قياد جماعيه بديلا للبشير!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 03:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-06-2011, 03:14 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قياد جماعيه بديلا للبشير!

    ما يثيره قريب الرئيس كمال حسن بخيت في عموده يوحي بالكثير مما يجري داخل المؤتمر الوطني.

    واضح ان الكثيرين منهم يتآمرون ويتربصون بالرئيس للانقضاض عليه.

    هل يئس قادة المؤتمر الوطني من رئيسهم ويبحثون عن مخرج!


    Quote: سمة الرئيس في مواجهة الصعاب لما فيه خير البلاد
    البشير ارادة التحدي..ما حدث .. لا بد أن يجد مراجعة دقيقة ومحاسبة .. حتى لا يتكرر ثانية
    كمال حسن بخيت

    رحلة الرئيس عمر البشير للصين طرحت جملة من المؤشرات وفق حساب التحدي الذي مثلته والنجاح الذي تحقق منها في الظروف التي تمت فيها. والتحدي هو سمة الرئيس البشير في مقابلة الصعاب لما فيه خير البلاد، ولذلك لم يعر المحكمة الجنائية ادنى اهتمام لوضوح رؤياه حول اهدافها وطبيعتها ، ولم يكن متوقعاً منه أن يقبل بأن يظل حبيساً لتهديدات مدعيها العام، ولذلك لم يتوقف عن ممارسة دوره كرئيس دولة في المهام الخارجية طالما هناك موافقة الدول التي تتطلب المصلحة الوطنية زيارتها. ولذلك وافق على دعوة ليبيا لحضور القمة الاوروبية الافريقية على اراضيها، وحينما تراجعت ليبيا عن الدعوة لضعف القذافي امام الضغوط الاوروبية سحب دعوته للرئيس البشير الذي لم يتأسف على سحب الدعوة واعتبر ان نتائج القمة لا تعني السودان الذي غيب عنها، ولم يعرف القذافي كيف يواجه هذه الضغوط ضد الجنائية والتي اصبح امام اتهامها له دون نصير معه.

    والصين رغم انها الشريك الاقتصادي الاكبر للسودان إلا أنها على المستوى السياسي خاصة في دوائر الامم المتحدة لم تقنع كثيراً من المراقبين من ان دعمها للسودان يرقى الى مستوى هذه الشراكة، بل وحتى مستوى الدعم السياسي الذي وجده (موغابي) منها في مجلس الامن ضد فرنسا وبريطانيا وامريكا ولذلك ظهرت ضرورة قصوى لاستجلاء حجم وعمق الدعم الصيني من قضايا السودان مع المجتمع الدولي وفق موقف واضح لا يحتمل تفسيراً ولا تأويلاً وفق وجه متعدد الجوانب.

    ان هناك تأثيراً متوقعاً للدعم الصيني تبعاً لتأثيرات تقسيم البترول بين شمال وجنوب البلاد، وهو أمر يتطلب على الاقل معرفة حجم الاستعداد لدى الصين والمضي قدماً في الوفاء بمستلزمات الشراكة الاقتصادية بعد انفصال الجنوب وحجم التعويل المتوقع عليها كدولة صديقة.
    لكل هذه العوامل يتضح ان زيارة الرئيس البشير للصين قد مثلت هدفاً استراتيجياً لا يمكن تجاوزه ولا التخلي عنه ولا حتى الانابة فيه لاستشراف الموقف الصيني تجاه السودان وقضاياه بالوضوح التام مهما كان حجم التحديات والمخاطر التي قد تستهدف الرئىس البشير في سفره خارج البلاد، خاصة في ظل تصاعد العداء الامريكي ومن الدوائر المعادية للسودان في مجلس الشيوخ الامريكي واصرارها على كسر رمزية التحدي التي جسدها الرئىس البشير تجاه الغطرسة الامريكية وإجهاضه منه للمحكمة الجنائية ولدورها العدواني المستهدف للزعماء الافارقة.

    لقد حققت زيارة الرئىس البشير الى الصين كل اهدافها المطلوبة وكانت النتائج قدر التحدي ومصارعة المخاطر، فقد رفضت الصين وبجلاء ووضوح الاستجابة للضغوط الامريكية بعدم إستقبال الرئيس البشير وتدخلت لتوفير ممر جوي آمن لطائرته بعد الرفض المفاجئ والمدبر من دولة طاجكستان التي يهيمن عليها النفوذ الامريكي، وتراجعها عن موافقتها السابقة.

    وتمخضت الزيارة عن جملة من الاتفاقيات أكدت الصين انها الشريك رقم واحد للسودان في المجال الاقتصادي وكذلك في المجال السياسي لمؤازرة قضاياه على الصعيدين الاقليمي والدولي وعلى تعزيز قدراته لانجاز التنمية وبهذا تكون الزيارة قد حققت هدفها الاستراتيجي بشكل كامل بفعل ارادة التحدي التي يتصف بها الرئيس البشير، فان تتم زيارة رئيس الدولة بذاته في ظل التطورات السياسية التي تمر بها البلاد والمنطقة العربية عموماً لا تدانيها زيارة على مستوى آخر من مستويات المسؤولية العامة من حيث الدلالات والنتائج.. وتزداد دلالاتها في ظل الاستهداف الشخصي للرئيس البشير كرمز للدولة ولذلك مثلت زيارته دفعاً للمفاوضات ولنتائجها نحو أهدافها المطلوبة في جملتها وفي تفصيلاتها.

    ان الاشفاق وحتى الخوف من المخطط الامريكي تجاه الرئيس البشير هو أمر مشروع لانه مخطط وان كانت تقوده قلة متنفذة في دوائر صنع القرار الامريكي إلا انها قلة اجرامية ويجب التعامل مع مخططها بالجدية الكاملة على أساس كل الاحتمالات حتى تنجح المساعي الوطنية في اجهاضه واسقاطه تماماً، ولكن هذا التخوف والاشفاق يجب ان لا يحوله البعض الى حالة هلع وكأنما الرئيس البشير قد غاب عن الساحة السياسية للمطالبة بقيادة جماعية للبلاد لتجنيبها آثار هذا الغياب وكأنما البلاد تعاني من غياب مؤسسات حكم، بل وكأنما البلاد قامت على فرد واحد فان غاب غابت الدولة وانتهت آلياتها رغم القناعة الشعبية التامة بأن الرئيس البشير هو صمام أمان البلاد لرمزيته ولدوره في حفظ البلاد وتأمينها، ولكن طرح فكرة القيادة الجماعية تأسيساً على تأخر طائرة الرئىس البشير من الوصول في ميعادها للوطن لم يكن موفقاً مهماً كانت الدوافع حسنة النية لانه مفهوم لا يتأسس على غياب مؤسسية الدولة ويسقط الثقة عن كل ما هو قائم والمضي بها قدماً تحت قيادة الرئيس البشير ورمزيته التي سندتها شرعية دستورية وفرها تأييد شعبي جارف.

    ان ارادة التحدي التي يتميز بها الرئيس البشير في حركته وفي المهام الخارجية تستلزم دعمها لهذه الزيارات ومن جميع جوانبها خاصة الجوانب الملاحية المتصلة بتوفير الممرات الآمنة فما حدث في طاجاكستان لابد ان تتم فيه مراجعة دقيقة لمعرفة.. لماذا حدث؟ وما حدث؟ فالجميع يعلم ان العديد من الممرات السوفيتية السابقة قد أصبحت خاضعة للنفوذ الامريكي وبها قواعد عسكرية أمريكية.. وهي جميعها قادرة على القيام بكل ما هو غير قانوني وغير اخلاقي استجابة لدوائر النفوذ الامريكي، فان صح ما نسب لوزير الخارجية ان تأخير طائرة الرئيس خطأ فادح فان التحقيق في الامر اصبح امراً لازماً للوصول الى مرحلة التأمين الكامل لحركة الرئيس الخارجية، لانه لا يوجد عاقل يطالب الرئيس بعدم السفر للخارج ويقبع في حدود بلاده لتحقيق أمنية اوكامبو الذي صرح في كل مؤتمراته ان البشير لن يستطيع الآن السفر خارج بلاده، بينما الرئيس البشير يؤكد عملياً ان هذه المحكمة لا تعنيه قط وان اية دولة اقتضت الظروف زيارتها وكانت مستعدة لاستقباله يجب ان يزورها.

    نقول اخيراً للرئيس البشير حفظك الله ورعاك في حلك وترحالك.. فأنت رمز دولة وقائد شعب لا يرضى الخنوع ولا يقبل التخويف ولا يقبل الابتزاز ونقول لجهات الاختصاص الحرص والحذر لأن استهداف الرئيس مخطط جدي للغاية يجب عدم الاستهانة به. وان لا تتم اية زيارة تحتمها المصلحة الوطنية العليا.. إلا وفق الضمانات التأمينية الكاملة التي تستجيب لكافة الاحتمالات.

    والله الموفق.. وهو المستعان


    بعض الاسئله:
    من هو او هم الذين تقدموا باقتراح القياده الجماعيه؟
    كيف سيكون شكل هذه القياده الجماعيه!
    هل البشير علي علم بهم!
    هل بغلت المؤامرات ضد البشير هذا الحد!
    يبدوا ان الليالي حبالي يلدن كل جديد!
                  

07-06-2011, 03:37 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قياد جماعيه بديلا للبشير! (Re: جلال نعمان)

    Quote: ولكن هذا التخوف والاشفاق يجب ان لا يحوله البعض الى حالة هلع وكأنما الرئيس البشير قد غاب عن الساحة السياسية للمطالبة بقيادة جماعية للبلاد لتجنيبها آثار هذا الغياب وكأنما البلاد تعاني من غياب مؤسسات حكم، بل وكأنما البلاد قامت على فرد واحد فان غاب غابت الدولة وانتهت آلياتها رغم القناعة الشعبية التامة بأن الرئيس البشير هو صمام أمان البلاد لرمزيته ولدوره في حفظ البلاد وتأمينها، ولكن طرح فكرة القيادة الجماعية تأسيساً على تأخر طائرة الرئىس البشير من الوصول في ميعادها للوطن لم يكن موفقاً مهماً كانت الدوافع حسنة النية لانه مفهوم لا يتأسس على غياب مؤسسية الدولة ويسقط الثقة عن كل ما هو قائم والمضي بها قدماً تحت قيادة الرئيس البشير ورمزيته التي سندتها شرعية دستورية وفرها تأييد شعبي جارف.

    بلحيل حفظ البلاد!
    يوم السبت 9 يوليو سيشهد على ذلك!
    جنى
                  

07-06-2011, 04:11 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قياد جماعيه بديلا للبشير! (Re: jini)

    هنالك ايضا اسئله مهمه تطرح نفسها:

    1) ما سر الخلاف المتصاعد بين كمال وبين الطيب مصطفي
    والاثنين من اقرباء البشير!
    الاول خلفيته بعثيه اما الثاني فخلفيته طالبانيه كما هو عروف!
    كثير ما ( وكز) الطيب مصطفي كمال في كتاباته وإن لم يشر اليه بالاسم
    2) هل يعتقد الطيب مصطفي ان كمال يقوم بإيصال وجهة نظر مخالفه له للبشير
    مما يعطل اقتراحاته؟
    3) يتخذ كمال موقفا اقل حده من الحركه الشعبيه بينما يتخذ الطالباني موقف
    اقصائيا.
    4) واضح ان كمال له علاقات اكبر وسط الصحفيين بالرغم من انه غير محبوب وسطهم
    بينما علاقات الطالباني محدوده.
    5) هل قصد كمال تمرير هذا المقترح ونشره لتحسس طبيعة ردة الفعل!
    6) مثل هذا الاقتراح بالطبع لن يقبله الطالباني
    لماذا يا تري نشره كمال!
                  

07-06-2011, 04:21 PM

Elawad
<aElawad
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 7226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قياد جماعيه بديلا للبشير! (Re: جلال نعمان)

    Quote: الرئيس البشير هو صمام أمان البلاد لرمزيته ولدوره في حفظ البلاد وتأمينها،

    أو كما قال الدكتور لأهل المريضة الحمد لله العملية نجحت بس اضطرينا نضحي بالأم و الجنين.
                  

07-06-2011, 05:50 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قياد جماعيه بديلا للبشير! (Re: jini)

    Quote: بلحيل حفظ البلاد!
    يوم السبت 9 يوليو سيشهد على ذلك!
    جنى


    يا جني ما تتلخبط
    البلد المقصوده هنا هي حوش ود بانقا الجديده في كافوري.

    تكون سكمعت بي فصة جحا!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de