باحد شوارع امبده : العربات تتفادى جثة طفل لمدة ثلاثة أيام ..!!

Quote: ما زال البحث جاري عن المتهمة والدة الطفل .

Quote: الوالد طلع براءة؟

Quote: انت في الوالد ولا في بتاعين الحافلات والركشات والكناتر والناس الماشة كداري البحاورو ليهم في جثة لمدة ثلاثة ايام

Quote: الوالد طلع براءة؟

بلد ضاربة لساتك يا عمك ...

Quote: السلام عليكم؛ شكرا على اتاحتك الفرصة لنا كقراء للمشاركة اعتقد انه ان الاوان لاحداث تغيير بالنسبة لقضية الاطفال الذين يولدون خارج اطار الزوجية؛تغيير على مستوى الدولة من سن للقوانين و التشريعات التي تحمي و تكفل هذه الفئة؛ و تغيير على المستوى الاجتماعي .من وجهة نظري ارى الدولة يجب ان تبذل مجهودا اكبر؛ مزيد من التوعية الجنسية سواء في المدارس او حتى الجامعات؛ و توفير المزيد من اماكن الترفيه العامة؛ و تحجيم السلطة المطلقة الممنوحة لشرطة النظام العام؛التي تستغل سلطاتها لتحقيق مارب شخصية في معظم الاحيان.توقيع اقصى عقوية على كل من تقتل طفلا و ايضا على من تلقي به في مكان ما و حتى و ان لم يمت؛ و على الدولة يناء المزيد من دور الايتام مع رصد ميزانية لتجهيزها و توفير العمالة المؤهلة للتعامل مع هكذا حالات و كذلك مشرفين للتأكد من عدم وجود اي تجاوزات او اساءات يتعرض لها هؤلاء الاطفال. اما من الناحية الاجتماعية فيقع دور كبير علىينا جميعا بنشر الوعي بين الشباب بان يتجنبوا ارتكاب اي اخطاء يمكن ان تؤثر على كل حياتهم و مستقبلهم؛ وانا مع الشيخ الداعي لاستخدام الواقي من باب (فان كنت لا محالة فاعل؛فاستخدم الواقي)؛ في حال حدوث الحمل؛ كنت اتمنى لو ان الدولة تجيز الاجهاض اذا كان الجنين اقل من ثلاثة اشهر؛تجيز مثل هذا القرار و يكون تحت رقابة حكومية لمنع التجاوزات ؛في حال ان الامر تجاوز هذه المراحل وهذه هي النقطة المحورية؛لا يجب علاج الخطأ بجريمة؛ أقول الخطأ لأن معظم اللائي يتخلصن من أطفالهن هن غير متزوجات؛ وأذا كانت العقوبات الاسلامية الحاسمة جدا قد حدت عقوبة الزاني و الزانية غير المحصنين بالجلد 80 جلدة بينما هو الرجم في حالة الاحصان؛فان في هذا دليل على ان الخالق عز و جل يتقهم طبيعتنا كبشر؛لذلك جاءت العقوبة بغرض الاصلاح؛ كما على العائلة ان تتضامن لتتجاوز هذه المحنة بكل الطرق الا قتل الطفل؛رجاءا اي واحدة تمر بهكذا تجربة لا تقتلي طفلك؛قد يغفر الله لك خطأك في حق نفسك لكنه لن يغفر لك قتلك لنفس طاهرة نقية؛ ايضا يجب على الاهل اجبار الوالد على تحمل نتيجة لهوه وذلك بالزواج من ابنتهم؛ و حتى و ان لم يدم الزواج لكنه على الاقل يحفظ للطفل حقوقه الادبية و النفسية.و علينا ان لا ننصب من انفسنا قيمين على الناس و نعاقيهم من غير و جه حق؛يل يجب علينا ان نمد يد المساعدة للامهات اللائي قررن ان يربين اطفالهم حتى من غير وجود اب .و اخيرا على مجتمعنا تغيير وعيه تجاه الاطفال؛ كون احجامهم صغيرة لا يعني انهم اقل انسانية ؛ بل يجب علينا ان نعمل جاهدين ليحصلوا منا على كامل حقوقهم

Quote: الوالد طلع براءة؟

(عدل بواسطة ابوحراز on 08-13-2011, 10:50 AM)

Quote: صورة تحكي وفاء الكـــــــــــــــلاب في حين ان امه التي انجبته رمته دون رحمة !!!!!

Quote: الاخ عوض شكرا لجعل التعليق على هذا الموضوع ممكنا اولا اطفال الخطيئه موجودون فى السودان منذ الاذل فى كرتونه فى المقابر فى مكب نفايات فى مستشفى او بئر السايفون او الدفن وفى كل المدن والذى ىساعد فى ان تكون ظاهره فى العاصمه هو توافد القرى والمدن الى المركز سعيا وراء لقمة العيش وضرائبهم التى يدفعونها فيستفيد منها المركز. تزايد اطفال السفاح لزيادة عدد السكان كما ذكرت سابقا. الفئات التى ترتكب الخطيئة ليس الفقراء كما يظن البعض انه وسط المترفين ا اصحاب المنازل الفاخرة ذوى المال ليكملوا متعتهم فالسفاح يحدث فى ارقى العائلات. وليست التى ترتكب ذلك غير المتزوجات فالمتزوجات لهن نصيب من اطفال السفاح والكل يعلم ذلك . تبقى المشكله ليست المادة او عدم الزواج . كلما وجد مناخ خلوة فى منزل فى مكتب تحت شحرة تتحرك الدوافع للممارسة وينتج عنها مفاجئة الحمل . هذا الموضوع شائك ويطرح دائما كان هناك سببا واحدا هى الحكومة هذه الشماعه اذا كان ولى امر الاسرة فشل فى تربية ابنائه وبناته العدد الحدود كيف لحكومة مسئوله عن حروب الداخل والخارج ومشاكل كل الشعب ان ترعى كل هذا العدد من الابناء والبنات . فرب الاسرة هو المسئول لماذا فى ذات الوسط توجد بنت محافظه واخرى لا قطعا لاختلاف التربيه. ان هذا الموضوع لن ينتهى جذريا اينما وجد الانسان وجدت الخطيئه التى ليس لها لون ولاقبيله ولا حل.لاتوجد ثقافه او توعيه تمنع ذلك سياسة دفن الرؤس فى الرمال ان تبقى على الطفل فهذا يعنى رحيلها هى سوف تقتل لا اطيل لدى الكثير الذى اود طرحه ولكن شكراا

Quote: الاخ عوض عكاشة؛ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛اسفة لازعاجكم مرة اخرى؛ و لكن في الحقيقة اذا لم تكن تمانع فانني ارغب بالتعقيب على مداخلة الاخت سعاد من باب اثراء الحوار و عرض مختلف وجهات النظر ليس الا؛و هذا هو نص تعليقي: كما ذكرت في مداخلتي السابقة؛بأنني اتمنى ان تكون هذه فرصة لنا جميعا لنحدث تغيير في وعينا و نظرتنا للأطفال المولودون خارج مؤسسة الزواج؛ و حتى و ان كان هذا الاسم طويلا لحد ما الا ان و قعه افضل من اسماء اخرى؛و اسم اطفال الخطيئة قاسي لأبعد الحدود؛ وحرام علينا ان نصمهم بوصمة ليست لهم اي ذنب فيها؛ و بالتاكيد الدولة تتحمل مسؤلية كبيرة؛اما بالنسبة للموضوع المطروح هنا فهذه قضية جنائية و بالتالي تخص الحكومة؛و ليس هناك يقال عنه أن الدولة لديها مسؤليات كثيرة و لا تستطيع الاهتمام بهكذا قضايا؛ الصين عدد سكانها اضعاف اضعاف عدد سكان السودان و لديها الكثير من القضايا و كذا امريكا و لديهم وقت و للالتفات لهكذا قضايا ؛لانه مسؤلية الحاكم؛فالحكم ليس بالمسؤلية اليسيرة ؛و راينا امام اعيننا كيف ان اوباما و من قبله كلينتون اشتعل راساهما شيبا في برهة من الزمن؛و لذلك اتمنى ان الحكومة تولي هذه القضية اهتمام اكبر. اخيرا ألقاء اللائمة على الاسرة و اتهام الاباء بالتقصير في تربية الابناء و انهم وراء اخطاء بناتهم يعيدنا للمربع الاول ؛حيث يتم التخلص من الطفل لتجنب وصمة العار؛ حيث يمارس الكثير من الضغط من قبل المجتمع على الاب المسكين الذي يضطر للانتقام لكرامته بطرق تخلف وراءها ضحايا سواء أكان الطفل او الام. لذلك كما قلت سابقا لا داعي لان نكون قيمين على الناس؛فالشخص المخطئ غالبا ما يحس بالذنب و الندم لكننا حينما نضعة في الزاوية و لا تكون لديه خيارات؛كما اللص حين نحاصره فيضطر الى استعمال سلاحه الذي في أغلب الاحيان لم يكن ينوي استعماله؛فكذا المخطئ أما قام بجريمة لتغطية خطاه او جرمه؛او اننا دفعناه لتحدي المجتمع و بالتالي لا شئ سيمنعه من الاستمراء؛ انا اعرف ان معظم الناس يسبب لها هذا الموضوع اكتئابا و نتمنى لو ان هناك حل سحري و فوري و لكن التغيير يبدا متى ما رغبنا فيه شكرا جزيلا اخي عوض XXX