|
واعفاء الديون ايضا له شروط
|
مثله مثل رفع العقوبات وشطب اسم السودان من لائحة الارهاب
يعني المسألة بايظة المؤتمر الوطني فرط في وحدة السودان ولم يقبض الا الرماد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: واعفاء الديون ايضا له شروط (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: وضع الاتحاد الاوروبي واميركا وكندا شروطا لاعفاء السودان من الديون بالانفاذ الكامل لاتفاقية السلام الشامل وحل قضية دارفور، بينما اعترضت مصر على ادراج قضية دارفور ضمن شروط الاعفاء ووصفت الامر بالصعب. |
..... المصدر : الصحافة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واعفاء الديون ايضا له شروط (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
الديون كانت ولا زالت الهاجس الاكبر تناولها علي عثمان في زيارته لنيويورك وكانت اهم ما تم التركيز عليه خلال زيارتي جون كيري للخرطوم وكانت الوعود الامريكية مبشرة ولكن مع اقتراب موعد الانفصال رجعت امريكا ذئيبا مرة اخري بعد ان لبست لفترة جلد الحمل او هكذا كان يتوهم سودانيو الشمال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: واعفاء الديون ايضا له شروط (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
النرويج: الغرب يعرض حوافز على الخرطوم لمنع عزلته بعد الانفصال
واشنطن: محمد علي صالح توقع تقرير أميركي أن تقبل حكومة السودان فصل جنوب السودان بعد استفتاء الشهر المقبل أملا في موافقة المجتمع الدولي على إعفاء السودان من بعض الديون الأجنبية عليه. وقال التقرير إن الإعفاء لا بد أن يسبقه قرار من الكونغرس الأميركي برفع العقوبات الأميركية عن السودان. وقال تقرير أصدره مركز التنمية العالمية (سي دي جي) في واشنطن: «في حين تظل حكومة الخرطوم ملتزمة بالوحدة، تدل كل الإشارات على أن الجنوب سيصوت مع الانفصال بأغلبية كبيرة». وأضاف: «يتوقع كثير من المراقبين أن تعتمد موافقة حكومة الخرطوم على الانفصال على موضوعي النفط والديون الخارجية».
وأشار التقرير إلى قانون «سلام السودان» الذي أصدره الكونغرس سنة 2002، الذي طلب من البنك الدولي وصندوق النقد العالمي وبنك التنمية الأفريقية «التصويت بقوة ضد أي قروض أو منح أو ضمانات إلى حكومة السودان». وقال التقرير إن هذه المؤسسات تقدر على إعفاء السودان من بعض ديونه على الرغم من القانون، لكن «روح قانون الكونغرس تحتم تغيير القانون» قبل ذلك. وتوقع التقرير أن يلجأ السودان، بعد انفصال الجنوب، إلى «نادي باريس» الذي «يقدر على تخفيض ديون السودان كثيرا». ومن دون الإشارة إلى وعد الحكومة الأميركية بالمساعدة في تخفيض ديون السودان بعد الاعتراف بنتيجة استفتاء الشهر المقبل، قال التقرير إن تخفيض الديون «سيعتمد على اتصالات وتحركات بين حكومات ومؤسسات مالية عالمية». وأيضا على استيفاء السودان لشروط «نادي باريس» للدول الفقيرة الأكثر مديونية «إتش أي بي سي».
وحذر التقرير من أنه، حتى إذا خفض «نادي باريس» بعض ديون السودان، «سيظل جزءا كبيرا من الديون الخارجية في الملفات والأضابير». وقلل التقرير من أهمية مصير منطقة أبيي التي يتنازع عليها الشمال والجنوب، على موضوع الديون، حتى بعد انفصال الجنوب. وذلك لأن «أهمية أبيي بالنسبة لإنتاج النفط وتصديره وعائداته انخفضت كثيرا».
وعن تقسيم الديون بعد انفصال الجنوب، قال التقرير إن على الدول والمؤسسات الدائنة للسودان أن تضع في الاعتبار أن اقتصاد الشمال «متنوع»، بينما يعتمد اقتصاد الجنوب على النفط «اعتمادا كاملا». وعلى أي حال، «ستمضي ما بين ثلاث وأربع سنوات، على الأقل، قبل أن يستوفي السودان شروط تخفيض الديون الأجنبية عليه».
وعن طريقة تقسيم الديون، قال التقرير إن «نادي باريس» سوف يصنف السودان حسب سابقتين: انفصال بنغلاديش (باكستان الشرقية) عن باكستان (باكستان الغربية) سنة 1972، حيث تحملت باكستان العبء الأكبر في الديون الخارجية. أو تقسيم يوغوسلافيا إلى عدة دول سنة 1992، حيث لم تعد يوغوسلافيا موجودة.
............ المصدر : الشرق الاوسط بتاريخ 15/12/2010
لكن التصريح الاخير للاتحاد الاوربي وامريكا اثبت ان كل هذه الوعود وعود عرقوبية
| |
|
|
|
|
|
|
|