|
رئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية ببرلمان الخرطوم بول رينق معنا للرد
|
الحرب لعينة وكما فى الحب كل شئ جائز ... عليه لن يكون هناك من هو أحرص على السلام ممن خاض الحرب حاملا روحه بين كفيه . ولكن بيننا اليوم من يسعى للفتنة والرجوع الى الوراء وتجار الحرب للأسف نجدهم فى كل ألوان الطيف السياسى بوعى أو بلا وعى . فالأحداث الأمنية فى ولاية الخرطوم مؤشر خطير يجب التعامل معه وفقا للقانون بمهنية تردع كل له أجندة مريضة وبما أن أتفاقية سلام الخرطوم1997 قد سمحت بتواجد السلاح فى يد أطراف غير القوات النظامية مع وجود فصائل من شمال ، شرق وغرب السودان ذات أزرع عسكرية ضاربة لن تتردد فى اللجوء اليه متى استشعرت الخطر. ويبقى من أوجب الواجبات أن يعمل الجميع من أجل سيادة القانون وقومية وحيدة الأجهزة الأمنية و محاسبة وعزل كل من يسعى لترويع المواطن .
ولأهمية الموضوع سيكون السكرتير السياسى لقطاع الشمال ورئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية ببرلمان الخرطوم بول رينق معنا للرد على ألأسئلة الجادة البناءة للمهمومين /المهمومات بقضايا التحول الديقراطى والأمن والسلام عامة وضبط الأسلحة و استتباب الأمن فى ولاية الخرطوم خاصة .
|
|
|
|
|
|