الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 11:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الأستاذ عبد المنعم خليفة خوجلي(Abdul Monim Khaleefa)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2009, 09:57 PM

Abdul Monim Khaleefa
<aAbdul Monim Khaleefa
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 1272

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة (Re: Abdul Monim Khaleefa)

    وصلتني الرسالة التالية من الأخ والصديق الأديب / قاسم مكي الباهي ..
    تعليقات الأخ قاسم تتخلل كلمتي عن الراحل العزيز، وهي مبينة باللون الأسود المخطط .. تذوق رفيع .. ولغة أدبية قمة في الروعة ..ووطنية دافقة .. وتجاوب مع ذكرى الراحل العزيز ينم عن التقدير العالي لدوره وعطائه ..
    أجد نفسي عاجزاً عن التعبير عن تقديري العظيم لك أيها الأخ الأديب قاسم.. وسوف أنقل نص رسالتك المعبرة لأسرة الغالي دكتور فاروق..ولي عودة ..

    محبتي
    عبد المنعم خليفة

    *****

    أستاذي العزيز
    عبد المنعم
    عام جديد سعيد وعمر مديد
    وبعد، قرأت كلمتك عن صديقك المغفور له محمد الفاروق محمد كدودة (ريحانة النخبة).
    أولا، لك عزائي ودعاء بقبول عظيم لرجل أنسى (بضم الهمزة وكسر السين) نفسه (يفتح السين) في الانشغال بشعبه ووطنه. ولأسرته وزملائه وبلده العزاء ولنا جميعا وبعد. إن من البيان لسحرا. ذلك قول رسول كريم. لقد فرحت بنصك الذي تمكن باقتدار من إثارة عاصفة من عواطف شتى وهو يلم شتات ذكريات ويلقى بإحكام خبرة ويفجر لغة أديبة حول "معنى" المغفور له لك ولجيلك ولوطنه. عجبت. رحل فاروق. غير انك جئت به وأدخلته في حنكة قلوب قارئيك . اندغم فيهم. وسعهم واتسعت به أقطار نفوسهم. وصار هو هم. بفضل قدرة فذة في قلمك البيان (باء مفتوحة وشدة مفتوحة على حرف الياء.) فلك الشكر الجزيل. هكذا يرحل الراحل . ويقيض الله له من يأتي " ليكسعه" و "يشقلب " وجهته. فإذا ذات مقال. ويوم قلم . يعود . منقلبا إلى أهله . مملوءا حياة ونضرة وسرورا .ويقيم فيهم .وبهم . ما أقام عسيب .فشكرا
    .


    أخي "ومودتي". "محمد" الفاروق "محمد" كدودة. هكذا أعدته إليك والى قارئك . وأنت تصفه بالمودة " المعنى" لا بالوديد "الصفة" . ترد إليه خصوصيته و(.........)اجته " محمد ومحمد" تخاطب الراحل. فتلغى " بجرة قلم" ذلك الحاجز الوهمي بين حياة حافلة و"علياء" بعيدة.

    أخي ومودتي .. محمد الفاروق محمد كدودة
    سلام عليك في عليائك ..
    .. منذ بواكير الشباب في خورطقت الفيحاء التي " جمعتنا وكان يلهو صبانا باعتزاز كمارد متعالي" .. بواكير الشباب وخورطقت الفيحاء . حددت إحداثيات (زمان ومكان) بدء نمو الحدث (حدث ريحانة النخبة). وحدث النخبة نفسها. النخبة لحمتها وسداها (صداقة ، توحد رؤى، مودة).روابط مستدامة وخلودة (بفتح الخاء وضم اللام) حتى اللقاء مجددا (في العلياء). لله دره من وفاء. لقد رسمت لنا أقدارنا أن نلتقي على طريق(المدرسة بتعليمها الحديث) هيأ لنا صداقة نعتز بها،وتوحداً في الرؤى (الكتاب بفكره الحديث وتفعيله في حركة الحياة) كان لنا نعم الزاد وخير المعين (مشاطرة فهم الحياة والفكرة)، ومودة سأظل أنعم بدفئها "عاطفة نبيلة خالصة" إلى أن نلتقي مجدداً .. هو طريق سلكته يا صديقي رغم إدراكك لما يحف به من تحديات وصعاب ، وما يتطلبه من تضحيات ونكران للذات .. غير أنها صعاب تبعث في النفس صفاءً ورضاءً وسلاماً . (صعاب تبعث صفاء. حرق عود الذات كي يفوح عطرها.معرفة النفس بتخويضها بحار معاناتها. وهل فعل ويفعل ذوو القباب من سلفنا عند منحنيات النيل وشيوخ الذكر في سهول سافنا السودان سوى ذلك؟ أليست هي خمرة قديمة في زجاجة جديدة؟ دور نخبوي جديد مستأنف في طور حداثي إنبذر في خورطقت ونديداتها؟
    أ
    خي ومودتي .. محمد الفاروق محمد كدودة ( ثم نلج فى قطعة رائقة من ادب الذكريات. "مصدر أولي للتأريخ". تلك موضوعية مبكرة وفطنة لماحة فى أول أوانها. ماذا هى ؟ ان تلمس الرهبة تسطو على غريب هو في بلدك. الخضرة الخريفية وجبلا الداجو وكرباج. في الحق ( إن مزيل الرهبة ومبعثر الغموض ) هم ناس كردفان أساسا وأنت ممثلهم إزاء فاروق القادم من دغيمه بزوادته من أحاسيس غموض ورهبة إزاء الغرة الحفية الراكضة في الرمال حافية أبدا تستقبل وافديها.هل ما زالت؟؟.

    لا تزال صورتك مطبوعة في ذهني عندما التقينا لأول مرة ونحن نحط رحالنا في داخلية"أبوسن" التي تصادف أن تم توزيعنا بها .. بدأ تعارفنا مختصراً يشوبه شيء من غموض، وبعض من رهبة؛ ربما كانت مجسمة أكثر بالنسبة لك أنت الفتى ابن الخمسة عشر ربيعاً القادم من حلفا دغيم إلى هذه البقعة في ريف كردفان .. غير أن الخضرة الخريفية النضرة .. ومنظر جبل الداجو وجبل كرباج اللذين يلوحان في الأفق البعيد .. ورائحة الدعاش المنعشة في شهر يوليو .. لا بد وأن تكون قد خففت من تأثير ذلك الغموض وتلك الرهبة .

    ذهبت أنا إلى العنبر رقم (2) بينما ذهبت أنت وصديقنا زكي عبد الرحمن إلى العنبر رقم (6) ، (ذاكرة فوتوغرافية تعين على تدوين السيرة الذاتية. شهادة على تجربة جيل. ونخبة . لماذا لا تفعل ؟ نحن في الانتظار!!) حيث استقبلكم الطلاب القدامى بترحاب.. وكم عجبت للوقت الوجيز الذي تمكنت أنت فيه من اختراق كل الحواجز الوهمية والفوارق التي مردها لاختلاف النشأة والبيئات الثقافية بينك وبين زملائك في العنبر القادمين من مختلف مناطق السودان.شهادة مهمة لتخلق النخبة .محو فوارق. اختلاف النشأة وبيئات الثقافة . قدرة لجيل جديد. ما مصدرها؟ تماثل في نشأة المدرسة. قواسم ثقافية موحدة. سمات مشتركة في مجتمعات السودان؟؟ لحظة محددة في التاريخ في رقعة ارض ما؟؟.أذكر منهم خليل مكي (من أبوزبد) ، وغبوش ترتور (من الدلنج) ، ومحمد خير المليح (من النهود) .. وانبهرت للسرعة الفائقة التي نجحت أنت فيها من تأسيس صداقات حقيقية معهم .. وكان ذلك أول انطباع لي عن الكاريزمية الكامنة، والمودة والصفاء التي يتمتع بها ذلك الفتى إبن الخمسة عشر ربيعاً القادم من حلفا دغيم .. هذا الانفتاح على الآخرين بالسماحة والصداقة كان البذرة التي تفتقت مبشرة بنجاحك الاجتماعي اللاحق . (انك تؤرخ له وتلتقط ملامحه بحصافة في بداياته. كاريزميته الكامنة في سرعة تودده وتمدد صداقاته.)

    كان مجتمع خورطقت في تلك السنوات يمثل بانوراما زاهية من التنوع الفريد.. شباب قادمون من مختلف ربوع السودان، توحد بينهم خلفيات دراسية متماثلة، ورؤى فكرية لما تزل في مرحلة التكوين، يشتركون في رومانسية سياسية حالمة، وخيالات بكر، وتطلعات عظيمة لوطن يخطو نحو الاستقلال .. وهم جميعاً يطمحون أن يروه وطناً شامخاً.(إذن هي النخبة في نشأتها الأولى .)

    في خورطقت كان الانفتاح على الفكر الإنساني الجديد، والتشبع بقيم الحق والخير والجمال والاشتراكية والعدل الاجتماعي . هذه القيم السامقة التي كنا نطمع في أن نرى ركائزها تترسخ في مجتمعنا السوداني . كانت بلادنا سعيدة بشبابها ، وكنا أيضاً سعيدين بشبابنا ؛ فنحن ننعم بأرفع مستويات التعليم .. وبأجواء الحرية الفكرية والأنشطة الثقافية والرياضية المزدهرة. . مما شكل بيئة مواتية أورقت تحت ظلالها زمالات وصداقات باقية . (ما أقبح الليلة قياسا بالبارحة! ثم دخلنا النفق المظلم. ولكننا نرى آخر النفق ضوءا عظيما. مرحى للنخب القادمة!)

    في ذلك المناخ الإيجابي كنت أخي محمد الفاروق محمد كدودة، بتواضعك وبساطتك تحتل مكان الصدارة، وتستشعر مسؤوليتك في قيادة ذلك المجتمع وتوجيهه.. كيف تسنى لك يا أخي حمل الأمانة التي طوقت عنقك، وأنت لما تزل في تلك السن الباكرة؟ .(أول مرة أتعرف إلى كدودة (من وراء الشاشة) في برامج تلفزيونية (مقابلات) .ظل يثابر في تعليقاته على المواضيع الاقتصادية (كدرويش)على نصرة الكثرة من الناس والحق. فزهو الحاضر إذن هو من زهو ذياك الشباب ، بحقه وخيره وجماله). كما كنت يا أخي يا مودتي ريحانة النخبة التي شاركتك الفكر المستنير والوعي المبكر..(يلزم التدوين لهذه النخبة، وموضعتها في سياق تاريخى للتطور النخبوي والفكري والوعيوي فى سودان ما بعد 1899 وحتى 2009 . عمل ضخم وإسهام كبير. ينتظر فاعليه!!.) هي تلك النخبة التي اختطت لنفسها عموداً أخلاقيا(مثل عمود الشعر!) ألتزمت به ، وهو أن تقدم في مجتمعها ذاك ، النموذج الأمثل في السلوك الحضاري المهذب، والعلاقات الودودة مع الآخرين ، إلى جانب التفوق الأكاديمي، وإحراز قصب السبق في ميادين الثقافة والرياضة (ثم ولج ثور الأصولية الأرعن فحطم كل شيء ) لا عجب أن كان من رموزها بابكر حمور ، وهاشم بابكر - عليهما رحمة الله - ، وعلي خليفة مهدي ، وعمر الحاج سليمان ، ويوسف حسين ، ومحمد سليمان ، وآخرون كثر.

    تجاوبت الحركة الطلابية بمسؤولية مع الأحداث الوطنية والقومية الهامة التي شهدتها تلك السنوات ؛ وعلى رأسها الاستقلال والعدوان الثلاثي، إلى جانب عنبر جودة (إرهاص بعنبر قادم بمساحة السودان)، وحلايب ، وقانون الطوارئ ، وغيرها . .(أحداث من يوثق دقائقها؟؟) كان الصراع الفكري (من يدون مجرياته؟؟) محتدما يؤججه عنفوان الشباب ؛ إلا أنه كان يجري تحت مظلة من الاحترام المتبادل .. وكان للهدوء الذي تمتعت به أخي فاروق، وعدم جنوحك للتصعيد والتشنج والانفعال، دور بارز في سيادة تقاليد احترام الاختلاف ؛ وبذلك أهديت للحركة الطلابية – ولمنظمات المجتمع المدني لاحقاً - ركيزة صحية هامة.(مرة أخرى تستعيد الراحل إلى حضرة الفكر وحاضره والى قارئ النص مساهما مهما للتأسيس للحظوة الراهنة بحق الاختلاف، على شحها ومحدودية مجالها حتى في ساحة ساس يسوس!) .

    أخي ومودتي .. محمد الفاروق محمد كدودة
    عندما واصلت مسيرتك الرائعة في جامعة الخرطوم كان عودك قد استوى، وتجربتك قد نضجت ، وسماتك القيادية قد تبلورت .. وأتاحت لك رحابة الجامعة مسرحاً أكبر لنشر الوعي وبناء الحركة الطلابية الرشيدة ، وممارسة القيادة .. خاصة وأن سنوات الجامعة كانت حافلة بالأحداث والمعارك .. وعلى رأسها مقاومة الحكم العسكري الأول واستعادة الحريات الديمقراطية، والتضامن مع أهالي حلفا .. إلى جانب التضامن مع الثورة الجزائرية ، وحركة التحرر الوطني في الكونغو، ومناهضة التفرقة العنصرية في جنوب إفريقيا (هاهنا يصدح كابلى بنشيد آسيا وإفريقيا. مثلا.). كان طبيعياً في تلك الأجواء المثيرة أن تمارس أخي فاروق دورك القيادي بكل ما عرف عنك من جسارة واستعداد للتضحية .. فكان أن عرفت طريق المحاكم والمعتقلات .. ثم الفصل من الجامعة .(مهم أن تؤكد زوجته وابنتاه. هل ترك الراحل سيرة ذاتية؟ وان لم يفعل كدأب السودانيين، هل من ينبري فيكتب فرداً أو جماعة سيرته عوضا عن قلمه؟؟ هذا تحريض.)
    وعندما انتقلت إلى الدراسة بجامعة موسكو ،(تغلب على مكر التحدي) كانت تلك فرصة للتزود بأفق جديد من العلوم الاقتصادية أضافت إلى معارفك القانونية السابقة ثراء جديداً.. وتجربة أكسبتك علاقات إنسانية عريضة (تبلور آخر).. ورجعت إلى الوطن وأنت أكثر عزماً وتصميماً على مواصلة جهدك الدؤوب الموجه لتقدم السودان ورفعته ، بعد أن تبلورت في ذهنك خارطة الطريق لمستقبله .

    وعندما طرقت باب التعليم العالي والتدريس في الجامعات- ومن منطلق إيمانك الراسخ بوحدة الوطن - كان اختيارك – وأنت القادم من حلفا - أن تكون البداية في جامعة جوبا .(من حلفا الى جوبا) ثم قادتك قناعتك الفكرية للانضمام إلى الجامعة الأهلية تعزيزاً لرسالتها الهادفة ؛ وخضت مع الجامعة الأهلية مختلف معاركها التي ظلت مستغرقة فيها منذ بداية تأسيسها .(حس تاريخي فائق أدرك به الراحل ميدانا مهما من ميادين المعركة. مرة أخرى يستشعر القارىء قيمة هامة لرصد وتحليل مساهمات الراحل فى سياقات نشاط المجتمع المدني ومنابر الفكر الاقتصادي فى فترة ما بعد مفاصلة وانفراجة عهد البشير ).

    ورغم ما ظللت تتعرض له من عنت ومضايقات، صمدت مدافعاً صلباً عن حرية التعليم الجامعي واستقلاليته. كما عرفت مختلف المنابر مشاركاتك الفكرية ، وأنت تبحث في مشكلات السودان الاقتصادية التي استوعبتها ورسمت المقترحات الواقعية لمعالجتها (اذكر مقابلاته التلفزيونية استئناسا برأيه حول قضايا اقتصادية شتى.مثابرته فى نصرة الحقوق كانت قانصة للإعجاب .)

    له الرحمة ولزوجته وابنتيه العزاء فيما فعل في حياته العامرة ولك التقدير في وفائك لصديقك الراحل وعام جديد سعيد

    قاسم مكي

    مسقط - 4 يناير 2009م
                  

العنوان الكاتب Date
الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa12-27-08, 06:34 AM
  Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة جعفر محي الدين12-27-08, 07:01 AM
    Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa12-27-08, 09:25 PM
      Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة طلعت الطيب12-27-08, 09:39 PM
        Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة عمرو كمال ابراهيم12-27-08, 10:26 PM
        Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة الرشيد شلال12-27-08, 10:28 PM
          Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة الطيب شيقوق12-28-08, 06:28 AM
            Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة dardiri satti12-28-08, 10:01 AM
            Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa12-28-08, 10:18 AM
              Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة الطيب شيقوق12-28-08, 11:50 AM
                Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة tayseer alnworani12-31-08, 08:03 AM
                  Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة معتز تروتسكى12-31-08, 10:17 AM
                    Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة dardiri satti12-31-08, 01:40 PM
                      Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة tayseer alnworani01-01-09, 07:18 PM
                        Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة tayseer alnworani01-01-09, 07:26 PM
  Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة أحمد طراوه01-02-09, 06:16 PM
    Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa01-05-09, 09:44 AM
      Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa01-05-09, 09:57 PM
        Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa01-06-09, 07:06 AM
          Re: الدكتور فاروق كدودة - عليه رحمة الله - ريحانة النخبة Abdul Monim Khaleefa01-07-09, 10:23 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de