|
|
 الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين
|
وبهما دخل أكبر حزبان للحكومة الجديده لتتشكل بهما ملامح الجمهورية الثانية التي بدت ملامحها تتضح أكثر وأكثر بعد أن وضع رسامها أخر لمساته الفنيه لتتشكل لوحة زاهية جميله تضم كافة ألوان طيفنا السياسي
جلباب الحكومة يتسع للجميع (إلا من أبى) هذا ماظللت أؤمن به طيله السنين الماضيه من عمر الإنقاذ
السيدان بدون شك يمثلان غالبية حزبيهما وأيضاً وهو الأهم غالبية الأنصار والختميه
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين (Re: محمد فرح)
|
جعفر الميرغني
جعفر الصادق محمد عثمان الميرغني / عضو المكتب السياسي للحزب الإتحادي الديمقراطي وتجل الميرغني كان ميلاده بشرق السودان بمدينة سنكات في الأول من يوليو عام 1973م ولكنه استقر بصفة مستدامة في الخرطوم ، لكن علاقتة بسنكات لم تنقطع هو وأسرته .
جعفر الصادق الذي ظهر مؤخراً في المؤتمر التنشيطي للمؤتمر الوطني ممثلاً لوالده جالساً بجانب مستشار رئيس الجمهورية إبراهيم أحمد عمر الذي كان يقود التفاوض مع الإتحادي إلى أن أتى بالموافقه .
جعفر الذي سئل في حوار سابق عن إحتمال قيامه بدور سياسي على مستوى الحزب أو الأسرة بشكل أكبر فجاء رده (هذا الدور الذي يقوم به مولانا كوالد من ناحية العمل السياسي وكلنا سائرون على نهج الأسرة وتاريخها السياسي ، أما من ناحية التطلعات لدور معين فهي تأتي بتدرج . فأنا الآن عضو بالمكتب السياسي وشيئاً فشيئاً باختيار الناس وبما أكتسبه من خبره حسب الأدوار التي أقوم بها يجعلني أطلع عن قرب على حنكة مولانا ودربته السياسيه )
السيد جعفر الصادق درس الإقتصاد بأمريكا وبات مرافقاً دائماً لوالده وهو شخص يوصف بالكتوم وكان أول ظهور له حينما ترأس وفد المقدمه لعودة الميرغني للبلاد وينوب عن والده في إلقاء الخطابات وكان أشهرها خطاب تشييع عمه السيد أحمد الميرغني وخطابه في الذكرى السنوية لجده وعمه بمسجد السيد علي .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين (Re: محمد فرح)
|
| Quote: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين |
محمد فرح ...سلام
مش ديل هم نفسهم ابناء سدنة الطائفية الحقيرين المصو دم
الشعب وقلتوا جاءت الانقاذ لتخلص الشعب السودانى منهم؟
مش هم نفسهم الذين وصفتوهم بانهم كانوا يستعبدون الناس ويزرعونهم الارض
ويحصد العبيد لاسيادهم واتيتم لارجاع الارض لمن يفلحها وليست
لمن يلفحها؟
اليسوا هم انفسهم ابناء السادة الذين قلتوا فيهم ان الناس تتمسح
بماء وضوهم وتلعق احذيتهم وجاءت الانقاذ لتحرر الناس من سطوتهم وجبروتهم؟
لماذا ترجعوهم وترجعونا الى زمن لعق الاحذية؟ وكيف تزدان
الجمهورية الثانية بمثل هولاء؟
اى نفاق هذا الذى يتمدد فى امعاءكم الغليظة والدقيقة وامعاء من
توالون؟؟
والله حقيقة الاختشوا ماتوا،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين (Re: صديق الموج)
|
| Quote: والله حقيقة الاختشوا ماتوا،،، |
صحيح يا ود الموج
كيف بالله مثل هذا الفتى الختنمي يكون مستشارا
وفي ماذا سيتم اخذ مشورته
والله صفة المستشارية ضاعت في ظل حكومة الانقاذ
المتشاار هو من يسدي النصح لصانع القرار
ام انهما سيزدادان ورما سرطانيا يملأ بهما القصر الجمهوري كما قال الصادق المهدي ذات مرة
وكيف يسمح الصادق لابنه ان يكن احد السرطانات الرئاسية
والله عالم عجيب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين (Re: صديق الموج)
|
العقيد عبدالرحمن الصادق
لاشك أن الإبن الأكبر لرئيس حزب الأمه وطائفة الأنصار يحظى بمعزة خاصه عند والده ، خاصةً انه يحمل إسم عميد الأسره وسبط الإمام المهدي ـ وقد تبدى ذلك الإهتمام في إيكال الصادق لإبنه الكثير من المهام والتكاليف المتعلقه بالأسره ، بل تعداه للطائفه وقد كلف من قبل والده في عيد الأضحى الأخير بالذبح بدلاً عن والده لمن لم يستطع التضحية من طائفة الأنصار .
ولد عبدالرحمن المهدي عام 1966 ومنذ أيام صباه كان منصرفاً عن السياسه إلى الفروسية والبياده ورغم ماعلق به منها كون أنه من بيت زعامة سياسية ، الفروسيه وركوب الخيل أيضاً كانتا تقليداً متبعاً في أسرة عبدالرحمن ، كما أنه صاحب بسطة في الجسم الأمر الذي أهله لذلك ، لايعرف عنه الناس أكثر من أنه ابن الصادق ، ورث عن أبيه هيبة ارستقراطيه في بنية رياضيه .
الكلية الحربية كانت بمثابة حلم عبدالرحمن الأوحد ، لما في البزة العسكرية من هيبة ارستقراطيه تتناسب مع سليل آل المهدي ، ومع ميوله للفروسية والرياضه إلا أن تقاليد الكلية الحربية ووجود والده في خانة المعارضين حرمه من الكلية الحربية السودانية ليسافر ويلتحق بالكلية الملكية الأردنية الهاشمية العسكريه في بادرة نادرة جداً أن يدرس طالب حربي خارج السودان ، وعلى حسابه الخاص وتحقق الحلم واصبح ضابطاً في صفوف الجيش السوداني ، وعند مجيء الإنقاذ في يونيو 1989 بلغ عبدالرحمن رتبة الملازم اول ولم يكمل سنه وبعد أشهر قليلة أحيل إلى التقاعد ضمن الصالح العام .
في أواخر عام 2010 أعيد عبدالرحمن المهدي للخدمة العسكرية برتبة عقيد أسوةً بأبناء دفعته الـ(34) بفرع الرياضه العسكريه ـ وسط إحتجاجات واسعه من قبل عسكريين ومن مدنيين أحيلوا للصالح العام ، ليتخلى مقابل ذلك عن علاقته السياسيه بحزب الأمه ـ سوى ظهوره من حين لآخر بالقرب من والده في منصات النخاطبات السياسيه في دور الحارس الأمين مستفيداً من لياقته البدنيه وخبرته العسكريه .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الجمهورية الثانية تزدان بالسيدين الصغيرين (Re: محمد فرح)
|
Quote: صديق الموج
من أمبارح والليله وبكره وحتى آخر لحظه في حياتي حأكون من أعداء الطائفيه
لكن مصلحة الوطن اليوم تتطلب تكاتفنا جميعاً وجمع الصف الوطني مااستطعنا عشان بكره يبقى أجمل |
محمد فرح
طبعا قطعاً مع الانقاذ مش حاتقدر تغمض عينيك
وبكره حا يكون اسواء فمن جرب المجرب حاقت به الندامة.
اها بكرة لما يطلعوا مثلما خرجت الحركة الشعبية وخرج
منى اركو مناوى ومبارك الفاضل وانا متاكدسوف يعودون الى رشدهم
فماذا ستقول يا محمد فرح؟ وهل ستظل الجمهورية الثانية مزدانة؟
ام ان البريق سيتلاشى؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد فرح
صديق الموج
Zomrawi Alweli
د.محمد حسن
Deng
Nasr
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست