شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 11:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2011, 12:13 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد (Re: الكيك)

    تكريم الكاتب والقاص الأستاذ/ عثمان حامد سليمان .


    Re: منتدى السودان الفكري - أبو ظبي (4)
    وكذلك احتفى به منتدى السودان الفكري 2009 :
    *
    الشكر للصحافي " الكيك " والكاتب الأم درماني " شوقي بدري "



    منتدى السودان الفكري بأبو ظبي
    يستضيف القاص :الأستاذ / عثمان حامد سليمان
    التاريخ 16-2-2009 م
    و 24-2-2009


    تجربة الكاتب الروائي :
    ا لأستاذ عثمان حامد سليمان و قصته
    ( مريم عسل الجنوب) أنموذجاً
    بسم الله نبدأ
    البرنامج :
    ـ تقديم
    ـ حديث الكاتب
    ـ قراءة أنموزجاً من قصصه القصيرة ( مريم عسل الجنوب )
    ـ المُداخلات
    (أ)
    التقيته أول مرة قبل عدة سنوات . ودود كثيف العبارة . أم درماني . ( بانكر ) . مهنة تُمسك بعصب الحياة و الاقتصاد وتعرف قيمة الزمن . أكثر دقة هي في عالم دراسات الجدوى وتمويل الاستثمار والأرقام خسارتها و ربحها . فكان حسه الروائي التدقيق في اللفظ وفي المعنى:
    إني أرى الكاتب عثمان حامد سليمان صاحب سبكٍ رائق . اختار من أصناف الكلام المكتوب : ( الرصين الجزل ) وجمع من صفات الكتابة (الفخامة والعذوبة ). نراه في القصص القصيرة يُكثف الحدث ويوجز السرد ويفجر الفكرة.
    (ب)
    صدر للكاتب الأستاذ / عثمان حامد سليمان :
    ـ رائحة الموت ( مجموعة قصص )
    دار الحوار ـ سوريا 1990 م
    ـ مريم عسل الجنوب ( مجموعة قصصية )
    دار الشرقيات ـ مصر طبعة أولى 1995 م.
    حوت المجموعة القصصية ( مريم عسل الجنوب ) على خمس قصص:
    (1) الظلام
    (2) فاطمة الحمرا
    (3) سِكة الصمت
    (4)مريم عسل الجنوب
    (5)غناء في العدم
    نعرف أن القص هو حصيلة تجربة حياة كمزرعة تنبت فيها بذرة الخيال العاصف .تختمرُ في ذهنٍ مُتفتح يعيش حياته و يقرأ الكون من حوله قراءة مُتأنية ويسجل وقائعه بتفاصيلها وتجلس جميعاً في ذاكرته تتنظر زمانها لتخرج علينا من عالم القص. يُمسك هو نماذج هلاميةً من الحياة حين يكتب . يرسم شخوصها ويقيم أحداثها ويسقيها من شرايين خياله الوثاب دماً لتحيى.
    كتب القاص الأستاذ/ عثمان حامد سليمان قصصاً متفجرة بالأحداث. ابتناها من مُعضلات اجتماعية . قطف باقة منها وأقام عليها بُنيان القص :من أفعال شباب المستعمرين وفعلهم في نساء المستعمرات اللائي أخرجهُن المجتمع من سُترة حمايته . ومن الحياة و جمال الفتنة النسائية عندما تشب في منبتٍ ضعيف لا يقوى على حمايتها و يُغري السابلة بالصيد . ترصَّد الكاتب المسكوت عنه في أضابير الحياة الاجتماعية من وراء الأستار . يُضيئه ما استطاع ببنان ماهر حاذق العبارة . دوماً يترك مساحة للقارئ أن يملء فراغات ما بين السطور ، وتلك سماحة من الكاتب حين يُشرك قراءه التصوير الفني الدقيق للشخوص وللأحداث والمصائر.
    وفي قصة ( مريم عسل الجنوب) التي سمّى بها مجموعته القصصية يدلف الكاتب عثمان حامد سليمان إلى عوالم القص من بوابة أرّقت حياتنا في السودان ، وهي مُعضلة حياة أهلنا في الجنوب وعلائقهم بأهلنا في الشمال ومسببات الحروب الطويلة الآماد بسبب غياب عدالة التنمية في الأرياف البعيدة وعدالة تقسيم السلطة وعدم توفر رؤية لمن حكموا السودان . نثر الكاتب بُدرة شفاء اجتماعي وافق وجدانه القصصي . ملامح مُتفائلة قابلة للتصالح . أو هو جُرح اجتماعي قابل للشفاء وترك الأمر لنا نحن القُراء لنحكم .
    مرحباً بك أستاذ / عثمان حامد سليمان في منتدى السودان الفكري وأنت من قبل ومن بعد شريكنا في المنتدى و نُصرة الوعي .
    تفضل سيدي

    (2)
    القاص عثمان حامد سليمان يتحدث عن تجربته :
    أشكر الشقليني لتقديمه الضافي ، ومن قبل كان قد قدم مساهمة نيرة في ملف خاص بحوار قدمه القاص : عيسى الحلو عن تجربتي القصصية في منبر سودانيزأونلاين .
    كنتُ أمام أحد أمرين أما الحديث عن تجربتي كما تفضل الأخ عبد الله الشقليني ، وهو قد قدمني بما يجب وله شكري وجزيل تقديري ، أو أن أقدم تجربتي في ميزان التحليل والنقد ، كما سيتفضل الأستاذ / عبد الجبار عبد الله ولن أستبق الحدث فأنا لستُ بناقد ولكني سأقدم شيئاً مختلفاً :
    أن المكان كما قلتُ مراراً ولا أمل التكرار هو الوعاء المكاني الذي احتضن تجربتي بكل الحنو . فالنيل هو ابنها يلتف في خاصرتها ، فأنا أحد أبناء مدينة أم درمان و فقد ولدت وتشكلت وشب عودي واستوى على خاصرتها يسير الأبيض كتفاً بكتف مع الأزرق ، يحفانها بالبركة والرجاء. مدينة أمدرمان ونهرها ومزيجها ( خاتفة لونين )، فشرقها كله ماء عذب في انعكاس شمس الصباح على ملاءة الماء .

    سأتحدث عن المكان الذي احتضن تجربتي بكل الحنو والرفق ، كانت أم درمان ذلك الوطن الذي ينام على الضفة الغربية من النيل . يمتد من الموردة وحي الأمراء والهاشماب المدينة بأحيائها أسماء اللأسر والعائلات ، تبدو الأحياء قرية مسورة .
    حي الأمراء إلى مرقد الإمام المهدي حيث القبة والطابية وبيت خليفته ، ثم الملازمين وبيت المال و ود دورو والركابية و ود البصير وأبو روف و ود البنىا وحي القلعة و ود نوباوي إلى مقابر شرفي أفندي والبكري ثم الركابية وحي العرب والمسالمة والمظاهر والبوستة والعرضة والعباسية وأبو كدوك والشياخة وغرباً إلى مقابر العارف بالله الشيخ حمد النيل ثم بانت شمالاً والموردة الميناء النهري العتيد وخور أبو عنجة وحي الضباط ومن الجنوب الفتيحاب .
    أرض بما حوت من مصاهرات وأعراق وأجناس وثقافات. أم درمان الحركة الوطنية وأم درمان مؤتمر الخريجين وأم درمان جوامع وكنائس ودور ومدراس وبيوت حانية بأهلها وأندية النقابات وأهل الرياضة والفن والقضاء والمجلس البلدي وطير السمبر وآنسات الشاطئين والبرَدَة والصارقيل والورل . أم درمان السياسة وأم درمان الفن وأم درمان المسرح والإذاعة والأسواق والمهن والصناعات والتعليم . أهلها يمارسون حياتهم حين اجتمعت النحل والملل وكل شيء.
    هنا كان المسرح وهنا كانت شخوص القص .إنه ينبوع الطفولة وأنا أنهل منه كل قصصي . ينبوع الطفولة الذي لا تتوقف شلالاته و من علو تلال براكينها ، من هنا من طفولتي نهلت و باكراً شربتُ من أحاجي أمي . كانت امرأة حكاءة طويلة البال . اكتسبت دربة على القص تأخذنا تواً من القص إلى النوم ، من تلك الحكايات بثت الروح في الخيال ومعابثة الأجسام والكائنات .
    السينما باكراً . سينما ( برمل بك ) بطرف سوق أم درمان قبل أن تنمحي وصار الآن ذلك المكان موقفاً للعربات ثم مربطاً أولمبياً للسوائم ! .كانت السينما من مصادر الإيحاء في الطفولة الأولى . وهي واهبة المُخيلة الأولى والانتباه . شاهدت أول سينما وأنا في السادسة من عمري . كانت تتردد أصداء الجلاء والاستقلال ، ، تفتح السينما لأخيلة والصورة المتحركة واللقطة المصورة ، والتصوير والحوار وتطور الشخصيات والموسيقى والعيون التي تشاهد و تترك أثرها وذلك الموت الدرامي البارع في النهاية وهو يقود للسخرية .
    عن السينما بما تحدثه ، كان صديق طفولتي ( عبده صالح الموجي ) و من خلفه قصة عجيبة , وكان هو أصدق مثال لصناعة القص من الخيال . دخلنا مدرسة أبو عنجة الأولية في السابعة من عمرنا وبعد عام لم ينتقل للسنة الثانية . خرج صديقنا بكل ذكائه إلى الصنعة . لا يقرأ ولا يكتب. آخر مرة قابلته عام 75 . ، أما حكايتنا معه فهي قدرته على صناعته أفلامه . كان يعشق أفلام رعاة البقر والكاوبوي . لكل شخصية شكلها وجسّدها و صنع لها من خياله لغتها. كان يعشق الأفلام الهندية الراقصة . يقلد ويجسد بأوصاف لا تدري أنت آخر المطاف أ تضحك أم تبكي . هو يحب الأفلام العربية أيضاً. كان موعدنا الجمعة صباحاً مع مسرح ( عبدهُ ) السينمائي . يتقمص الشخصيات وينطق لسانه بكل اللغات وفق ما يتخيل ولم يكن يعرف الترجمة بالطبع ولا اللغة العربية أو الإنجليزية ولكن خياله الخصب . كان يدير كل شيء ، مقلداً يفتعل الحوار ويدير شخصياته . يصنع لنا قصة موازية لما شاهده بالأمس . وجاء الزمن المُر ، وتبدد صديقي أدراج الغبار بين الأزقة والحواري .
    تعلمت منه كيف تكون الحبكة وعظم القص من الخيال أو الذاكرة . كيف يتمكن الكاتب من الفكاك من سيرته الذاتية . يقولون الكاتب يكتب بتآمر داخلي بحياته الخاصة . التقاط الحكايات والفضائح .
    ذلك كان المكان الذي بدأت فيه تجربتي القصصية .
    كانت الطفولة ولم تزل هي صندوق وحيي ، هي منبعي ومن بركتها نهلت كل ذلك المعين .تركت السودان للمهجر منذ العام 1975 م . قضيت منذ تشكل وعيي في سن التاسعة عشر إلى التاسع والعشرين أي بما يعادل عشرة أعوام في السودان وإلى اليوم أربعة وعشرين عاماً في المهجر . أي أن عمري في الوعي خارج الوطن أكبر بكثير مما قضيت في وطني . أزور السودان بانتظام وأتابع وأتأمل كل هذه التحولات التي تمت في البشر والحجر والبيوت . مخادع الطفولة لم تزل هي زادي في حلم القص الطويل الذي أحمل خيوطه معي . كتبت مجموعتي الأولى ( رائحة الموت ) في أوائل التسعينات وكانت تختمر منذ الستينات ، ثم في منتصف التسعينات كتبت مجموعة ( مريم عسل الجنوب ) . كان زادي للقص طفولتي وكنوزها .ولم تزل تجربة الطفولة مُحفزة لخيول القص . هي الخيوط التي لم تزل تٌراودني فأكتب حين يشاء الخيال أن تلتف بحبائل القص وبُنيانه ورياحه العاصفة .
    تعلمت منذ الستينات والأحداث تطرق الذاكرة . وأذكر شعار الخمسينات ( أعطني قرشاً وحرر قناة السويس ) . ورأينا مجتمعنا يتغير ويتبدل . رأيت رجلاً يرسم بالدم ( شلوخاً )على وجه جميل. تأثرت بأصدقائي وكتبت .أردد دائماً أن كاتب القصة يسرب بعض من سيرته الذاتية من خلال القص .
    تعلمنا من ثورة أكتوبر 1964 م.تعلمنا من الشارع كيف صنع البشر عالماً جديداً في السياسة ، فقد أعْدَت أكتوبر ثورة الشباب في فرنسا عام 1968 ،

    وكتب عبد الله الشقليني عن تجربتي كتابة فارهة ، له وغيره من المهتمين .
    أمامي إما أن أقدم نفسي أو أنظر للقصة القصيرة وأنا كاتب أفتقر للتنظير . سوف أبدأ بشيء مختلف ، وربما لا يذكره كثيراً .
    أن المكان كما قلتُ مراراً أو أمدرمان هو الوعاء المكاني الذي احتضن تجربتي بكل الحنو . فالنيل هو ابنها وتشكل في ، فالنيل أحد أبناء مدينة أمدرمان و فقد ولد وتشكل شب واستوى على خاصرتها يسير الأبيض كتفاً بكتف مع الأزرق ، يحفانها بالرجاء . أم درمان والتلهل . انعكاس يمسان حوافها بالبركة والرخاء
    مدينة أمدرمان ونهرها ومزيجها ( خاتفة لونين )، فشرقها كله ماء عذب و انعكاس شمس الصباح على ملاءة الماء فشرقها المراكب والسنبر و
    (3)
    تعليق الشقليني :
    اليوم عثرت على نص المقابلة التي أجراها الكاتب والقاص /: عيسى الحلو . فرِحت ثم بدأت القراءة . كأنني أخطو حافياً في مَعبد لُغة فارهة . معِدتي لا تحتاج ، لا الماء ولا الطعام . جسدي كمن يقوم من نومه دب فيه النشاط . الطقس يتوسط الخيارات لا حر ولا برد . أنا حين أقرأ أجد نفسي مع رفقة هادئة ، لا تُشغلني عن الانتباه عما أريد :
    قلت لنفسي :
    عزيزنا الأديب القاص عثمان حامد ، وقد نثر بطانته اللغوية ، وكشف المخبوء بأيجاز ، أجلس عقولنا مجلِس الأرائك وأعطانا فوق ما نستحق من التكريم . فاللغة الواجدة المُنضدة ، لم تترك لنا أن نطوف الهرولة ، أو أن نقرأ كما يقول خبراء القراءة : العجلة مع قطف الثمار اليانعة .
    بدأت وهالني السرد المُدهِش ، والفِكر الواضح والموجز . عجبت أول ما عجبت أن أقرأ لكاتب يصنع من الحوار معه أقاصيص قصيرة ، مكثفة ، ينثرها بمهارة تتحدى ، وتفتح ذهن من يقرأ إلى قراءة خليطاً من الرؤى والقص بكل رياحينه !
    لكي لا يصفني أحدهم بالخطرفة اقرأ معي عزيزي هذا القطف من النص :

    {نحن نعيش في عالم شديد التغيير، والتغيير هنا مفروض بحد السيف فالكون كرة يدحرجها لاعب مجرد من القلب، صنع لنا حبالاً للاتصال دون المواصلة ، والقى بنا في مسارب ودروب لا تقودنا إلى منابعنا، فنحن في ذهاب صاعد إلى العدم.. الا يشكل الاستعمار الجديد الفريد كاشفاً ومعرياً إلى تهالك العالم واندحار ثقافات الأمم وارثها المتراكم الذي تعتدى عليه العولمة، وتقتله دون رحمة.. وإنسان هذا الزمان ينساق راضياً الى المستنقع. }
    نشكر الكاتب الأستاذ / عثمان حامد سليمان مشاركته المنتدى وهو ركن ركين من أركانه ، تمنعه الصحة وتقلباتها أحياناً من أن يُداوم الحضور . أهلاً به في بيته .
    سيقدم الأستاذ / عثمان حامد سليمان موجزاً عن تجربته ثم نقوم من بعد بقراءة أنموذجاً ولتكُن القصة القصيرة ( مريم عسل الجنوب ) .
    *
    العبارة المكثفة الموحية :
    كرصاصة لا تزيد عن سنتيمترين تُصيب فيلاً في مقتل .
    زغاريد التصوير من فرحٍ :
    هو فرح اللغة حتى وهي تصف الحُزن والكآبة التي تُمسك بجماع المقاتلين .
    لقطات سينمائية :
    لقطات موجزة ومُعبرة . اللغة عند القاص ( عثمان حامد ) كائن حي ، تعتمر ما تشاء على رأس كل عبارة أو جملة . وتأتزر ما تشاء من عَباءات الوصف ، يتداخل الحسي والمعنوي بتبادل رفيق . تترصع في سردها وهو يصعد قمة العقدة من السفوح ببروقٍ مُتناثرة . تكاد تنتظم بخيط كحبات اللؤلؤ في عقدٍ يطوق جيد هيفاء مُقبلةٌ .
    :
                  

العنوان الكاتب Date
شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد الكيك10-13-11, 11:08 AM
  Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد عبدالله الشقليني10-13-11, 12:13 PM
    Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد عبدالله الشقليني10-14-11, 05:26 PM
      Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد الكيك10-16-11, 08:57 PM
        Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد الكيك10-19-11, 09:42 AM
          Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد الكيك10-19-11, 04:07 PM
            Re: شوقى بدرى يكتب عن ... مريم عسل الجنوب ...والاديب عثمان حامد الكيك10-20-11, 10:33 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de