فضيحة قاضي الامن مدثر الرشيد الذي حكم على ابوذر ورفاقه ..

(عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 07-27-2010, 05:54 AM)

Quote: 7 سنوات سجن هي عقوبة سارق موبايل قيمته 200 جنيه بينما يعاقب من يعتدي جنسيا على الاطفال بعدة اشهر هذه هي طريقة الجكم العنصرية عندما يكون المتهم من غرب او جنوب السودان او من جبال النوبة فهو في نظرهم (شماشي) يجب الا يرحم وتطبق عليه اقسى العقوبات اما من هم ابناء (المصارين البيضاء ) فيغتصبون ويقتلون ويسرقون وهم طلقاء .

Quote: شاب سوداني موجود في لبنان بصوره غير شرعيه, حكمت عليه المحكمه بدفع غرامه قدرها 150 دولار , ودوهو السجن , ما عندو ال 150 دولار , السفاره عرفت , وما عملت حاجه لا على الصعيد الرسمي ولا علي صعيد هم سودانيين بس , وقعد صاحبنا الشاب السوداني في السجن تلاته سنوات بالتمام والكمال! , 3 سنوات = 150 دولار . أي السنه بي خمسين دولار!!!

Quote: قال المناضل الدار فوري والقيادي بحركة العدل والمساواة السودانية عبدا لعزيز عُشر أثناء محاكمته الشهيرة والتي حظرت وسائل الإعلام من تغطيتها كما حظر الجمهور و المتابعين والناشطين من حضورها . أمام هيئة الدفاع عنه والتي مثلها في تلك الجلسة الأستاذ المحامي والناشط والمناضل كمال الجزولي والقانوني الضليع والمناضل الصلب الأستاذ علي محمود حسنين. قال عُشر وهو يشير إلى (القاضي) مدثر الرشيد ومن يسمى برئيس نيابة امن الدولة ياسر احمد محمد ( انتو بتعروفوني كويس واشتغلنا مع بعض في جهاز الامن زمان ) وبدأ يفصل في الأمر قبل ان يتوقف ويشير وهو يبتسم إلى (القاضي) مدثر أواصل ولـ اقتف ؟ رد (القاضي) وهو ينظر إلى تحت : خلاص خلاص خلينا في قضيتنا بالله يا عشر .

Quote: حليلك بتسرق موبايل ومحتاج لقروشو قرش قش، وواحد تاني بيسرق 300 مليون دولار من حر مالنا ومالك عشان يسافر يحضر قمة (س + ص)

Quote: عجبي كان تورينا عشر قال للقاضي شنو عشان نعرف برضو بعدين الشايقي ماقاصد منعم سليمان قاصدك إنت ياحمار

Quote: وقام برفع استئناف وقدمه لمحكمة الاستئناف محتجاً علي حكم القاضي ومطالباً بإلغاء الحكم. وما كان من محكمة الاستئناف إلا أن أيدت حكم القاضي مدثر الرشيد، وحكمت بالسجن على المتهم في قضية سرقة الموبايل بسبعة سنين سجن، مؤيدة محكمة الموضوع فيما ذهبت إليه.

Quote: هذا القاضي الفضيحة عنصري من الدرجة الأولى واليكم قصة ضحية من ضحاياه يقبع الآن في السجن . ( ا. ا. ع) شاب من أبناء الأطراف الذين نزحوا لعاصمة بلادهم بحثا عن الأمان بعد ان فقدوا الأهل ومورد الرزق بفعل الحروب وأزمات الطبيعة قبضت الشرطة عليه لقيامه بسرقة جهاز (موبايل) قدرت الشرطة قيمته وقتها بـ (200) جنيه . حولت قضيته للقاضي مدثر الرشيد، وما كان من القاضي الظالم إلا أن حكم عليه بسنتين سجن. وفي المحكمة أبدى الشاب الذي اعترف بسرقة الموبايل لحاجته الشديدة للمال وعدم حصوله على عمل يسترزق منه كما قال , أبدى تذمره من حكم القاضي المتعسف وقال موجها حديثه للقاضي ( دا ظلم ). فما كان من مدثر الرشيد الذي أخذته العزة بالإثم، إلا ورد الحكم حكمين وقام في لحظتها بإضافة عقوبة جديدة وهو يقول للمتهم : (كمان انت تتكلم معاي انا يا شماشي يا ###### ) ، وكانت عقوبة الاحتجاج علي الحكم هي خمسة سنين سجن أخرى ! . نطقها القاضي الظالم وهو يغادر منصته . فأصبحت مجمل حكمه هي سبعة سنوات، وكان هنالك أناس شهود علي هذا. بعد ذلك تطوع محامي بالدفاع عنه بعد ان علم بقصته من بعض الشهود وقام برفع استئناف وقدمه لمحكمة الاستئناف محتجاً علي حكم القاضي ومطالباً بإلغاء الحكم. وما كان من محكمة الاستئناف إلا أن أيدت حكم القاضي مدثر الرشيد، وحكمت بالسجن على المتهم في قضية سرقة الموبايل بسبعة سنين سجن، مؤيدة محكمة الموضوع فيما ذهبت إليه. وللعلم هذا الضحية . ضحية حكم المجرم الدولي المطارد عمر البشير وضحية قاضي الأمن مدثر الرشيد يقضي الآن فترة العقوبة بسجن من سجون العاصمة الخرطوم . هكذا هي العدالة في بلادنا التي يرأسها مجرم تلاحقه العدالة .

Quote: شاب من أبناء الأطراف الذين نزحوا لعاصمة بلادهم بحثا عن الأمان بعد ان فقدوا الأهل ومورد الرزق بفعل الحروب وأزمات الطبيعة قبضت الشرطة عليه لقيامه بسرقة جهاز (موبايل) قدرت الشرطة قيمته وقتها بـ (200) جنيه . حولت قضيته للقاضي مدثر الرشيد، وما كان من القاضي الظالم إلا أن حكم عليه بسنتين سجن. وفي المحكمة أبدى الشاب الذي اعترف بسرقة الموبايل لحاجته الشديدة للمال وعدم حصوله على عمل يسترزق منه كما قال , أبدى تذمره من حكم القاضي المتعسف وقال موجها حديثه للقاضي ( دا ظلم ). فما كان من مدثر الرشيد الذي أخذته العزة بالإثم، إلا ورد الحكم حكمين وقام في لحظتها بإضافة عقوبة جديدة وهو يقول للمتهم : (كمان انت تتكلم معاي انا يا شماشي يا ###### ) ، وكانت عقوبة الاحتجاج علي الحكم هي خمسة سنين سجن أخرى ! . نطقها القاضي الظالم وهو يغادر منصته . فأصبحت مجمل حكمه هي سبعة سنوات، وكان هنالك أناس شهود علي هذا. بعد ذلك تطوع محامي بالدفاع عنه بعد ان علم بقصته من بعض الشهود وقام برفع استئناف وقدمه لمحكمة الاستئناف محتجاً علي حكم القاضي ومطالباً بإلغاء الحكم. وما كان من محكمة الاستئناف إلا أن أيدت حكم القاضي مدثر الرشيد، وحكمت بالسجن على المتهم في قضية سرقة الموبايل بسبعة سنين سجن، مؤيدة محكمة الموضوع فيما ذهبت إليه. وللعلم هذا الضحية . ضحية حكم المجرم الدولي المطارد عمر البشير وضحية قاضي الأمن مدثر الرشيد يقضي الآن فترة العقوبة بسجن من سجون العاصمة الخرطوم . هكذا هي العدالة في بلادنا التي يرأسها مجرم تلاحقه العدالة . [/QUOTE:] الاخ عبد المنعم سليمان، شكـرا وهل نطمـع أن تمدنا بالمصادر؟ 1- حيثيات حكم القاضى فى المحكمـة الاولى. 2- نص الإستئناف الذى قدمـه ذلك المحامى المتطوع. 3- حيثيات رفض الإستئناف من محكمـة الإستئناف، ولماذا لم يستأنف المحامى لمرحلـة أعلى. 4- إسـم المتهـم والسجن الذى يقضى فيه العقوبـة الان. هـذه القضيـة ليست بالأمر الهين.. 200 جنيه عقوبتها 7 سنوات.. هـذه تحرك كل منظمات حقوق الإنسـان ولو تكرمت بتوفير الوثائق والأدلة المطلوبة فإن القضيـة ستنحو منحى جديداً. وشكــراً