(( على مسؤوليتي )) مذكرات كادر شيــوعي شــاب ... !!

(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-26-2011, 01:01 PM)
(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-27-2011, 12:23 PM)
(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-30-2011, 06:37 PM)
(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-30-2011, 08:50 PM)

(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-30-2011, 09:00 PM)

Quote: سأتحدث عن علاقتي بتنظيم الجبهة الديمقراطية بالجامعة وعلاقتي بفرع الحزب بالجامعة خلال تلك الفترة الثرة ، سأتحدث عن قيادات مكتب الطلبة – عصام الجلكين - محي الدين الجلاد – عصام جبر الله – عاطف الريح – - مرتضى جعفر – سامية قسم – درية حسن –

(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-26-2011, 07:24 PM)

Quote: الاستاذ محجوب لك التحايا وانت توثق لمرحله هامه من تاريخ حركة الطلبه بجامعة الخرطوم واداء المنظمات الطلابيه السياسيه والخدميه وتوثق لزواتنا ايامنا واحلامنا نجاحاتنا وخيباتنا علي المستوي العام والانساني عل نقل هذه التجارب يفسر بعض الامور للاجيال المعاصره ويفتح نفاجاً من الضوء علي مرحلة عاشت فيها البلاد والجامعة احلك منعطفات مسيرتها فاكتب ونحن نتابع وسنشارك بما تسعفنا به الذاكره. لك الود والتحايا لمن ذكرت من الشباب الذين جايلاناهم والسابقون السابقون

Quote: سلامات يا محجوب وليك وحشة والله لا شك ان فترة الدراسة الجامعية تعتبر من اغنى فترات حياة الإنسان من ناحية المعرفة وتشكيل الوعي لذلك تصادف الكتابات التي توثق لتجارب الحياة الجامعية هوىً في نفسي .. واصل يا صديق وسأكون من المتابعين لكل حلقاتك كان الله هوّن

Quote: راقني للغاية إفتتاحيتك يا صاح ـ ومن الواضح أنك نحت الذاكرة نحتاً حتي لا تسقط من جملة ما شاهدته وعايشته من تفاصيل أي شاردة مثل هذه الكتابات تحفز الآخرين لكتابة تجاربهم والتي حتماً ستفيد آخرين في هذا الدرب الطويل . آن ما بصدور الرجال والنساء أن يخرج يا محجوب فشكراً كونك أول الطارقين هكذا علي باب الأسافير . متابعة لصيقة وبالتأكيد موعودين جميعنا ببوست شحمان . إحترامي وإمتناني يا محجوب ـــــ قف : واصل سيرك واصل واصل حميد

Quote: أمثال : - عصام جبر الله - - محي الدين الجلاد -

Quote: الباشمهندس / حامد الصاوي ذلك الزميل الخلوق ( واحد سنايرناالمخضرمين )

Quote: والله انا ما مزعلني انك جليت اسمي، لكن المزعلني انك تجلي اسم زول زي وداحمد المجذوب له الرحمة والخلود

(عدل بواسطة خالد العبيد on 04-27-2011, 09:33 AM)
(عدل بواسطة خالد العبيد on 04-29-2011, 02:48 AM)

Quote: ووين مصطفى بحيري دينمو الشبببة وعقلها الصاحي وصاحب اخطر عمود ؟

Quote: محجوب حماد..حبابك يا صديقي ياخي لغاية الليلة الواحد متذكر بنطلونك الرمادي و قميصك الأبيض (اكمام مكفوفة).. و دقنك الدايرة الخفيفة..!! كتر خيرك على هذه التجربة..و الواحد قايل الشيوعيين/الشيوعيات.. دايما كاتلهم التجرد و التواضع و كلامهم بيمشوا بيهو الدار الآخرة ..! اثرت نقاشات من قبل مع الصديقة سارة عيسى بخصوص التواريخ..و عارف الناس ذاكرتها بتكون اتخجت كذا مرة.. و يا ريت تعيد ترتيب التواريخ .. لأنو دي ذاكرة.. شايفك فوق ذكرت انو اتحاد المحايدين كان 1989-1990..و تاني جيت كتبت التاريخ الصحيح.. بالنسبة للشهداء : بشير الطيب اتكتل ليلة الإثنين الموافق الرابع من ديسمبر 1989.. السكرتير الثقافي لكلية القانون (مش مهم الإسم) انضرب بواسطة الإحتياطي المركزي في صباح الثلاثاء الموافق الخامس من ديسمبر 1989 الشهيدة التاية و الشهيد سليم اتكتلوا في نهار الأربعاء السادس من ديسمبر 1989.. و بعدين معاك الناس الكانوا معانا في قانون ماهم شيوعيين ولا شنو العبارة؟..ما شفت لي اسم من قانون غير اسمين ( الأحمدين اياهم).. تجربة مهمة..و نقرأ و نتابع.. و دمت.. واحد كان في الوكت داك برضو

Quote: محجوب ازيك بس من شمبات ابراهيم فتح الرحمن وسليمان الرفاعي? ناس امير فاروق, وابراهيم زريبة, وياسر باشريك, والتانين! ما مشكلة بس حسن عطية ما تتلوم فيه قول عنه.

Quote: العزيز محجوب انها بادرة جيدة للتوثيق لتلك الفترة الخصبة من تاريخ الجامعة للتذكرة سينما النيل الأزرق كانت تتم المشاهدة الملح من داخلية النشر والأشجار التى حولها وليست من داخلية بحر العرب حيث انها كانت تقع خلف شاشة السينما

Quote: لا ياخ, ما هببت حاجة, لكن وصلتني احتجاجات: شي بالايميل, وشي بالتلفون, وشي بالمسنجر! التامين يا زميل! "التامين" ذلك المفهوم الذي لو كان رجلا لفطسته.

(عدل بواسطة رؤوف جميل on 04-28-2011, 12:47 PM)

Quote: الاخ محجوب تحياتى التوثيق مهم ولكن بشرط الا يسبب ضرر وطبعا يرغب البعض بعدم ذكر اسماءهم.. ولكن كيف يتصلون بك

Quote: شغل نضيف يا ولدنا .. الإشارة إلى الديوم الشرقية

Quote: ( رابطة أبناء الديوم الشرقية بجامعة الخرطوم )

Quote: رسالة من شيوعي عجوز إبني محجوب بالرغم من فارق السن ، حيث أنني في العقد الثامن من العمر وبالرغم من التجارب التي مررت بها في حياتي ، بل ورغم جيل الطلاب الذين قاموا الاستعمار وكانوا من دعائم الاستقلال الذي نالته بلادنا إلا أنني لم أجد أجود سردٍ لفترة تاريخية تخصك وبل وتخص فترة معينة من النضال الطلابي الذي لم يجد حظه في أروقة الحزب ، شغلت يومي كله ( خميس وعقاب شهر ) لقراءة هذه الحصيلة الثرة تاركاً عملي الذي أعيش منه في غرفتي هذه وبعد هذه السن ، وتابعتُ التعليقات التي سطرها الأبناء ، إضافة لما فات عليك ذكره - وكم سرني تلكم المداخلات التي أرجو أن تسير على هذا النحو من الجدية وأن لا يحرفها الثرثارون من هنا وهناك . ومن هنا أناشد الرفاق في الحزب وخاصة في القيادة أن يسطروا شيء عن تاريخ ودور الطلاب في المعارك المتعددة أو بمعنى أوضح دور الطلاب الشيوعيين والديمقراطيين في الحركة الوطنية السودانية . كما أرجو أن تقبل توجيه عجوز حول تأمين الكادر وأن لا تغوص كثيراً في القضايا الداخلية التي قد يتبعها ذكر بعض الأسماء ، علما بأننا نعمل في ظل نظام شرس وحزبنا هو قائد هذه المعركة. واصل .... واصل وأنني لك متابعاً وبكل سرور لهذه المرحلة من تاريخك النضالي الذي هو جزء لا يتجزاء من مرحله تاريخية لحزبنا . ولك ودي عمك / هاشم سوركتي ملحوظة: معذرة لا أعرف الكتابة على الكيبورد ، فقط علمي بهذه التكنولوجيا محدود فقط في كيفية إدارة الماوس لأدخل على الشبكة العنكبوتية

(عدل بواسطة محجوب حسن حماد on 04-30-2011, 06:57 PM)

Quote: العزيز محجوب تحياتي تجدنا متابعين معك وقع الحافر علي الحافر .... ولا أضيف ان قلت لك احذر بعض المطبات التي تعرفها خاصة أن الفترة المقبلة ستكون أكثر عنفا من غيرها. لقد راعينا ذلك عندما أنجزنا خمسة أجزاء من بوست (رفاق مصر) .... وبهذه المناسبة كان لرفاق مصر شرف تصدير كادرين أساسيين للداخل هما : - ابراهيم فتح الرحمن ..... من جامعة أسيوط ... لجامعة الخرطوم. - عمر بشير ........... من جامعة المنصورة ..... لجامعة القاهرة فرع الخرطوم

Quote: بدأ السيد «قوش» حياته السياسية عندما كان طالباً في كلية الهندسة بجامعة الخرطوم في النصف الثاني من السبعينات. حيث كان ( كادرًا في طاقم خطَّاطي صحيفة «آخر لحظة»). ثم صعد نجمه في التسعينات بسرعة صاروخية، لم تنضج على نار هادئة، ليصبح مدير جهاز الأمن والمخابرات، الذي تدور بين يديه أخطر ملفات الأمن الوطنيّ، ومازال نجمه يتوالى في صعود ليتمدّد نفوذه في انتشار رأسي وأفقي واسع في ساحات الاقتصاد والإعلام والسياسة الداخلية والدوليَّة. ثم كان إعفاء السيد «قوش» من منصب مدير الأمن والمخابرات الذي فاجأه كما فاجأت القنبلة الذرية الباكستانية الإدارة الأمريكية في شاشات «CNN». كل تلك الخلفيات والنشاط السياسي المحض المتزايد للسيد «قوش» التي سبقت القرار الأخير بإعفائه، تفيد أن السيد «قوش» لم يهضم حتى الآن قرار الإعفاء من منصب مدير الأمن والمخابرات. وكان واضحاً في نشاطه السياسيّ في المستشارية سعيه الدؤوب المثابر ليخلق من «المستشارية الجديدة» ساحة انطلاق لممارسة التمدّد السيّاسيّ المتزايد. تماماً كما كان يفعل في منصب مدير الأمن والمخابرات، وذلك على حساب الحزب والقيادة السياسية. السؤال الذي تبادر ويتبادر إلى الذهن إلى أين كان السيد قوش يبغي الوصول؟. ما هي محطته الأخيرة؟. هل إلى كرسي القيادة أم إلى «شمس» القيادة؟. لقد طار «خطَّاط» صحيفة «آخر لحظة» الحائطية بأجنحة من شمع، فكان سقوطه من منصب «مدير الأمن والمخابرات»، ثم لعق جراحه ورمَّم أجنحة الشمع وطار بها مرة أخرى ليلعب دوراً سياسياً ناشطاً جعل من «المستشارية الأمنية الجديدة» «مسجد ضرار» خصماً على الحزب الحاكم. ومازال السيد قوش يطير بأجنحة الشمع، حتى اقترب من «الشمس» فأذابت شمع الأجنحة، ليسقط السيد «قوش» من علياء طموحاته السياسية ويرتطم بالأرض. لم يحترم السيد قوش القواعد والأصول لمنصب مدير الأمن والمخابرات أو منصب مستشار الرئيس للشؤون الأمنية. لم يحترم قواعد وأصول العمل السياسي. فكانت النهاية المحتومة. كان أفضل له وهو من كوادر الإسلاميين في الجامعة، أن يقرأ قصة «الإسراء والمعراج»، ليعلم أن «أمين الوحي» جبريل عليه السلام في تلك الليلة الخالدة قال «لو تقدَّمت لاحترقت»!. صحيفة ألوان / عدد السبت 30/04/2011 م