The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحياة!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-27-2011, 12:55 PM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحياة!

    "من يسعى للثأر، فليحفر قبرين!!"

    "عندما يقتل الانسان، لن نفقد فقط "روح بشرية"، بل نعتدي على انسانيتنا"




    ترجمات غير دقيقة، و لا رسمية لمقولات (كونستانس هاراواي)* من الفلم:



    http://www.amazon.com/Life-David-Gale-Widescreen/dp/B00005JLZN







    --------

    فيلم The Life of David Gale:

    is a 2003 American drama film directed by Alan Parker and written by Charles Randolph.

    Kevin Spacey stars as the eponymous character, a college Professor and longtime activist against capital punishment who is sentenced to death for killing a fellow capital punishment opponent. Kate Winslet and Laura Linney* co-star.



    * الاخيرة لعبت دور (كونستانس هاراواي) الناشطة ضد عقوبة الاعدام.
                  

11-27-2011, 01:01 PM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: قيقراوي)

    اثار فيلم "حياة ديفيد غيل" 2003 للمخرج (الان باركر) كثير من ردود الفعل ..

    اخترت :

    Quote:

    حياة ديفيد غيل... مؤثرة وغير مقنعة!

    تخفق هوليوود في كثير من الأحيان في الوصول الى ق قلب المشاهد، وذلك حين تفرض أولوياتها وقوانينها على بعض الأفلام - التي لا تحتمل سيناريوهاتها او القضايا التي تناقشها او ربما الابطال الذين يقدمونها بعضا من هذه القوانين. وعلى رأس هذه الأولويات تحقيق عنصر الاثارة، أيا كان نوعها وهدفها، إذ يأبى معظم مخرجي هوليوود إلا ان يضمنوها في أفلامهم مهما كان ثمن ذلك، وهو الأمر الذي لا يمكن تقبله حين يتم التنازل من أجل هذا البعد عن أبعاد أخرى أكثر أهمية كالبعد الانساني او البعد الواقعي مثلا، الأمر الذي قد يفسد متعة المشاهدة ويفرغ الفيلم من محتواه مهما كانت القضية التي يدعو اليها مهمة وخطيرة.

    وفيلم المخرج الان باركر الأخير، The Life of David Gale، يعد مثالا صارخا على هذه النوعية من الأفلام، فالمخرج يتناول في هذا الفيلم قضية خطرة من القضايا الملحة التي يدور بشأنها الكثير من الجدل ليس في أميركا وحسب بل في أنحاء متفرقة من العالم، وهي قضية عقوبة الموت أو الحكم بالاعدام على مرتكبي بعض الجرائم، التي تنقسم الآراء بشأنها بين مؤيد ومعارض والتي أنشئت من أجلها الكثير من الجمعيات والتنظيمات التي تدعمها أو تعمل للقضاء عليها.

    يركز الفيلم على هذه القضية من خلال حياة ديفيد غيل (كيفن سبايسي) بروفيسورالفلسفة الذي يعمل مع صديقته كونستانس هاراواي (لورا ليني) من أجل معارضة عقوبة الموت باذلين أقصى ما يمكنهما في سبيل منع اعدام المذنبين ايمانا منهما بعدم جدوى ذلك في ردع الجرائم وبضرورة ايجاد سبيل آخر سوى اعتماد مبدأ العين بالعين والسن بالسن.

    وفي اطار استعراض كفاحهما من أجل هذه القضية، يأخذنا الفيلم الى تفاصيل حياة الاثنين لنرى كيف يجد ديفيد نفسه فجأة وقد خسر كل شيء في حياته لجريمة لم يرتكبها، ثم يعرج بنا لنرى بعضا من جوانب حياة كونستانس لنراها وهي تفقد كل شيء أيضا ولكن بطريقة مختلفة عن ديفيد، ولكنهما على أية حال يشتركان في نهايتهما. ومن منطلق الصداقة الحميمة التي تجمعهما، وبسبب اخلاصهما الشديد لقضيتهما، يقرران عمل شيء، أي شيء من أجل انقاذ ما تبقى لهما وهو القضية التي يكافحان من أجلها «منع عقوبة الاعدام»، ولأنهما لا يجدان سوى بقايا حياتهما، يقدمانها بكل سرور لعلها تسهم في اثبات صدقية ما يدافعان عنه.

    تنتج خطتهما عن موت كونستانس والحكم على ديفيد بالاعدام لاتهامه بمقتلها، ويبدو وكأن لديفيد طلبا أخيرا يفصح عنه قبل تنفيذ الحكم عليه بأيام وهو الالتقاء بالصحافية الناجحة بيتسي بلووم (كيت وينسلت)، المعروفة بجرأتها التي دفعتها الى قضاء اسبوع كامل في أحد السجون تعقبا لموضوع معين، والمشهورة بحمايتها لمصادر اخبارها.. يلتقي الاثنان ويبدأ ديفيد الذي لا يريد من وراء هذه المقابلات سوى اثبات براءته في عيون الآخرين وخصوصا ابنه الذي حرم منه لجرائم لم يرتكبها، وليس رفع عقوبة الموت عنه. ويبدأ في سرد حكايته التي نتعرف عليها من خلال مشاهد الفلاش باك التي تعود بنا الى الوراء والتي تتخللها كلمات او اشارات لحوادث أو زوايا أو مشاعر معينة تتعلق بتفاصيل القصة التي تروى، وهي تقنية جاءت كالحشو الذي لا داعي له.

    وسط كل مشاهد الاسترجاع هذه. تقتنع بيتسي ببراءة ديفيد، وتجد نفسها مسئولة عن حياة هذا الانسان وعن اثبات براءته للآخرين وانقاذه من الموت. ولذلك تفعل ما بوسعها من أجل ذلك، تفلح أم لا ليس هو المهم، ولكن الأهم هو ما يثبته ديفيد وصديقته كونستانس في النهاية.

    قضية الفيلم - كما ذكرت - تنقل قضية مهمة وخطيرة، نقلها المخرج بطريقة جيدة، استطاع من خلالها ان يشعرنا بأهمية الموضوع وان يقدم لنا الكثير من التفاصيل عن الجدل السائد، وان يأخذنا الى حد كبير الى صف المعارضين للاعدام، وان يجعلنا نتعاطف مع ديفيد وكل قضاياه وان نشعر بمظلوميته، كما وضعنا بسبب براعته في موقع بتيسي، فأصبحنا مثلها نلهث في اللحظات الأخيرة علنا نستطيع انقاذ ديفيد من الموت. لكن ما أفسد الفيلم هو النهاية التي وجدتها غير مقنعة وغير واقعية على الاطلاق، ولا أعرف إن كان المخرج هو الملام في هذا وهو الذي صنع من هذه القصة فيلما جيدا من حيث القصة ورائعا من حيث الاداء والتقنيات الفنية، أم الممثلون الذين تألقوا وقدموا أداء رائعا ليس بمستغرب منهم ككيفين سبايسي الذي استطاع نقل الكثير من تفاصيل شخصية ديفيد عبر ادائه الهادئ وعينيه اللتين تحملان الكثير من الغموض وهو الأمر الذي جاء مناسبا لهذه القصة ولشخصية ديفيد غيل إذ وجب ان تكون كذلك لتوغل بنا في مجاهل الحيرة، ولتسهم في تحقيق عنصر المفاجأة في هذه القصة، ولتجعلنا نتردد كثيرا في قبول حكاية ديفيد أو رفضها وفي توجيه أصابع الاتهام لأي طرف. والى جانب كيفن، تألقت كيت وينسلت المتألقة دائما، ولا أقول ذلك اشارة الى جمالها الباهر ولكنه ذكائها الحاد الذي يشع من عينيها والذي يجعلك مشدودا اليها وهي تؤدي اي دور ابتداء من «روز» تايتانيك حتى الصحافية الجريئة بيتسي والتي تأخذ المتفرج معها ليبكي حين تبكي ويضحك حين تضحك مهما كان السبب، ثم هنالك لورا ليني التي أدت دور الناشطة كونستانس المتحمسة لقضيتها والتي استطاعت ايضا ان تتقن الدور وتعطيه حقه، وحتى جابريل مان الذي أدى دور الشخص المغرم بها، استطاع ان يشدنا على رغم انه لم ينطق كلمة واحدة في الفيلم بأكمله وكل الذي شاهدناه منه هو لقطات جانبية لوجهه المغطى تقريبا بقبعة الكاوبوي الكبيرة، او ابتسامة صفراء تلتقطها الكاميرا عن بعد.

    مخرج كالان باركر الذي قدم فيلم Evita في العام 1997، وممثلون يكفي ان يوجد بينهم كيفن وكيت، لا يمكن توجيه اللوم اليهم في اي ضعف في هذا الفيلم. ولذلك ولكي نكون منصفين فإن اللوم كله يلقى على كاتب الفيلم تشارلز راندولف إذ جاء فيلمه غير مقنع، ختمه بطريقة تثير غضب المشاهد الذي كان يتوقع الكثير من أجل قضية كهذه لا ان يحل لغز الفيلم الذي شغلنا ابطاله به واشعرونا بالمسئولية تجاه قضيته، بطريقة خيالية أقرب الى لعب المراهقين. بالاضافة الى ذلك احتوى الفيلم على بعض الحوارات أهمها في نظري هو حوار مشهد المناظرة التلفزيونية التي جرت بين ديفيد وبين حاكم الولاية، إذ عجز ديفيد - الذي يسخّر كل طاقاته من أجل قضيته - عن الدفاع عن موقفه وهزم خصمه في هذه المناظرة، هذا مع العلم بأن ديفيد ليس ناشطا عاديا بل هو استاذ فلسفة متميز!!

    قضية خطيرة، ومعلومات وتفاصيل كثيرة، وممثلون بارعون ومتألقون لا أجد بينهم أي ممثل يمكن أن أطلق على أدائه انه جيد فقط!! وفوق كل ذلك مخرج متميز كالان باركر، لا أعرف لماذا لم يفكر في كتابة نص فيلمه هذا وهو الذي بدأ حياته الفنية ككاتب سيناريو إذ كتب نص فيلم السبعينات الرومانسي Melody.

    الفيلم عموما جيد جدا فيما يتعلق باخراجه، ورائع بممثليه، ومقبول، وعلى رغم كل العيوب في نصه فإنه كان يمكن أن يكون قويا ومؤثرا للغاية بنص أقوى وأكثر واقعية.

    كلمة أخيرة أشعر بمسئولية كتابتها ونقلها إليكم وهي تأثري الشديد بقضية الفيلم وبقصته إذ لاأزال أشعر به حتى ساعة كتابة هذه الكلمات اي بعد 36 ساعة من مشاهدتي للفيلم!

    يمكن الحصول على نسخة الفيلم من محلات مدينة الليزر Laser Town - شارع البديع، هاتف 693110





    منصورة عبد الأمير

    صحيفة الوسط البحرينية - العدد 338 - الأحد 10 أغسطس 2003م الموافق 11 جمادى الآخرة 1424هـ


                  

11-27-2011, 02:29 PM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: قيقراوي)

    إن يكن للعدل في الارض وجود..
    فليكن دمنا هو المقياس


    Quote:
    كلمة أخيرة أشعر بمسئولية كتابتها ونقلها إليكم وهي تأثري الشديد بقضية الفيلم وبقصته إذ لاأزال أشعر به حتى ساعة كتابة هذه الكلمات اي بعد 36 ساعة من مشاهدتي للفيلم!


    قضية الفلم المركزية حسب قرايتي، هي الدعوة لتقدير الحياة كقيمة (مقدسة) ..
    و كهدف ثانوي، التشكيك في نظام العدالة الارضي كله ..
    و اختبار لفداحة ما يبدو انو (تحقيق) للعدالة!!

    ديفيد غيل - استاذ الفلسفة المرموق- دفع (حياته) تمن لجريمتين لم يغترفهما(نظرياً)..
    و إن كانت الثانية تعتبر -حياته- قدمها بنفسه قرباناً لما يؤمن به*.










    ------

    ما عارفة الكاتبة البحرينية [منصورة عبد الأمير] كانت عاوزة شنو كنهاية للفيلم!؟

    مفاجاة مثلاً!؟

    في فيلم قريب - بفضح تلاعب جهات التحقيق و الادعاء- بالادلة لادانة اقرب متهم، ساي كدا!!
    انتهى بمفاجأة غير سارة، انو الصحفي الكشف الكلام دا، انو هو حقيقي مرتكب الجريمة اللفق ادلتها ضد نفسو لكشف فساد الادعاء العام! .. يعني اركتب الجريمة فعلياً، و جاء لفق ادلة "فيك" بعد تاريخها!

    دي نهاية مبتذلة جداً في وجهة نظري الضعيف!!
    و لّ شنو؟

    فلم The Life of David Gale قدم قضية مهمة جداً .. جدلية جداً

    لو كنت المخرج او السينارست لكفاني رد الفعل الظاهر في المقتبس اعلاه .. و جداً جدن
    المافي شنو هو!؟
                  

11-27-2011, 02:43 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: قيقراوي)

    كيفك قيقراوى ؟

    فعلا فيلم جميل .

    عندى رأى حول القصة ، سأعود ..
                  

11-27-2011, 03:46 PM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: AMNA MUKHTAR)

    الصديقة آمنة
    ازيك و مشتاقين

    Quote:
    عندى رأى حول القصة ، سأعود ..

    يا ريت











    ------

    انا ذاتي راقد لي فوق رأي ..
    عاوز اربطا بي السخف الممارس في حق (عبد المنعم رحمة) و رفاقه ..
    و باعدام القذافي بدون محاكمة .. و بالوحشية التم بيها دي!

    ليه (الحياة) عندنا ما عندها قيمة كدا!!؟
                  

11-28-2011, 09:05 AM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: قيقراوي)
                  

11-28-2011, 06:32 PM

سارة عيسى أحمد
<aسارة عيسى أحمد
تاريخ التسجيل: 10-26-2011
مجموع المشاركات: 267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: قيقراوي)

    يا قيقراوي ..

    قدسيه الحياه والنفس البشريه تستوجب بالمقابل عقاب عظيم لمن أعطي نفسه حق أن يأخذها ...وإن كنت عن نفسي لا أعتقد أن الاعدام هو العقوبة القصوي للقاتل ففي الموت راحه ..

    لكنه رادع لمن يفكر في القتل ...

    الموت السريع للقذافي كان بالتاكيد راحه له لا يستحقها ..
                  

11-29-2011, 10:28 AM

قيقراوي
<aقيقراوي
تاريخ التسجيل: 02-22-2008
مجموع المشاركات: 10380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: The Life of David Gale .. او حول جدلية (العدالة) و (قدسية) حق الحي (Re: سارة عيسى أحمد)

    سارة العزيزة

    Quote:
    يا قيقراوي ..

    قدسيه الحياه والنفس البشريه تستوجب بالمقابل عقاب عظيم لمن أعطي نفسه حق أن يأخذها ...وإن كنت عن نفسي لا أعتقد أن الاعدام هو العقوبة القصوي للقاتل ففي الموت راحه ..

    لكنه رادع لمن يفكر في القتل ...

    الموت السريع للقذافي كان بالتاكيد راحه له لا يستحقها ..

    بالضبط كدا!!

    و مازالت الجدلية شغالة ..
    كيف تتحقق العدالة مع المحافظة على (قدسية) حق الحياة!؟












    --------

    الثوار دقسوا فعلاً في لهثهم المحموم للثأر!!
    استفادوا شنو اسي!؟
    و ضيعوا شنو!؟

    و هل لجرحٍ بميتٍ ائلام!؟
    ليه الوحشية دي؟
    ليه التعطش للدماء!؟

    كنت تفلّس باب الدم لي لحن جديد!!

    او كما قال خالد مونيكا، بدل الثار .. دا
    خنجر محتشد بالدم!؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de