|
Re: نأسف لقرائنا الكرام ... لن نكتب عن هزيمة الهلال (Re: وليد محمد المبارك)
|
Quote: دي من السقطات التي لا تمحى |
والله يا وليد سقطة وأي سقطة ... هذا الرجل دلل تماما على كل ما قيل فيه من قبل ... حقا انه فاقد تربوي لا يملك الا الكنجالات وحتى هذه لم يعرف كيف يوظفها بل انفقها في محترفين جل ما استفاده منهم الهلال ان شغلوا له مكان بمقاعد الاحتياطي --------- كل همنا الآن ان ربنا يحمينا من خمسات ... ولسان ود القاضي . . .. ... .... شنبو دا خليناه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نأسف لقرائنا الكرام ... لن نكتب عن هزيمة الهلال (Re: جلال عثمان)
|
Quote: لكن بنية رئيس النادي للحكم ستظل عالقة في ذاكرة الاتحاد الافريقي زي قضية 2 .. 12
دي من السقطات التي لا تمحى |
والله ياوليد برغم انو قضية 2 و 12 صعب الواحد يدافع عنها لكن ممكن تعتبر من
شغل الفهلوة في الكورة ، لكن بنية رئيس النادي دي كارثة بكل المقاييس وتصرف
اخرق وارعن من شخص يمثل هرم نادي قمة مثل الهلال ........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نأسف لقرائنا الكرام ... لن نكتب عن هزيمة الهلال (Re: صبري طه)
|
يحلني انا
انا مقتنع تماما انو الحكم دقوه
انت شوف البحلك وكيف حا تبرر الصورة حقت الحكم وهو ملقى على الارض وكيف حا تبرر تاخر الشوط الاول
وكيف حا تبرر كلام الناس التحت ديل
الحكم الجزائري يشكو "لكمة" رئيس الهلال السوداني وروراوة يتدخل
هاك برر يا مبرر
ياهو حالكم كالعادة
هاك برر يا مبرر ياهو حالكم كالعادة
Quote: تعرض الحكم الجزائري جمال حيمودي الذي أدار مواجهة الهلال السوداني ونظيره الترجي التونسي ضمن مباراة الذهاب بالدور قبل النهائي لدوري أبطال أفريقيا لكرة القدم الأحد إلى لكمة قوية تبعها ترهيب و تهديد من طرف رئيس النادي السوداني بين شوطي المباراة. وتسببت الحادثة في تأخير انطلاق الشوط الثاني من المباراة التي عرفت فوز الترجي بهدف دون رد سجله المهاجم يوسف المساكني في الدقيقة 4، وضعت فريقه في موقع مناسب للتأهل للمباراة النهائية قبل موقعة الإياب بتونس بعد أسبوعين. واشتاط الحكم الجزائري غضبا بعد هذا الاعتداء ما حمله على تحرير شكوى إلى الاتحاد الإفريقي للعبة، غير أنها توقفت بين يديه بعد تدخل محمد روراوة الذي طالب منه نسيان القضية، بحجة المحافظة على العلاقات الطيبة التي تجمع الكرة الجزائرية والسودانية . واستنادا إلى مصدر قريب من الحكم حيمودي فان الأخير استجاب للطلب، ولم يتقدم بأي تظلم للهيئة الإفريقية. |
المصدر الجزائر سات
الله يفضحكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نأسف لقرائنا الكرام ... لن نكتب عن هزيمة الهلال (Re: صبري طه)
|
Quote: أين أنت جمال؟ وصلت للتو (ظهر أمس) إلى الجزائر، أنا أكلمك من المطار. بداية ماذا حصل في السودان بالتحديد، نريد الحقيقة من فم المعني المباشر بما حصل بين شوطي مباراة الهلال السوداني- الترجي التونسي؟ أول شيء يجب التوقف عنده، هو أن المباراة جرت في ظروف عادية جدا، منحت بطاقتين صفراوين فقط خلال 90 دقيقة واحدة للهلال وأخرى للترجي، هدف الفريق التونسي سجل في الدقيقة الرابعة، والجمهور السوداني كان رائعا وتحلى بروح رياضية لا يعرفها إلا من شاهد السودانيين كيف يناصرون وأنت تعرفهم جيدا. يعني كل شيء كان في إطاره العادي سجلّنا فقط وقوع تصرف طائش بين شوطي المباراة، اعتبره غير لائق من قبل رئيس الهلال السوداني الذي لم أجد مبررا لفعلته حيث اعتدى عليّ بكلمة. ما هي الأسباب التي تعتقد أنها أدت به إلى الاعتداء عليك؟ هو رئيس جديد عيّن على ما اعتقد منذ 6 أشهر، وأكثر من ذلك صغير السن ما يعني أنه شاب “مش جامل عقلو”، ربما بسبب تأثره بالهزيمة ما بين شوطي اللقاء تصرف بتلك الطريقة. كيف حصل هذا الاعتداء وهل لنا أن نعرف لماذا لم توقف المباراة كما يتساءل بعض التونسيين؟ في الطريق إلى دخولي غرف الملابس عند نهاية الشوط الأول، تفاجأت بقدومه نحوي ليوجه لي لكمة خادعة لم أنتظرها بكل صراحة، مباشرة بعد الذي حصل دخلنا غرف الملابس والتقينا منسق المباراة وبعد التشاور مددنا وقت راحة ما بين الشوطين إلى 20 دقيق حتى نتخذ القرار السليم. ما هو هذا القرار؟ طرحنا سؤال هل كل العوامل متوفرة حتى نوقف المباراة؟ فوجدنا العكس فبعد الاعتداء الجسدي، يجب أن تكون هناك إصابة خطيرة للحكم أو أحد مساعديه، أو فقدان الوعي مدة طويلة ويكون الأمن غير موفّر أو ناقص، وهي الشروط لا تتوفر حتى نوقف المباراة. والشيء الذي يجب أن أؤكد عليه هو أن هذا التصرف الفردي لا يجب أن يدفع ثمنه كل الفريق وحتى الأنصار الذين كانوا مثاليين، بدليل أن المباراة استمرت وسارت في روح رياضية عالية، وما عدا تلك الحادثة كل شيء كان تحت السيطرة من البداية إلى نهاية اللقاء. كيف كانت الأمور في نهاية اللقاء؟ كانت هناك روح رياضية والأمور جيدة ككل، فقد جاءني رئيس الإتحاد السوداني وكل طاقمه وطلبوا الاعتذار بالنيابة، إضافة إلى أن الحاج محمد روراوة كان يتابع كل كبيرة وصغيرة أثناء وبعد المباراة معنا، وحتى القنصل العام للجزائر في السودان التقاني، وتحدث عن العلاقات الجيدة بين البلدين وأنني قمت بقرار موفق بإكمال اللعب، فكان جوابي له كما يلي: إذا كنت قد اتخذت هذا القرار فحنكتي وخبرتي هي التي جعلتني أتخذ القرار المناسب بعدم توقيف المباراة وأخذها إلى بر الأمان”, القنصل العام قام بواجبه معي وهو مشكور وحتى علاقتنا مع السودانيين لن تتأثر، وبدوري الآن يمكنني أن أؤكد لك أننا كحكام ملف الهلال- الترجي انتهى بالنسبة لنا في السودان. لم نفهم قصدك؟ لقد قمت بكتابة تقريري إلى “الكاف” بشأن تصرف رئيس النادي، و بإرسالي هذا التقرير انتهى دوري، الكرة بقيت الآن في منطقة الإتحاد الإفريقي. هل لنا أن نعرف ماذا دوّنت في تقريرك؟ كتبت أنني كنت ضحية تصرف طائش وفردي من قبل رئيس النادي السوداني. هل كانت اللكمة قوية؟ لم تكن قوية وإنما خفيفة لهذا لم تكن مؤثرة، أنا لم أكن أعرف أن المعتدي هو رئيس الفريق الذي بسبب نتيجة المباراة وبحكم سنه فقد أعصابه وتصرف كطفل صغير، وأفيدك بمعلومة جديدة في هذا السياق. تفضل. مساء أمس (يقصد أول أمس) اجتمعت لجنة وزارية في السودان حتى تدرس قضية شطب هذا الرئيس بشكل نهائي ومدى الحياة من السلك الرياضي بعد الذي قام به معي. رئيس فرع كرة القدم في الترجي التونسي رياض بنوّر قال إن الجزائريين “رجال” وأثبتوا ذلك من خلال طريقة تحكيمك الجيدة وعدم تأثرك بأي ظرف، ماذا تقول ردا على هذا التصريح؟ كنا حكاما في مباراة بين فريقي بلدين شقيقين الأمر الذي يجعلنا أمام حتمية إخراجها إلى المخرج السليم، نحن جئنا لتأدية واجبنا مثلما تنص عليه قوانين اللعبة، والحمد لله سارت المباراة في أفضل الظروف، وتركنا انطباعا جيدا ونحن كحكام لا ننتظر الشكر من أي كان لأننا نحتكم لضمائرنا في النهاية. ربما حكم آخر في وضعيتك خلال شوطي مباراة الترجي- الهلال بعد الذي تعرّض له أكيد أنه كان سيتسرع ويوقف اللقاء، هل تؤيد ما قلته؟ في هذه المباريات وخاصة في أدوار نصف نهائية ونهائية الخبرة تلعب دورا كبيرا، وهذا ما تركني أحسن اتخاذ القرار السليم ولا أعاقب كل السودانيين بسبب تصرف شخص واحد، والناس الآن تتكلم عن المباراة وما حصل فيها من أحداث، وليس عن توقيفها وما الذي حصل ما بين الشوطين. هل تلقيت مكالمات تضامن بعد الذي حصل؟ من هذه الناحية الحمد لله، حيث سجلت تضامنا من قبل السلطات الجزائرية، وكذلك من الاتحادية والحاج روراوة الذي ظل يتابع كل التطورات ورفع معنوياتي، دون أن أنسى لجنة التحكيم على مستوى “الكاف”. بعد كل هذه المشاركات والمباريات القارية التي أدرتها في مختلف المنافسات ماذا يطمح جمال الآن؟ سأدير الأحد المقبل مباراة تونس– الطوغو في إطار تصفيات كأس إفريقيا 2012، الهدف يبقى أفضل تشريف للصافرة الجزائرية في “الكان” القادمة، والإنسان “يخوي راسو” حتى يشرع في التحضير للمنافسات المقبلة بأكثر جدية. نريد أن نعرف ويعرف الجمهور الرياضي، كم من سنة لا زالت أمام حيمودي في المستوى العالي؟ ما زال أمامي 5 سنوات في التحكيم، الهدف هو تمثيل الجزائر أفضل تمثيل في المحافل الكبرى، وسأكون سعيدا برؤية الخلف إذ سنترك مكاننا للشباب و نحن مطمئنون من هذه الناحية، وربما سيكون ذلك قبل 5 سنوات إذا تأكدنا أن هناك أفضل شبان سيستخلفوننا. ما هي الرسالة التي تريد أن توصلها في النهاية؟ رسالتي إلى وسائل الإعلام المكتوبة، أتمنى أن تجتهد في إيصال المعلومة من المصدر، خاصة المعلومات التي تتعلق بالحكام، وأتمنى ينصفوهم خاصة أننا مظلومون من هذه الناحية، نتواجد في أفضل المراتب قاريا ولكن مع هذا مظلومون كثيرا من الناحية الإعلامية هنا. وأتمنى أن لا يبقى الحكام دائما الشماعة التي يعلق عليها الرؤساء هزائمهم خاصة أننا في عهد الاحتراف، كما أطلب من الصحافة أن “تروح غير بالعقل“ ولا تقسوا على الحكام الشبان، إضافة إلى هذا أتمنى مستقبلا أفضل للكرة وكذا الصفارة الجزائرية. |
هاك يا صبري
برر تاني
المصدر : الهداف الجزائرية : حيمودي: “رئيس الهلال طفل صغير غدرني بلكمة لم أنتظرها، ولهذا لم أوقف المباراة”
| |
|
|
|
|
|
|
|