|
112 عاماً .. منذ سقوط دولة البقارة فى السودان
|
هل يفعلها البقارة مرة أخرى .. !
وخصوصاً التأريخ يعيد نفسه .. ونحن الأن لدينا نائب رئيس بقارى، كما حصل تماماً فى عهد الثورة المهدية. نحن معروف عنا إننا حلقة الوصل بين البر والبحر .. وبين الجنوب والشمال وبين الغرب والوسط والشمال ..
تربطنا علائق عشرة ومحبة وتواصل أجتماعى مع كل شعوب المنطقة بل بكل شعوب السودان، لقد آن الأوان أن يستثمر البقارة علاقاتهم الطيبة لبناء سودان بأسس جديدة ورؤى جديدة تستلهم ماضى السودان وتأريخه التليد وحاضر ومستقل الأجيال التى تضطمح للديمقراطية.
بريمة
|
|
|
|
|
|