كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، (Re: د.محمد حسن)
|
[Quote:
{ كيف تقيّم تجربة الحركة الإسلامية في السودان؟ وهل من الممكن أن تستفيدوا منها في حالة وصولكم للحكم؟ - أنا طالبت الحركة الإسلامية على الهواء مباشرة وبشقيها (الشعبي) و(الوطني)، بأن يكتبوا تجربتهم ويعلنوها ويستخلصوا ما فيها من دروس لأن بقية الحركات الإسلامية في العالم العربي والإسلامي كلها تنتظر هذه المراجعة وهذه التجربة لكي تستفيد من دروسها ولكي تصحح أخطاءها. { دعنا نعيد عليك السؤال بشكل آخر هل من الممكن أن يستفيد الأخوان من تجربة الحركة الإسلامية في السودان باعتبارها أول حركة إسلامية تتمكن من الحكم في العالم السني؟ -هذا سياق مختلف تماماً، حيث يختلف الوضع في جوهره بين السودان ومصر، فالحركة الإسلامية في السودان يسيطر على تفكيرها هاجس إجهاض الانقلابات المضادة التي كانت ستجري على التجربة الديمقراطية فسارعوا بانقلاب، وهذا ما فهمناه منهم.، بينما حركة الأخوان المسلمين في مصر همها الأول الآن هو إحداث تغيير مجتمعي يؤدي إلى بناء نظام ديمقراطي حقيقي، وهو بالجهد المبذول سيؤدي إلى أن يختار الشعب بإرادته برلماناً حراً وحكومة حرة، فإذا كنا أهلاً للمسؤولية فسيختارنا الشعب وإذا لم نكن أهلاً لها فعلينا أن نبقى في المعارضة حتى نتمرن أكثر ويصبح لنا دور في المستقبل. -انجازات وإخفاقات { ولكن من المعروف أن النظرية خضراء، بينما التجربة رمادية، فقد كانت الحركة تتحدث عن مشروع حضاري سرعان ما انقلبت عليه وأنتم أيضا تتحدثون..؟ - ( مقاطعة) لا يمكن بناء مشروع حضاري إسلامي إلا بمشاركة شعبية واسعة وتبني الشعوب لهذا المشروع، فالحضارات تبنيها الشعوب وليس الحكومات والحركات، وبالتالي نحن كإخوان مسلمين في مصر نعتز بتجربة الإخوة في السودان ونقول إنهم أنجزوا بعض الإنجازات وأخفقوا بعض الإخفاقات وكان ثمن استمرارهم في الحكومة هو الثمن الكبير الذي أدى في النهاية إلى تعطيل الحياة الديمقراطية في السودان حتى الآن وأدى إلى انفصال الجنوب وتفجر مشكلة دارفور وهذا هو ثمن الاستمرار في الحكم من أجل إنجاز مشروع حضاري.
{إذن ما المخرج لتلافى مزيد من الخسائر في السودان؟ - كما قلت لك الإصرار على الاستمرار في الحكم وتعطيل التجربة سيخلف المزيد من المشاكل، ولكن بعد انفصال الجنوب وواضح جداً أن القذافي هو الذي كان يمول الجنوب وهو الذي يمول الحركات المسلحة في دارفور، وبالتالي السودان سيستفيد من اختفاء العقيد القذافي وسوف تتحسن الأمور، وهنالك تحدي إعلان دولة الجنوب، ولكنني أعتقد أن السودان يمكن أن يستعيد دولة الجنوب. { كيف ذلك؟ - في ظل هذه التطورات الإقليمية المتسارعة لم يعد لدولة الجنوب المرتقبة حسب التخطيط العالمي دور كبير، سوف ينتهى دورها لأنها قامت من أجل مشاريع في القرن الأفريقي لدعم إسرائيل، ومؤامرة تستهدف إجهاد السودان ومصر، ولكن الآن الامور تتغير كلها، المناخ الجيوسياسي والاستراتيجي «انعدل» عقباً على رأس، فالسودان أمامه فرصة في استعادة الأمن في دارفور، استعادة الجنوب، بناء سودان حر ديمقراطي قادر على أن يكون سلة غذاء العالم. { ما دلالات الرسائل التي حملتها زيارة رئيس الحكومة المصرية للسودان قبل أيام بحسب تقديرات الأخوان؟ - دلالاتها تقول بأن رؤيتنا السياسية تغيرت وأصبح السودان بالنسبة لنا بعداً استراتيجياً مهماً، ليس فقط للمياه، وإنما للمياه والأمن والغذاء.
|
الاخ الهادي
تحياتي
اعلاه هو نص الجزء الخاص بالسودان في حوار دكتور العريان
واري في هذا البوست عدة مفارغات اولها في العنوان اشرت الي الجماعة الاسلامية بمصر وانت كطالب سابق في تجارة اسيوط تعلم تماماال فرق بين الجماعة الاسلامية والاخوانال مسلمون ولكن كشيوعي ربما يكون لك غرض
والشئال ثاني ان العريان لم يقل انهم لاتسرهم تجربة الاسلاميين في السودان !!!!!!!!!!!!!!!
ولكنك لذات الغرض تريد ان تقولهم الم يقله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هو ذكر اجمالا بان لديهاانجازات واخفاقات ولا خلاف حول هذا الامر
وذكر الظروف المحلية الخاصة بالسودان ومصر ولاخلاف حول هذا الامر ايضا
وهو السبب الئيس الذي جعلنا في السودان نفك ارتباطنا بالتنظيم العالمية
ولكن تبقي وحدة المنطلقات الفكرية هي القسم المشترك بيننا
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 07:05 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 07:18 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 07:23 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 08:36 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 08:45 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 09:32 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | صديق مهدى على | 05-15-11, 09:36 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 09:53 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 10:15 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | د.محمد حسن | 05-15-11, 10:26 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | عمر صديق | 05-15-11, 10:42 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | د.محمد حسن | 05-15-11, 11:06 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | صديق مهدى على | 05-15-11, 11:41 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 11:55 AM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 12:51 PM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-15-11, 08:52 PM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-16-11, 08:48 PM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-17-11, 10:34 PM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-17-11, 10:37 PM |
Re: إفريقيا اليوم: الجماعة الإسلامية في مصر لا تسرها أبدا تجربة الإسلاميين في السودان ،،، | الهادي هباني | 05-21-11, 12:57 PM |
|
|
|