Quote: وسيشق علىّ ويحزنني كثيراً أن يأتي يوم يكون فيه رئيسنا المفدى المشير عمر البشير، رئيساً سابقاً يقبع داخل أسوار فيلته في "شرم بانقا"، يحتسي الشاي أمام جهاز التلفزة، فتؤذى مشاعره المفاجأة وهو يستمع الى شخصيات من أقرب المقربين إليه تبرطع وتلعلع وتبعبع، تذيع الروايات عنه وعن زوجته، أو قل زوجتيه، وتبيعها فى أسواق الاثير!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة