|
Re: والله باقان اموم حرامي (ختيييييييير) (Re: Nazar Yousif)
|
هذه القصة التي يلوكها العنصري المأفون الطيب مصطفي اصبحت حالة مرضية مستعصية العلاج كالجزام حمانا الله ، وهي ايضا تعدي ولذلك اري هذه الحالات المرضية منتشرة بيننا ما يتوجب عزل المرضي في كرنتينة وابعادهم عن الناس السلمين ومن مظاهر هذا المرض الخلط والكذب الفاضح ، يعني يكتبون باقان الدينكاوي والمعروف انه من الشلك ، ام ان العرب كما يقولون باستعلاءهم المعروف يرددون كل عند العرب صابون ، يعني لا يهم ان كان باقان دينكاوي ام شلكاوي ما هم جنوبي ولكن يصيحون اذا رماهم احدا للشايقي ان يتقول عليه بالدنقلاوي لان عرب السودان يعتقدون انهم من قريش واحفاد الحسين والحسن ، الغريبة لا يذكرون معاوية ابن ابي سفيان او ابو لهب او ابوجهل الم يكن لهم ابناء او الم يتزوجوا ؟ الفساد الذي يتحدثون عنه وبصورة مستمرة يكشف ان مرض الطيب مصطفي لن يتعالج الا بفصل الجنوب وبعدها سيصبح امر الفساد غير موجود لانه تطهر في الشمال والطيب وامثاله الذي ينعقون صباح مساء جيشوا الجيوش لا خضاع الجنوب ووعدوا ابناءهم بان لهم الجنة في تلك الحرب المقدسة كما يتوهمون وعندما فشل مسعاهم اصبحوا يتحدثون عن جهاد جديد هو اعلان الفساد وان كل ما هو جنوبي هو فاسد ، وهنا ينطبق عليهم القول رمتني بداءها وانسلت ، الجنوب لم ينعم بحكومة شبه مستقلة الا بعد نيفاشا ولكن اصحاب المرض المسجل باسم الطيب مصطفي يعتقدون ان الجنوبيين يجب قيادتهم لانهم لا يعرفون كيف يحكمون انفسهم والعنصرية لا تقف عند هذا الحد بل تنسحب الي دارفور وشرق السودان والان الي اقصي الشمال او ليس عنصرية عرب السودان انهم يرمون الي اللذين يتحدثون لغة اخري غير العربية ويسمونها رطانة والتي تعني الكلام غير المفهوم ولنا عودة في محاربة النازيين الجدد وامراض الطيب مصطفي
|
|
|
|
|
|
|
|
|