|
لو كنت البشير لما اعلنت قبول دعوات لحضور اى مناسبة
|
طبعا كل انسان حر فيما يقبل او يرفض ولكن الاعلان عن سفر البشير لدولة ما وقبوله لدعوة قدمت له وبعد الاعلان وتحرك المنظمات الدولية المنادية بتسليمه يتراجع البشير وتخرج الينا الخارجية فى بيانات ممجوجة لا تستطيع تجميل قبح الاعتذار وبالطبع كل الناس تكون متوقعة هذا الاعتذار ولا ادرى لماذا اصلا قبول مثل هذه الدعوات وزمان قالوا مد كرعيك على قدر لحافك وعلى البشير ان يعلم بانه سيلاحق مهما طال الزمن وان هنالك اصرارا من المجتمع الدولى قد يقل او يشتد لملاحقته وهنالك من هم مصممون لتحقيق العدالة اكثر من المجتمع الدولى وهم السودانيون اولياء الدم فى كثير من المجازر اليس فى المؤتمر الوطنى رجل رشيد ينصح هذا البشير يازول اقعد فى علبك وخليك بين اثيوبيا مصر وبالعكس وبرضو دا فضاء ولا احد يدرى قد ينسد غدا الله فرجينى
|
|
|
|
|
|