فسدوا و أفسدوا علينا الأسافير بالولولة و الهلهلة!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من أراد أن تثكله أمه! (Re: الامين موسى البشاري)
|
حسين..
أحسن تتضاير يا بتاع الجوارب إنت سعادة المستثار دا بنيتو الضل زاتو إحتمال ما تلحق تصلو.. بنية الأمين البرير وإنت ماشى,,
شين ثاء كلو محصل بعضو,,,
يازول اللقيتا فى الناس ديل ما لقاها زول,,
إستمتع,,
| |
|
|
|
|
|
|
|