|
Re: د. عمر القراي: صمتوا عن الفساد.. وطالبوا بقهر العباد!! (Re: Omer Abdalla)
|
للــه درك الأأستاذ د. عمر القراي ..
هم علماء السلطان .. اللذين يكتبون ما يملى عليهم .. لحاجة في نفس السلطان رب الأكوان ليس بغافل عما يقولون ويعلم ما في الصدور ..
ونزيد عليهم إن كنتم تريدون الشريعة الإسلامية التي تقصدونها .. فأول من يطبقها هو الرئيس نفسه فليبدأ بالزهد في الدنيا .. ثم من بعده وزرائه ومستشاروه .. فليست الشريعة بأن يسكنوا القصور ويتزوجوا النساء مثنى وثلاث ورباع .. وهناك الملايين الذين لا يجدون ما يسد رمقهم من الطعام .. ومثلهم من لا يجدون الرعاية الصحية والتعليم هل هذا هو الدين الذي يعنون ؟ يسيرون في المواكب الأبهة تحرسهم جيوش الأمن وتغلق لهم الطرق ؟ يسافرون من صالات ال VIP وتحرسهم حصاناتهم فلا يستطيع أحد أن يسألهم او حتى يقابلهم ...
يا عالم .. شوفوا الهند ( الهندوسية ) ماذا يمتطى حكامها في جولاتهم الرسمية وماذا يقدمون لبلادهم وهي في طريقها لتكون أقوى الأقتصاديات في العالم .. حكومة تحكم مليار من البشر وليس 30 مليون
فيا علماء الغفلة دعوا الإسلام في حاله فسيصرعكم لا محالة فأنتم غير مؤهلين لهذا الآن ..
أن أردتم إصلاحا فأنصحوا الحكومة بمحاربة الفساد أولا ... وبعدها لكل حادث حديث
شكرا جزيلا أخي هواري لهذا المقال الذي لم يقل الأ الحقيقة بشجاعة د. القراي التي خبرناها فله ولك التحية والإحترام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عمر القراي: صمتوا عن الفساد.. وطالبوا بقهر العباد!! (Re: Dr. Ahmed Amin)
|
(قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) (العلماء) يقولون، لكنهم لا يفعلون. وأكبر مقت عند الله، القول الذي لا يتبعه عمل. فهل هؤلاء (العلماء)، علماء؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عمر القراي: صمتوا عن الفساد.. وطالبوا بقهر العباد!! (Re: عبد الحي علي موسى)
|
تحية طيبة للأخ الأستاذ عمر عبدالله وبقية الإخوة المتداخلين ..., والشكر لكاتب المقال الأخ د. عمر القراي ربنا ينصرك وينصر كل دعاة الحق على جميع مؤسسات وأركان هذا النظام الفاسد . هذه الهيئة التي تسمي نفسها بهيئة علماء السودان هي واحدة من أزرع النظام الغليظة التي يستخدمها في تجريم وتأثيم كل من وقف في وجه الفساد والظلم ـ من أخواتنا الشريفات وإخواننا شرفاء هذه الأمة ـ وشانها شأن النظام نفسه من حيث المتاجرة باسم الدين واتخاذه مطية في سبيل السيطرة والاستعلاء وقهر الشعوب . وإن أمرهم لا يزيد عن ( أطعم الفم تستحي العين ) وقد أجاد الراحل السادات في حقيقة وصفهم حينما قال ( أعطه فرخه يعطيك فتوى ) ؟! ومن كثرة ما أدمنوا المتاجرة باسم الدين أصبح حديثهم عن الدين آلي لا طعم له ولا رائحة ولا لون , ودون أن يكون له أدنى تأثير لأنه لا روح فيه !! تماما مثل حديث إخوانهم قادة النظام فمتى ما تحدث أحدهم عن الدين أو أتت الشريعة على لسانه فأعلم أن هنالك تقصير فيما أوكل إليه من مهام أو نهب قد قام به ؟! وقضايا الفساد قد فاحت وتراكمت بعد أن أزكمت الأنوف وأصبح النظام توصيفه ناقصا ما لم يقترن عند الذكر بالفساد ! وأنه لشرف للمرء أن يكون أعدائه من أمثال الطيب مصطفى وأجهزة الأمن الفاسدة وعلماء السلطان , أعداء الحياة الكريمة والحرية الإنسانية والمساواة وحق الاعتقاد , وإن كان في تلك المحاكم بقية من خير فنرجو أن لا تنساق وراء مرضى النفوس وشهوة السلاطين في الحكم التي لا تنقضي بل تصاحبهم إلى أن يدفنوا في التراب !! أبوبكر حسن خليفة السعودية / القصيم
| |
|
|
|
|
|
|
|